كيف يحبك من يراك

كيف يحبك من يراك




بسم الله الرحمن الرحيم

حديث نستنبط منه بعض ما يرد من تعاملاتنا مع بعضنا في المجتمع

الحمد لله وصلى الله وسلم على نبينا رسول الله وبعد

نحن نعيش في مجتمعنا هذا ومجبورين على إن نقبل كل الشرائح
التي تعيش معنا على أي حالاً كانت فمنهم من نكره بسبب

وبدون سبب ومنهم من نحب لسبب او لغيره والسر في
الحب والكره من أشخاص لآخرين بدون شبب اعتقد انه

يكمن في امرأ واحد معين ونستشهد عليه بحديث

النبي عليه الصلاة والسلام الذي سنورده في مكانه



نقول يمكن السرصلاح الشخص وتقواه لله وشدة ورعه

ووقوفه عند حدود الله سبحان فإذا كان
العبد تقي نقي باطنه مثل ظاهره فهذا يحب بقدرة الله




الدليل الحديث التالي




عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا

أحب الله العبد قال لجبريل يا جبريل قد أحببت فلانا فأحبه

فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله قد

أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول
في الأرض الحديث متفق عليه :



وإذا أبغض الله العبد .

قال مالك : لا أحسبه إلا قال في البغض مثل ذلك .



أيها الأحبة متى يحب الله العبد بلا شك إذا كان وقافاً عند

حدوده متبعا لأوامره إذن أخي أختي إذا
أردتم إن يحبكم من يعرفكم فعليكم بسرائركم

وعليكم بمراقبة نياتكم وسيكون لكم القبول بأن الله قد
تحب شخص من أول ما تشوفه و ترتاح له من غير أي

سبب والبعض من أول ما تشوفه ما ترتاح له رغم انك ترى
عليه سمات الصالحين بس لو قيل لك هل غلط عليك تقول

لا طيب هل رأيت عليه ملاحظات تقول لا لكن تقول كذا
من الله ما أدانيه هذا والله واعلم إن اللي يعكس محبتك
له ذبذبات داخليه الله يعلمها فلا ترتاح له والتقي النقي
أيضا ذبذبات إيمانيه تزينه في نظرك وتحببه

لك بناء على ما يستفاد من الحديث أعلاه والله اعلم

بقلمي / الرحال

هذا بلانا وحقيقه واقعيه نحكم ع الناس من خلال تقبلنا له من عدمه بل وتتعدى الى ان نشوه صورة الاخرين في اعين الاخرين وكل ذلك من باب اننا لانحبه والعكس ايضا صحيح
عموما في هذا الطرح الجواب الشافي للامر
سلمت وبوركت وبورك طرحك القيم الرحال والف يسلمووو

تميم



مشكور عزيزي على تعريجك الفاضل على الموضوع

الحقيقه ان الحكم على النوايا من الصعب التنبأ بها

وأما تشوية سمعت من لا نحب فهذا غير عادل ولم اقصده
ف انا اتكلم عن التخمين الذي يمكن ان يحبك من يراك
وماهو الحل في حدود الشرع الذي نعرفه ونفهمه من احاديث

نقراها



لكن انا تكلمت بحدود معنى الحديث الذي اوردته



عموما مشكور اخوي تعريج في مكانة واحترمه تقبل تقديري

عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا

أحب الله العبد قال لجبريل يا جبريل قد أحببت فلانا فأحبه

فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله قد

أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول
في الأرض الحديث متفق عليه :
......................

إذا
أحب الله العبد

يا الله على هذا الحب يكفي عن كل الحب الا في الدنيا ومن فيها
ومن لطف الله علينا وحبه الحقيقي لعبده الذي مستحيل ان يشبهه احد جل علاه
لم يكتفي بل امر ان يحبه الجميع من في السماء ويضع له القبول في الارض
دون ان يدرك هو صاحب ه القبول والحب من الله
لان يطمعا دووم في امور محسوسه اويشعر بها او ليتاكد من هذا الحب فمهما كان فيه كل الصفحات المحمدوه والطيبه
لان القلب السليم والمؤمن الحقيقي يخشا دوما ويفكر اين مكانه عند الله فا يحااول ان يسعى ويطمح ويطمع بحب ربي بالرغم ان كتب له ذالك
فا العبد الحقيقي هو الذي يبحث عن الحب الذي فيه القبول من الناس فان قبلووك
اصبحت الحياة متسع من الدعوات الطيبه والذكر الحسن والشهاده له بالخير ومن هـ الامور التى تدخل على قلبه الفرح والسرور فا بلاشك من لا يرد ان تحبه الناس وفوق هذا كله حب رب الناس له
فهو يغنينا عن حب الناس الذلا لا نعلم فيما ااحبونا فيه
حب الله وحده هو الباب الكبير لكل خير حب الله وحده العطاء والطهر الطمئنينه الامان الراحة الرضى
اسال الله ان يجعلنا وياااكم ممن يحبهم الله ويرضى عنهم

الرحال موضوع جميل بالرغم ان متشعب
فا بداية الموضوع يحتاج لوقفاااات وعنوان الموضوع يحتاج لو قفااات والحديث الذي ذكرته يحتاااج لوقفااات
فا كلا منا سوف تكون وجهته مختلفه تماما عن الاخر وربما نتفق وربما لاااا
فا حبيت اتكلم عن الا فهمته من الموضوع
واتمنى ان اكون وصلت لنقطه نتفق عليها
وهي ان القبول فعلا ان نقبل ان نحب انفسنا قبل كل شي لان لو فعلا نحبها سوف نوجههاا دوما الى حب الله والطريق له فان وصلنا سوف تقبلنا الناس بخيرنا وشرنا
اعتذر عن الاطالة
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
لكم منا كل الاحترام مغلفه بالود والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام هتان

عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا

أحب الله العبد قال لجبريل يا جبريل قد أحببت فلانا فأحبه

فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله قد

أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول
في الأرض الحديث متفق عليه :
......................

يا الله على هذا الحب يكفي عن كل الحب الا في الدنيا ومن فيها
ومن لطف الله علينا وحبه الحقيقي لعبده الذي مستحيل ان يشبهه احد جل علاه
لم يكتفي بل امر ان يحبه الجميع من في السماء ويضع له القبول في الارض
دون ان يدرك هو صاحب ه القبول والحب من الله
لان يطمعا دووم في امور محسوسه اويشعر بها او ليتاكد من هذا الحب فمهما كان فيه كل الصفحات المحمدوه والطيبه
لان القلب السليم والمؤمن الحقيقي يخشا دوما ويفكر اين مكانه عند الله فا يحااول ان يسعى ويطمح ويطمع بحب ربي بالرغم ان كتب له ذالك
فا العبد الحقيقي هو الذي يبحث عن الحب الذي فيه القبول من الناس فان قبلووك
اصبحت الحياة متسع من الدعوات الطيبه والذكر الحسن والشهاده له بالخير ومن هـ الامور التى تدخل على قلبه الفرح والسرور فا بلاشك من لا يرد ان تحبه الناس وفوق هذا كله حب رب الناس له
فهو يغنينا عن حب الناس الذلا لا نعلم فيما ااحبونا فيه
حب الله وحده هو الباب الكبير لكل خير حب الله وحده العطاء والطهر الطمئنينه الامان الراحة الرضى
اسال الله ان يجعلنا وياااكم ممن يحبهم الله ويرضى عنهم

الرحال موضوع جميل بالرغم ان متشعب
فا بداية الموضوع يحتاج لوقفاااات وعنوان الموضوع يحتاج لو قفااات والحديث الذي ذكرته يحتاااج لوقفااات
فا كلا منا سوف تكون وجهته مختلفه تماما عن الاخر وربما نتفق وربما لاااا
فا حبيت اتكلم عن الا فهمته من الموضوع
واتمنى ان اكون وصلت لنقطه نتفق عليها
وهي ان القبول فعلا ان نقبل ان نحب انفسنا قبل كل شي لان لو فعلا نحبها سوف نوجههاا دوما الى حب الله والطريق له فان وصلنا سوف تقبلنا الناس بخيرنا وشرنا
اعتذر عن الاطالة
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
لكم منا كل الاحترام مغلفه بالود والتقدير

ام هتان : تعليقك فاق الموضوع بدرجات ما اجمل ما خطت اناملك هنا كل الشكر والتقدير لك على هذا الحضور الرائع

ام هتان : اضفتي اضافة رائعه جدا اسعد الله قلبك ومتعك بالصحة والسعادة دوماً مرور اعجبني وأسعدني كثير دمتي بخير وصحة وعافية

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : "
الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ . "
صحيح البخاري : كتاب أحاديث الأنبياء : باب الأرواح جنود مجندة .

فسبحان الله احيان يكون الانسان قلبه دليله في هضم بعض الاشخاص وتقبلهم
والارتياح لهم .

لكن لايجب التسرع في هذه الامور فقد نظلم اشخاص لن
نعرف ماتخبئه سرائرهم بالمطلق ولكن ربما لو اقتربنا منهم وتعمقنا في علاقتنا بهم لاختلفت النظرة

اختيار مميز اخي الرحال
بارك الله فيك ولاهنت .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الجنوب

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : "
الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ . "
صحيح البخاري : كتاب أحاديث الأنبياء : باب الأرواح جنود مجندة .

فسبحان الله احيان يكون الانسان قلبه دليله في هضم بعض الاشخاص وتقبلهم
والارتياح لهم .

لكن لايجب التسرع في هذه الامور فقد نظلم اشخاص لن
نعرف ماتخبئه سرائرهم بالمطلق ولكن ربما لو اقتربنا منهم وتعمقنا في علاقتنا بهم لاختلفت النظرة

اختيار مميز اخي الرحال
بارك الله فيك ولاهنت .

ندى الجنوب : مرورك رائع واضافة وافيه لك كل التحايا والتقدير

على جمال الحضور وروعة التعليق اسعدك المولى وحفظك

نسأل الله تعالى ان يجعلنا من الاتقياء الانقياء والمقبولين في الارض
طرح راقي
شكرا لك وبارك الله فيك

رذاذ المطر : اللهم امين و شكرا على تواجدك الرائع

قلم راقي
سلم النبض والمشاعر