عودةً مع نجم الأسبوع
وضيف الابداع والتميز
جنووووووووبي
تفضل اقلط ع العشاء يابو معاذ
مفطح تاكل اصابعكـ وراه ههههه

أخي أمير الذوق
مشكور على هذي العزيمة
فقد تنومست وطردت امجمالة ههههههه
ماخليت لي مجال اكمل بطلب الحق فقد
قطعت الطريق بهذي العزيمة وكأنك تقول
يابو معاذ هذي الحق فبارك الله فيك وسددك
كفيت ووفيت وعفى الله في الكرسي

اقتباس:

س1 : التحدث بلغةٍ مفهومه للجميع أمرٌ مطلوب خصوصاً في الاعمال والاماكن العامه لكن ما رأيكـ لو لم يغير الرجل التليدي لهجته ويتكلم بها في أي مكان كأهل فيفا ع سبيل المثال فما الذي يمنعنا من ذلكـ..؟؟

ياعزيزي لو نظرنا لـــــ اللهجة وتفحصنا جميع القبايل

نجد لها لهجات ما يفهمها سواهم ونحن منهم
فالجميع يضطر يغير لهجته الى اللهجة العامية المتعارف

عليها لهجة القصمان والشمامرة من
اصعبها فعلى سبيل المثال خذا هذا النموذج
جاء رجل لبيت احدهم ودق الباب فخرج

ولد صغيريستفسر ماذا يريد الطارق
فسأله الرجل قال وين ابوك فرد الولد

وقال : (بوه ميرنيم)
هل فهمت شيء لااظن
لاهندي ولاصيني ولا انقليزي ولاغير
المهم ترجمة الجملة السابقة
تقول موجود لكنه نايم
شف كيف شطحت اللهجة
جملة بوه: يعني موجود
جملة مير: تعني لكن
جملة نيم تعني نايم
اما لوتكلم الجماعة بالهجتهم في الأعمال
والمدارس والمجتمعات س ينتهي
الدوام وما انجزو شيءهههههه
وزيهم زي غيرهم هذا بما يخص
اللهجات ففي كل واد بنو سعد على قول المثل



الحقيقة الكل فيهم الخير والأقلام
الذهبيه كثيره وانت منهم لكن مادام السؤال
موجه والجواب محتم اسمح لي ويسمح لي
الجميع اقول الشيخ مفرح والدليل مدونته
ليس في المنتدى مثلها اطلاقا



جنوبي من يكون
اخي لقد وضعتني في مأزق وليس لي سوى خيارين اما امدح نفيسي او اذمها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لكن انا ارى في نفسي وصف الشاعر: جمال الدين الصرصري
حيث يقول

أنا العبد الذي كسب الذنوبا وصدته الأماني أن يتوبا
أنا العبد الذي أضحى حزيناً على زلاته قلقـاً كئيبـا

أنا العبد الذي سُطرت عليه صحائف لم يخف فيها الرقيبا
أنا العبد المُسيء عصيت سراً فمالي الآن لا أبدي النحيبا

أنا العبد المُفرط ضاع عمري فلم أرعَ الشبيبة والمشيبا
أنا العبـد الغريق بُلُج بحـرٍ أصيح لربما ألقى مجيبـا

أنا العبـد السقيم من الخطايا وقد أقبلت ألتمس الطبيبا
أنا العبد المُخلف عن أناسٍ حووا من كل معروفٍ نصيبا

أنا العبد الشريد ظلمت نفسي وقد وافيت بابكم منيبا
أنا العبد الفقير مددت كفي إليكم فادفعوا عني الخطوبا

أنا الغـدار كم عاهدت عهداً وكُنت على الوفاء به كذوبا
أنا المقطوع فارحمني وصلني ويسر منك لي فرجاً قريبا

أنا المضطر أرجو منك عفواً ومن يرجو رضاك فلن يخيبا
فيا أسفـى على عمـرٍ تقضى ولم أكسب به إلا الذنوبا

وأحـذر أن يُعاجلني مماتٌ يُحير هول مصرعه اللبيبا
ويا حزناه من حشري ونشري بيومٍ يجعل الولدان شيبا

تفطرت السمـاء به ومارت وأصبحت الجبـال به كثيبا
إذا ما قمـت حيراناً ظميا حسـير الطـرف عُرياناً سليبا

ويا خجلاه من قبح اكتسابي إذا ما أبدت الصحف العيوبا
وذِلة موقفٍ وحساب عدلٍ أكون به على نفسي حسيبا

ويا حذراه من نار تلظى إذا زفـرت وأفزعت القلـوبا
تكـاد إذا بدت تنشق غيظاً على من كان ظّلاماً مريبا

فيا من مدّ في كسب الخطايا خُطاه أما آن لك أن تتوبا
ألا فاقلِع وتب واجهد فإنا رأينا كـل مجتهدٍ مصيبـا

الى اخر قصيدته





نعم لكن بالفصحى عشان تضبط


نسي المضيف أن يفرش لضيفه
فهل كان هذا النسيانَ مقصودُو



لو قال لم يقصد أبدا لم أصدقه
هذا دأبه في الأولى وفي الثانية يعودُو



عندما استضفتني مرتين بدون كرسي هههههههه

وانا بدوري اقدم لك الشكر على الدعوة
الكريمة فهي شرف لي بحد ذاتها