رد: إلى اللقاء يا غــــــالين:
أخي تليدي و افتخر ...
متصفحك سيفتقدك ... و قلوبنا ستحزن لانقطاااااعك ...
فقد كنت ثورة من النشاااط و التفاااعل في المشااااركات و الردود ...
و لكن ... لبدنك عليك حقا ، فلا بد من رحلة استجمااام ...
فاذهب بأمااان الله ، و عد إلينا بحماااس أشد ...
و لا تنسى تطلعني من السجن ههههههه
سنفتقدك ...
هدوء المحيط
|