غالباً ما يحدث اختلاف في وجهات النظر
سواء من محيطنا الخاص او خارجه
لتكون بداية لشرارة البعد والقطيعة
أهمها سوء الفهم وعدم تقدير الموقف
ربمآآ البعض يأخذها ذريعة بنية سوء بايته
في ظلام النفس تستغل كأداة
يقرع بها مصاريع الخروح من حياة الاخرين
والابتعاد خاصة بين الاقارب والاقربين
وهذا يعتبر تصرف ذميم
ومخادعة ساذجة توصل بالعلاقات على
قولة الشاعر

من راح من كيفه وكيفه يوديه

‏خله على كيفه وكيفه يجيبه

وفي المقابل هناك نجد شريحة تستهوي
المرونه مع المزاج المتقلب والعزف
على اوتار المصالح عند الحاجه ثم تحدث
حالة التمرد بشكل مفاحيئ الشواهد كثيره
والاكيد الجميع يشهد ويسمع بمثل هذا الاحداث
هناك بيت شعر لخالد الفيصل عجبني وبمحله

من عافنا عفناه لو كان غالي
‏ومن باعنا بالرخص بعناه ببلاش

لكنّه احياناً يترك بالنفس اثر سيئ
خاصة قطية الرحم والعياذ بالله


وفي الخااام نترك تساؤل

ردة فعلcom لمن يخرج احدهم من حياتcom
بدون مبرر وسابق إنذار خاصة الاقارب فالاقربين
أو محاولة استغلال اي ثغره والخروج منها


قلمي