أترك لك هنا ... بصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمه / نصيحه ) .. !!

لا تعامل الله بالقلق
عامله باليقين و حسن الظن ؛
ليعاملك بالمعجزات

اللهم إني أسألك إيمانا يباشر قلبي ،
حتى أعلم أنه لايُصيبني إلا ما كتبت لي ،
ورضني من المعيشة بما قسمت لي.

أذهلني يوما قوله تعالى
: { وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلًا * الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ }
فقلت : يا لطيف! علمت أن قلوب أوليائك الذين تتراءى لهم تلك الأهوال لا تتمالك؛ فلطفت بهم فأضفت "الملك" إلى أعم اسم في الرحمة فقلت :{الرحمن} ! ولو كان بدله اسما آخر كالعزيز والجبار؛ لتفطرت القلوب. [الزركشي]

قيل لرجل من الفقهاء:
{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}
فقال الفقيه: والله إنه ليجعل لنا المخرج وما بلغنا
من التقوى ما هو أهله
، وإنه ليرزقنا وما اتقيناه كما ينبغي،
وإنه ليجعل لنا من أمرنا يسراً وما اتقيناه،
وإنا لنرجو الثالثة:
{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا}. [حلية الأولياء]

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الحمدلله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النُّشور

اللهَمَّ ارَزقُنا فَرحّة تسَتريحُ بهّا قُلوبَنا.

لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

لا عجز عند المؤمن! من جميل الدعاء النبوي: "واجبُرني":
أي ما ضاقت به حيلتي وقوتي وعقلي وسعيي
فاجبر كسري فيه بقوتك التي لا يُعجزها شيء.
القسم: من أقوال د. خالد أبو شادي

ما التزم امرؤ توحيد الله عز وجل، ودعا إليه
، وسعى في نشره إلا رفع الله قدره في الدنيا والآخرة,
وأَوضح مثال لذلك رسل رب العالمين،
ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، فكُن على الأثر.

قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله :
يُسَنُّ انتظار الدَّاعي الإجابة
، فسؤاله عبادة، وانتظاره عبادة أخرى.

يُروى عن لقمان الحكيم (رضي الله عنه)
أنه قال لابنه : يا بني ! اتخذ طاعة الله تجارة
؛ تأتك الأرباح من غير بضاعة .

قال ابن قيم الجوزية : أدب المرء عنوان سعادته وفلاحه،
وقلة أدبه عنوان شقاوته وبواره. فما استُجْلِب خيرُ الدنيا والآخرة
بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانهما بمثل قلة الأدب .

سورة الكهف
https://www.youtube.com/live/c7BRSTT_eaA?feature=share

قال لقمان الحكيم :
ثلاثة لا يعرفون الا فى ثلاثة مواطن :
الحليم عند الغضب , والشجاع عند الحرب ,
والصديق عند الحاجة.