الاولــــه ياسـامـعـيـن الــصــوت صــلـــو عـالـنـبــي نـبـيـنـا مـحــمــد رســـــول الله صــلـــى الله عـلــيــه مــن بعـدهـا نـاديـت ياهـجـوسـي تـعـالـي واقـربــي ابـغـى قـصـيـدا لاحكـيـتـه مـاقــدر غـيــري يحـكـيـه ابـغــى كـلامــا يـنـفـهـم عــنــد الــعــرب والاجـنـبــي كـــلام مـثــل الـمــي تـضـمـاه الـنـفــوس وتـرتـويــه وياهجوس شعري من معاليـق الشراييـن اشربـي ياشعـر عطنـي مطلبـي واعطيـك كـل اللـي تبـيـه ابــغـــاك يـاشــعــري تـجـمـلـنـي وتــوفـــي بـطـلــبــي تـكـفـى دخـيـلــك قــــد مـاتـقــدر تــحــاول تـحـتـويـه ابغـاك تفـزع مثـل فزعـات الاصيـل اشجـع صـبـي الـلـي فــزع مــن مـرقـده سـاعــة قـصـيـره ينتـخـيـه وابـغـاك تعـطـي مـثـل مــدات الـكـريـم لـمــن يـبــي اللـي ليااعـطـى لــه فقـيـر الفـقـر مايـطـري علـيـه وابغـاك تجمـح بالقـوافـي مـثـل جمـحـات الضـبـي اللـي جفـل مــن مرتـعـه والـرمـي صـوتـه مقتفـيـه وابغـاك يرضـى عـنـك ابــن هــذال وابــن الاكلـبـي والشاعر اللي لوحروف الشعر تعصى ماتعصيه واغى الغبـي وهـو الغبـي لوحـاك مايصبـح غبـي يصبـح ذكـي كـن الذكـاء وهـو الذكـاء منـه وفيـه وابغى الحـروف بجنـب حرفـك كنهـا تحبـي حبـي وابـغـاك تعـلـو فــي مـكـان مـاقــدر غـيــرك يـجـيـه تـكـفـى تـــرى لــــولاك مـاشـبـيـت نــــاري بـحـطـبـي والكيـف يبقـى بالـدلال الصفـر عمـري مااشتهيـه انــا دخـيـلـك شـوفـنـي وثـبــت لـــك فـــوق اركـبــي انـخــاك يـاشـعـري ومـاقـفــك الـمـشــرف مـحـتـريـه يالشعـر اريـدك مـن طلـوع الفجـر حتـى المغربـي ابـغــاك تـتـحـدث حـديــث الـفـاهـم الــحــر الـنـبـيـه عـــــن الـزعــيــم الـوايــلــي ال الـســعــود الـيـعـربــي مليكنا اللي فوق سطح الارض ماله مـن شبيـه الـمـؤمــن الـشـهــم الـكــريــم اذا زبــنـــه الـمـذنـبــي يـكــرمــه ويـسـامـحــه ويــقـــول يــــــارب اتــهــديــه صـقـر الـعـروبـه قـايــد الامـــه عـريــب المنـسـبـي الله يــديــمــه ذخــــــر لـــلامـــه ويـــرحــــم والـــديــــه ملـيـكـنـا عــبــدالله الــفــارس عـطـيــب الـمـضـربـي لا ســـل سـيـفـه مـاقـفـه وقـــت الــلــوازم يحـتـمـيـه ولـيـا زبنـتـه كـــان مـافـكـك عـلــى حـلــق اشـنـبـي مـعــروف مـايـتـرك دخـيـلـه لـــو بـروحــه يـفـتـديـه هــذا الاســد يبـقـى اســد مـايـروغ مـثــل الثعـلـبـي الـطـيـب حـاجــه مـــن طبـيـعـة خلـقـتـه مايـدعـيـه وفالجـود لوغيـره يبـي يقـول اسبقـه قلـنـا اتهـبـي مليكـنـا كــن السـخـاء مخـلـوق مــن راحــة يـديـه ويبقـى ابـو متعـب مثـل حـرا فــي عـلـو المرقـبـي وارث خصال الطيب عن عمـه وعـن جـده وابيـه وياقـلامـنـا مـهـمـا تـخـطــي فـالـسـطـور وتـكـتـبـي اقسـم قسـم صاحبـك فـي مـدح الملـك ماتجمليـه هــذا مـلـك لـشـرف وطــن بــه مـكـه وبـــه يـثـربـي طيـبـه بــلاد المصطـفـى المـرسـل كــلام الله الـيـه وحــنــا نـفـاخــر كـــــل مـاقـلـنــا الـزعــيــم مـعــزبــي وقلـوبـنـا تـاهــت مــــن الـفـرحــه ومــعــذوره تـتـيــه ودموعـنـا الـلـى مــن فـرحـهـا بالـمـدامـع تسـكـبـي واضـح سببهـا بـدون كيـف وليـش ولـمـاذا ولـيـه وحنـا جنـوده طــال عـمـره للـعـداء نـقـول اعقـبـي الــمـــوت دون الـــــدار بـــــالارواح والله نـشـتـريــه ويالقـافـلـه سـيــري بـامــان ويامـنـابـرنـا اخـطـبــي بقـيـادة ابـــو مـتـعـب الـلــي طايعـيـنـه مانعـصـيـه الــلــي يــقــول انــــا بــشــرع الله اقــــود الـمـركـبــي ومـن يخلـص النيـه طريـق الـحـق دايــم يهتـديـه قـلـوبـنــا حــبـــك ســبــاهــا يـالـمــلــك والله ســـبـــي حبك تمكن وسـط قلـب الشخـص الامـي والفقيـه وكم من مواطن لسالوه النـاس عنـك يقـول ابـي نـعـم يـقـول ابــوي وانــا ادعــي لــه الله وارتـجـيـه وانــــا مــعــه واقــــول يــابــوي الـمـلـيــك الـيـعـربــي المـعـذره طـيـبـك عـجــز والله شـعــري لا يحـصـيـه واختامـهـا ياسامـعـيـن الـصــوت صـلــو عالـنـبـي نـبـيـنـا مـحــمــد رســـــول الله صــلـــى الله عـلــيــه