مآ أقطنهُ هو التلآشي من مآلم أحسبهُ سيكونُ سراباً فقط أتخذتُ مِن الوآقع القليل ومن الخيآلِ الكثير وأوهمتُ نفسي بمآ لا سأستطيع حصره من مآمضى وفي الحآضر الذي أتنفسُ فيه برآهين اللوم على ـآ حُجةٍ أصبحت باليه بإني ..!
بإني ..!
بإني ..!
قد لا أفقهُ أشياءً وقد أخذتني الحياةُ تكبيلاً وتشتيتاً وتأليماً وتجآرباً بِمآ يكفي لـ إلاستغنآء عن لفظِ عدمِ الفِقه فـ أُناساً طآلَ بِهم مـدى ـآ العُمر وأصبحوا على حآفةِ التلآشي لم أجدهم على ـآ مآوجدتُ الحيآةَ أرغمتني بِه ..~ فـ لهُم مآلا أعيه ولي مالا يعون ..~ حآولتُ التقيُد بـ إنظمةٍ كتبتها وسمعتها فـ عجز الفؤاد أن يتقيّد ويضمحل مآ كبله وتتفكك خزآئنٌ أُغلقت لم يسبق تكوين مُفتآحٍ يفكُ أسرَ تلك المشآعر التي لطآلما حآولت صديقتي قبل رحيلها تفكيك تلك الأحرف المُبهمه وحلَ سؤالٍ حيرهآ كآنت تقرأهُ بعينآي أيآم إن كُنا بالصفِ معاً كآنت تصفني بالغموض ولم أعرف بإني هكذا إلا من القريب فـ حتى ـآ أحياناً إني لم أعُد أفطِنُ نفسي فـ ألتقي بـ الورق على ـآ رصيفُ التلآشي أملأ الذآكره بـ الدموع حسرآتٍ تعصفُ بي وأملأُ الورق بِمآ يُثقِلُ كآآآهله فـ تنقدحُ اللهبُ لـ تُلآشي أُحرفاً لم تُوآفِق مأخذي مِن الرصيف فـ مآكآن ينبغي كتآبته أعتقدُ بإنهُ التلآشي ولا أعلم ..!
فهي أُحجيةٌ لآزلتُ أُحآولُ ترتيبها كي أفهم مالذي أحتآجه ومالذي أبحثُ عنهُ في تفآصيلك وملآمحك ولِمآ أعجزُ عن محوك ؟؟؟؟ لآ أرآكَ سِوى ـآ أنت وبينَ أمرآنِ يتلآشى ـآ الأمر كإن الإحساس أيضاً تلآشى
فلم أعد أشعرُ بشيئاً مُلفتٍ للبوح فـ كُلِي أصبحتُ تلآشياً من حرفِ التآءِ طِبقاً إنتهآءً بـ الألفِ المُنونةٍ وآقعاً