عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-01-2010
الفتى الذهبي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 49
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » 06-19-2016 (04:20 AM)
مواضيعي » 712
آبدآعاتي » 7,443
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييمالفتى الذهبي يعجبني ويستحق التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الطريق الى الأصلاح




مبدأ الفلسفه لكل حياة شخص يضعها على حسب طرق ومفاهيم يقيسها الأنسان بنفسه
على أسس هو أنشأها لنفسه قد يكون بعض منها قد عاشها من فعل تجارب في حياته
خاضها وأستفاد منها..
وبعض منها قد يكون قد سمع بها بمحض الصدفه ودرسها ووضع لها حلول وأسباب
وطرق علاج لها ليتفادها ويتأخذ أساليب على مبدأ هذه الظاهره ليتجنبها في حياته..
وبعض من هذه الظواهر قد يكون شي فطري خلق معه من الصغر منذ أن كان نطفه بمشيئة واحد أحد قدر له أن يحملها معه حد اللحد..
هذه مجرد فلسفه أتخذتها تحت ظروف أجبرتني على أتحاذ موقف مناسب والخوض في تجربه جديده عكس مفاهيم هذه الحياه ومافيها من قوانين يجب أتخاذها تحت وطأة هذا الأمر يجب علي أتخاذ عوامل تساعد على نجاح هذه العمليه ومافيها من سليبات وحسنات فأنا هنا ذكرت السيئات قبل الحسنات أتباع للحكمه المعبر (مابعد الصبر الا الفرج) فـ الله سبحانه وتعالى يقول بكتابه العزيز (عسى أنت تكرهوا شيئا وهو خير لكم) من هنا بدأت أضع هدف الا وهو النجاح وعدم الأستسلام والكفاح إلى الوجه المراد الوصول إليها بدون أي عقبات أو شوائب تعكر صفو ماسيأتي لاحقا فأنا هنا يجب علي رسخ فكره في الموضوع لأنجاح العمليه الا وهو عدم أتخاذ أي العوامل التاليه وأشاركها بالعمليه:-
( التحدي-العناد-الأنانيه-اللامباله) لأنها قد تضر ماقد ينتج من فوائد بذلك قد نقضي على مانريد الوصول إليه وأن حصل ونجحنا لن يكون هناك فرحة بهذا الأنجاز لأننا لانضمن ماقد تحمله الأيام من عواقب فالعاقبه الأخلاقيه قد تلاحقنا وتهدم مابيننا من قصور وأحلام ورديه وتقضي على الثمار اللي وقد حصل جنيناها من هذا التعب...
سنبدأ تحت راية (كلنا سواسيه) تحت شعار (لافرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى)..
لاننكر بأن حياتنا دخلتها عوامل تعريه أثرت عليها وقيود عنصريه ليس لها أي شي من الصحه فكلنا معبودين سوف نبعث بيوم واحد سويا لاوجود للطبقات ولا المراتب ولا المراكز كلن يأتي بما عمل وأصحى وبماسعى وبما كسب وبما..وبما.. وبما.. إلى مالانهايه,,,
أتخذت الصلاح والهدايه مبدأ لمنهج حياتي من الصغر واتخذت الحكمه والعفويه مبدأ لـ أخلاقي عاشرت أناس وخالطت أشكال وألوان و للبحث عن سبب يشفي غليلي للمعرفة ماالسر من هذه العوعمه وأكتشفت أننا نقوم بكل شي سويا من عباده وإيمان حتى الغريب الذي أكتشفته وأدهشني أننا نتنفس سويا مع فتحات الأنف من الجهاز التفسي فليس لهم مخارج أنفيه عجيبه تميزهم عنا إذا مالسبب...
هنا أستجمع قوتي وأقول أن السبب التربيه من عهد الجيل أوالأجيال التي تسبقنا الذن نفتخر بهم بأنهم كونو لنا عادات وتقاليد لازلنا نعيش معها حتى يومنا هذا الشي الذي يحيرني لماذا زرعو فينا هذه الفكره الخاطئه بالرغم من أنهم كانو قدوة لنا عظيمه قادونا بفكر عظيم هو سبب مانحن عليه من خيرات ونعم ونجاح في الحياه بيومنا هذا,,,
لكن لكل شي محاسن وعيوب بكل تربيه وجيل لكن لماذا عيوبنا هي مانركز عليها لماذا لانسعى كجيل متميز بعصره بأبتكار عادات أسسها من عادات تعلمنها من جيل أقدم وتعدلها بما يناسب مع جيلنا من حسنات وابتكارات لمصلحة الجميع وعدم اتخاذ المبدأ الخاطئ عنصر لنا بهذا التعديل الشامل فقط نقوم بطرح أفكار نتخذها من القرآن منهجا لنا ومن الشريعه الأسلاميه من حديث ومن قصص أوليه وحكم مبدأ لنا للسعي إالى أنجاز فريد يكون لنا وللأجيال من بعدنا لندع الأفكار المحايده على هامش يد بيد سوف نصنع شيئا...
لن نفعل ذلك التغير بيوم وليله لكن لنبدأ كلنا من المحيط الذي بجانبنا المحيط الذي نعيش فيه ونزرع هذه الأفكار بجيلنا منذ الصغر ونتنازل جميعا عن أفكار لاتمت بالتطور والنجاح بصله هذه العمليه لن تنجح بسرعه لكن مع العزم سوف نصعد سلم النجاح درجه درجه وعدم تخطي أي عقبه الا بعد المرور بها ومعالجتها حتى نكمل مشوار هادي يتجاوز كل الصعاب من أصغرها حتى أكبرها سوف نبدأ بمعالجة المهم والأهم والغير مهم سوف نكتسح كل الأبواب والنظر إلى ماخلفها من صعاب ونسهلها لبئيه جديده خاليه من العواصف واللتي قد تقضي عليها من قبل أن ننشأها فالصراعات والفتن الداخليه قد قضت على الدوله العثمانيه والأمويه وياللأسف قد قضت عليهم بعد هذه القرون في الدوله العراقيه عن طريق وضع فتن داخليه بين الشعييه والسنيه وسعت إلى أنحلانها وأنقاسمها
وأن حدث وبنيت فسوف يكون هناك شحنات داخليه نفسيه عميقه تصاحبها إلى مالانهايه..عدم أمان واستقرار وراحة بال وكأننا ننتظر مالذي سيحدث,,,,..!
أهكذا نريد أن نعيش نحن والغريب أننا نفس الطائفه ونفس العقيده أليس من المفروض أن نكون أفضل من حيث الفكر والعقل والتميز نحن أفضل ديننا وأفضل مذهبا نحن نتبع طريق الهدى والهدايه
ندرس الدين ونطلق اللحى ونقول نحن **** لواحد لاتنام عينه وبالنهايه نضع للأسف أمور تافهه عنصريه تحول بيننا وبين أنفسنا ألسنا معاقيبن في الأخره على هذه الأفكار أمعقول أننا لن نحاسب عليها ونعذب بيوم يقوم العباد يوم يفر المرء من أمه وأبيه وصاحبتة وبنيه,,,,
لايجول بخاطري الا جمله دايم تترد وتطلق علينا من قبل جهات معاديه ضاله كافرة إلى متى وحنا هكذا





 توقيع : الفتى الذهبي

إغسل قلبكـ قبل جسدكـ , ولسآنك قبل يديكـ ,,

وأحسن الظن فيــ النآس ...

رد مع اقتباس