عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-03-2021
السعيدي غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
الحمدلله دائماً وأبداً
اوسمتي
لوني المفضل Slategray
 عضويتي » 2406
 جيت فيذا » Aug 2019
 آخر حضور » منذ 3 يوم (07:08 AM)
مواضيعي » 488
آبدآعاتي » 41,940
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 233
الاعجابات المُرسلة » 517
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » السعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحابالسعيدي سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حقيقتنا مع الأكاذيب اتمنى المشاركة



ندأب على فنّ الأكاذيب المتجزّء بين الأعذار والتلطيف والكذبة البيضاء والمجاملة منذ سنّ الثالثة!

ولكن لماذا نلجأ الى عدم قول الحقيقة؟

وما مستقبل ذلك؟!

أكّدت دراسة أميركية أنّ قدرة النساء على اختلاق الأكاذيب أكثر مرونة من قدرة الرجال على ذلك، ومعدّلها كذبتين على الأقلّ في اليوم هذا بغضّ النظر عن اعتيادنا على عدم قول الحقيقة حين يأتي الأمر الى الاجابة على الأسئلة التي تطرح علينا!
ومردّ ذلك الى عدّة أسبابها أهمّها تلميع صورتنا الاجتماعية، تعزيز مكانتنا لدى الآخرين ورفع من رصيد أهميتنا في أعين الآخرين.

وما قد يفاجئك للوهلة الأولى، أنّ الأكاذيب أكثر تجذّراً في علاقاتنا القريبة والحميمة منها مع معارفنا من الناس، وكثيراً ما نلجأ الى التلفيق من باب المجاملة أو التلطيف كي لا تخس حب أو صداقة.

كما يتحدّث علم النّفس عن الأكاذيب "الغيرية" أي تلك التي تهدف الى إفادة الآخرين وليس فيها منافع شخصية. وهي كثيراً ما تكون الباب للتواصل مع الآخر وعندها نقول ما يريد الآخر سماعه وليس ما نعنيه حقاً!



 توقيع : السعيدي


رد مع اقتباس