رد: بين اثنين ~ أبو فواز ● السفيره
وفي الختام
اقول هذه آرأئنا وهذا اجتهادنا وهذا قليل علمنا القاصر
والرأي المجرد يظل رأياً لايلزم به أحد
فأقبلوا منها ما شئتم وارفضوا منها ما شئتم
فما اصبنا فيه فمن توفيق الله لنا
وما اخطأنا فيه فمن انفسنا والشيطان
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا واجعله حجة لنا لا حجة علينا يامجيب الدعاء
والحمد لله رب العالمين
صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
|