بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله القائل: ((وامرهم شورى بينهم )) والصلاة والسلام على رسوله الامين الذي خاطبه ربه بقوله الكريم (وشاورهم في الأمر).

أما بعد

يا مرحبا ترحيب ينشر فالاخبار ..ترحيب من شاعر تحرك شعوره.

يامرحبا ترحيب يكتب بالانوار .. والنور عم المنتدى مع حظوره.
أسمك مثل برق يبشر بالامطار.. والقلب بوجودك تزايد شروره.
الطيب بين الناس ماهو بمنكور..واللي يزور الناس لازم تزوره.
هذا محلك وابتدي معك مشوار..على الوفاء والطيب تكتب سطوره.
من الفرح رحبت بك نثر وأشعار..يا مرحبا باللي يشرف حظوره .

يأهلا وسهلا ومرحبا ياأبو احمد من فوق العين لفوق الراس غالي وابن غالي ومن ساس غالين، اللسان يتلعثم والحبر يجفف في شخصك يا أبو احمد فلن نوفيك حقك مهما قلنا ومها عبرنا وسطرنا ’....اسمح لي ادخل في بعض العبارات وانا ليس لدي الجديد سابدا من حيث وقف الاخرون (مشاريع..حدود,,خدمات..تهريب ..الخ )ولكن اريد ان اقول ما يلي :
1- أولا : حللونا ابيحونا لاننا في وادي حمر حين ياااتي الليالي بالظلام الدامس فيتعطل المولد الكهربائي (الماطور) ونبغى عالة على الحرس فقد نقول هذه الكلمة القوية نوعما ما وقد نحسب عليها يوم القيامة وما خفي كان أعظم ,.
2- ابيحونا وحللونا أذا وجدنا الفراغ القاتل ورأينا اخواننا ومنهم اكبر من سناً يلهون بالقات والجلسات المهدرة للوقت اذا اغتبناكم وقلنا انكم لم توفرون لنا حتى ملاعب رياضية أو انشطة وغيرها .
3- حللونا وابيحونا أذا رجعنا الديرة (وادي حمر بالذات) وسألنا أخويانا واصدقائنا عن سبب الانقطاع من التواصل بالهاتف وقلنا بالكذب وعدم احتقار النفس (لابس فترة نقاهة)وبعدها نقول هي في ذممكم .
4-حللونا وابيحونا أذا ازهقت روح بسبب المشاكل القبلية ,وقلنا السبب انتم لانكم لم توعون الاجيال .

حوادث دفاء بسبب السرعة والتهور وعدم وجود مركز شرطة ,التهريب وانحدار الشباب للاسفل والاستغناء عن مواصلة التعليم ,حرس الحدود واخذهم الاغنام من بيوت ابناء القبيلة ,وانعدام مقومات الحياة من وادي حمر ., كل هذا شفتمها ووقفتم عليها ولا حاجة لذكرها,.

كلفونا اعطونا معاملة اعطونا ثقة حفزونا ,اريد ان أكلف أريد ان اقدم شيء للقبيلة بس بدون اوراق رسمية بيقولون المسؤولين (ورنا عرض اكتافك)!!.


اعتبر الذي في جعبتي اوشك على النفاذ وانا اخاطبكم وكل احترام وتقدير بس لابد من ظهور الحقيقة , نريد عهد زاهر ومجد تليد نعيده من جديد .



لكم مني خالص التحيات :ولدكم :أبو شلهوب التليدي.