ضلع أعوج !

وَ كأن العمر في عينيك أمان ..

أنت تشبه الشتاء - قارس و قاسٍ -
وَ أنا كـ فقيرٍ بلا معطف ..
وَ الحب رجلٌ يشعل مدفئته و ينظر إلينا !

الناس الذينَ يفكرونْ بشكل جيد ، يكتبون بشكل جيد

- ديفيد أوغلفي -

- الدموع -

طاقة سلبية وَ حرارة تنبعث من الداخل ، أتركوها تنفذ ..

لا يؤسفني الآن شيء سوى أني قسوت على نفسي أكثر مما ينبغي و لم أعتذر بعد !

- و لن تغفر -

إن كان يهمك الأمر ..!

فأني أعاتبك الآن ، و آكلك غيبة في سري و أشتمك !

من خلفِ الف جدار - حب - لم يُأذن له بالوصول ..
يرسمُ المفتاح على الجدار كل ليلة و يستيقظ على صوتٍ يمحوه و ينهره أن لا يكتب على الجدار ثانية !


آه فـ حتى الحيطان ليست لي ..!

قال لها : أنا ما أحبك !
هي تعلم هي أنكسرت هي لم تُكذبك لـ لحظة فيما قلت فـ كيف تكذب في شيءٍ كهذا ..
لا يمكنك أن تكون صادقاً أكثر مما قلته و إن كان عصياً على الإستيعاب سأستوعب ..

هذه البعوضة التي تُفسد علي عزلتي ..
توّد قول شيءٍ ما !
حتى الحائط ، السقف أيضاً فناجين القهوة !
لكثرة م أنصت و أنتظر منك شيئاً يستحق الإستماع ..
أصبح لدي المقدرة على سماع كل شيء ، كل شيءٍ عداك إن لم تكف عن قول مالا أستحق !

شغفها حباً ..

الجزء الأهم من الخروج ..
أن أزور المكتبة أو أن لا أخرج بتاتاً !

مَ يقال اليوم لن يُقال غداً ..
مرهقون جداً لم نعد نمتلك الطاقة الكافية لسماع ما يؤذي ..!
أستنفذت طاقتي في سماع هزائمك
دعنا ننتصر لمرة !

لا أعلم مالذي ستفهمه الآن لكنني أثق أنك سـ تكتم و تأتي متبسماً تحبني عن كل خطأ الفِ مرة !
بينما أدير ظهري

يمه !

بنتك تسألك ، و من تجارب الدنيا عندك جواب ..

يمه !

لا غفى برد الشتا
وَ تفرقت كل السحاب
لا صحى مع الشمس
جفن الحنين
على باب الأحباب
لا تلاقى اللهب باللهب
يمه !
من يفتح الباب !؟
من يكف عني هالسراب !
من يشعل البرد بكفوفه
و يعطيني براد
جاوبيني !
لا قسى كل شي
و أصبح جماد ..
من يحركه !
من يبعثره !
من يعطيني جواب !