بوحُ قلمْ |> مُتنفسيّ آلخآص

أنآ الوفيه مآخنت لكن عآشرت اللي يخونون
لله در الوفا اللي فيني يآما ويآآآآمآ أجرحوه

الخيالة

أكتب خوآطري مسآيرةً لجرآحاتي إلا أنني
أظل أفتقر للضآد الحقيقيه التي تنهي الجراحات ..~

في خآطري شي و ودي أبوووووووح ..~
لكن أخاف مآ أحسن البوح مثل مآ أحسن الكتمان ...~

سأظل أنا تلك الطفله التي تبحث عن دميتها
في متاهتٍ بلهآء ..~
كـ الأُحجيةِ مُتعبه ..~
فـ كم أفتقد كثيراً من الأشياء
لعلي أجدها يوماً في محاولةِ بحثي الذي أخالُ أنه سيطول ..~

فيآآآ موجي ولم يبقى سوآنا
اليس الحُزنُ في عيني ترآهُ ؟؟!

أصلي وأبكي في السجود لذكرهِ
لي الويلُ من ما يكتبهُ الملكآنُ
فـ لست أعلم أكل ذوي الهوى
على حآلنا أم نحن مُبتليانُ

?ما هو بيدي أكتم الدمعــــة و أنوح ... هذا أنا لا كتمت الهــــم عيوني تبوح?

لاتشتكي للناس هما" انت صاحبه...لأن الجرح لا يؤلم إلا صاحبه

دمعة حزن حبستها في محجري..ظلت معي في داخلي..تحكي بقايا قصتي..قصة حزن حروفها دمعي ..ولونها دمي???

اللي شفته في حيااتي مو قليل .. لا تغرك ضحكتي حزني أصيل

من قسوة الحياة ان تعشق انساناً ليس لك

سالت دمعتي من عيوني حزينة تشتكي للخدين مر المآسي..واستقرت في دواويني سجينة للأسف يا دمعتي مالك مواسي

سأصمت وسأخلق من أحزاني وساما لأضعه في كتاب الأحزان القاتله

عِندمآ لآــآ يشعُر بِغيابِنآآ | أَحَد |


هذآآ يعنِي !!

...
أنّهُ ,, "لم يشعُر بحضورنآآ أحَد "
،
الأولى :

تُؤلِم ..!

الثانية :

تَقتُل ،. !!