لأحدهم..

انتظر رجوعك

حفرتُ الثرىَ لأجدكِ وأحآسبُكِ علىَ هذآ الرحيلَ ...........!!

اشتقت لك

تقَ شرَ منَ أحسنتَ أليهَ ..

‏عقـلاً لا يخلو منك وتفكيراً لا يميل إلا لك.

لازلت انتظر رجوعك

تِصدِقْ عآدّ !

مَدِريَ كِذآ وُدِيَ أبكِيَ بَـــــ أحضآنك

مِنْ الله خَآطِريَ أجِيكْ

أَبيَ أَفّضْفِضّ مِنْ دَمْعِيَ لِــــــ أَعّيِآَنْكَ '

وُبَعِد بُكِآَيَ لَآتِسّأَلنيَ وُشّ فِيْكِ ؟

تَـرآَنيَ بسّس ( فَاقِدَهْ حَنَآَنْكْ )

يحزننيَ مآ أرآهَ
لآ أعلمَ لمآ يتخذونَ الكذبَ وسيلةٌ لأخفآءَ
لُغمَ ويعلمونَ بأننآ نعلمَ بأنهمَ زرعوهَ على
دربنآ ... ألآ يعلمونَ بأنَه سينفجرَ يوماً مآ
وقد يقتلنآ او يقتلهمَ !!



ألآ يستحووونَ ....؟

لآحدهم
رساله من القلب للقلب
اجوك ماتمرمطنيش كل يوم وانت في المعادي انا رايح باب المصعره

اشتقت لك

لِ ‏أحدهم
‏أخبرني بأنّ البعض لايستحقون؟؟!
‏ونسي أن يُخبرني بأنّه منهـم !!!


.....

الذكريات الحلوة .. إذا مرت
كأنها ترش العطر فوق الجرح ..

أن كنتَ بغلتَ منَ العلمِ عتيآ
فَ كيفَ تكونَ ظآلماً لتلآميذتكَ ؟!
وأنَ كآنَ هنآكَ منَ يتخذكَ مثلاً أعلىَ لهُ
فَ لمآ لآ تكونُ سوياً ؟!
تباً لكَ ولأنظمتكَ وقوآنينكَ المنزويهَ المنحطهَ
وتباً لوسآئلكَ المتمرغهَ بِ وحلَ الوقآحهَ
قيلَ / وكآدَ المعلمَ أن يكونآ رسولآ ..
وليسَ / أنَ يكونَ حقيرآ ..
فَ أنآ لستُ مسيحيهَ أو يهوديهَ أيهآ المسخَ العربيَ
بلَ أنآ عربيةٌ شرقيهَ أتأزرَ العفهَ وأرتديَ الحشمهَ
فأنَ لمَ تشتعلَ حميةَ الدينَ بقلبكَ ..
فأنهآ ثآرتَ برآكينهآ فيَ أوردتيَ وستصيبُكَ حِممهآ ..
وسترىَ فيَ أي منقلبٌ ستنقلبَ ..
فقدَ جعلتُ الله وكيلآ فهوَ حسبيَ أيهآ الظآلمَ ..

لرفيفَ ..
وعسى أن تكرهو شيئاً وهو خير لكم .

سلمت أخي الحريصيَ .. وعافاكَ الباريَ
وأبعد عنكَ الحزنَ والغضبَ والقهرَ