نَزْفُ الْوِجْدَان
مُدَوَّنَةُ
نَزْفُ الْوِجْدَان حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي تدوين الأَحاسيس هو تنفيسٌ حينَ تبلغُ تراكماتُ الرُّوح حدَّ الإختناق. هنا بعضٌ من قصائدي و خواطري و يومياتي أدونها لتكونَ تحتَ رعايةِ أعينكم و طيب مشاعركم تم إفتتاح هذه المدونة الخميس 25/2/2021 حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي عراقيٌ حالم منحدرٌ من حزنِ الجنوب أعملُ مهندس في شركة كبرى لتصفية النفط ودِّي أبدي |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
أَنْتِ
لَسْتِ كَـ بَاقِي الْنِسَاء فَأَنْتِ أَمِيْرَةُ الْصَبَايَا فَاتِنَةٌ لَذِيْذَةٌ تَخْجَلُ مِنْ حُسْنِكِ الْمَرَايَا عِشْقُكِ نَادِرٌ فَرِيْد لا يَجْرُؤُ عَاشِقُكِ إلاَّ أَنْ يَكُوْنَ سَعِيْد أُشْفِقُ لِتَارِيْخِ الْعَاشِقَات لَيْلَى عَبْلَة لُبْنَى جُوْلِيِّت فَأَنْتِ أَمِيْرَتُهُنَّ تُتَوِّجُكِ الْهَالات هَمْسُكِ نَغَمٌ فَيْرُوْزِيٌّ تَغَارُ مِنْهُ الْنَايَات دَلالُكِ سِحْرٌ مُعَتَّقٌ هُوَ طَبْعٌ لِلْظَبْيَات أُنُوْثَتُكِ خَيَالٌ جَامِحٌ يَطِيْرُ بِي نَحْوَ الْنَجْمَات بَسْمَتُكِ فَجْرٌ أَنِيْقٌ يُبَدِّدُ كُلَّ الْظُلُمَات وَ حِيْنَ تَكُوْنِيْنَ بَيْنَ صُوِيْحِبَاتِكِ فَأَنْتِ قَمَرُهُنَّ الْمُنِيْرُ بِالْذَات أَنْتِ لِي كُلُّ أَحْلامِي أَنْتِ لِعُمْرِي حَيَاة!! |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
نَفَحَاتُ أُنُوْثَتِكِ
يَا أَمِيْرَتِي تُشْعِلُ آلافَ الْقَصَائِد فِي رُوْحِي وَ تُأَجَّجُ ضَمِيْرَ شَوْقِي وَ مَوَاقِدَ نَبْضِي وَ بَوْحِي!! |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
مَا الَّذِي لا يُعْشَقُ فِي الأُنْثَى؟!! فَـ دَلَعُهَا حَيَاة أُنُوْثَتُهَا لَذَّة صَوْتُهَا نَغَم نَظْرَتُهَا جَمَال كُلُّهَا دَلالٌ فِي دَلال!! |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
أَيَّتُهَا الأُنْثَى
الْرَجُلُ الَّذِي لا يَهْتَمُّ بِكِ لا تَأْسَفِي عَلَيْهِ كَـ وَزْنٍ زَائِدٍ يُشَوِّهُ سِحْرَ أُنُوْثَتِكِ!! |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
الْعِشْقُ فِيْنَا سَجِيَةٌ
لَهَا قَوَاعِدٌ وَ أُصُوْل نُحِبُّ حَدَّ المَوْتِ وَ الْعَاشِقُ عِنْدَنَا مَسْلُوْلٌ مَسْلُوْل عَزِيْزَةٌ هِيَ أُنْثَانَا وَ نَحْنُ فِي عِشْقِهَا فُحُوْل نُغْرِقُهَا دَلالاً وَ يُطْرِبُنَا مَا تَقُوْل!! |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
جَمِيْلٌ بِكِ مَسَائِي
وَعِطْرُكِ يُحِيْطُنِي وَيَمْلأُ كُلَّ أَجْوَائِي كُلُّ عُيُوْبِكِ أُحِبُّهَا إلاَّ غِيَابُكِ فَهُوَ دَائِي!! |
رد: نَزْفُ الْوِجْدَان
عَلِّمِيْنِي
يَا وَهْجَ الْحَنِيْن كَيْفَ أَضَاءَ وَهْجُكِ عَالَمِي وَ مَلأَ القَلْبَ وَ العَيْن مَعَكِ أَنَا مَدِيْنَةُ فَرَحٍ وَ حُزْنِي بَدَوِيٌّ حِيْنَ لا تَأْتِيْن أَنْتِ شَهْوَةُ الْحَوَاسِ وَ وَجْدُ الكَرَزِ عَلَى لَذَّةِ التِيْن رُوْحِي عَلَى الْدَرْبِ هَائِمَةٌ تَنْتَظِرُ مَتَى يَا حُبِّي تَشْرُقِيْن فَتُحَقِّقِيْنَ لِيَ فَرَحاً وَ مِنَ الْشِفَاهِ شَهْداً تُغْدِقِيْن؟!! |
الساعة الآن 05:59 PM
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون