رد: تفاصيلٌ من ذكرى ..
صبآح الثامن عشر من فبراير إذ راودتنا الذكرى من جَديد
اتذكر يَوماً كان الشُعور فيها سَعيد
إذ انك كُنت تحاول جاهداً فيّ أن أنطق كلمة من لهجتك
كُنت حينها أربط نُطقها بنطق محلٍ صغير كان يحمل نفس إسمها في حينا
رحلت انت وتفاصيل ذلك اليوم يتكرر بأكمله عندما أعبر من ذلك الشارع الـ يحمل اسم المحل
، يا الله يالشَوقي الكبير لصوت ضحكتك .
|