![]() | |
![]() | ![]() |
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
شغف مخملي : لماذا هان أمرنا على غيرنا؟
![]()
[BGPIC="http://up.7cc.com/upfiles/jN258875.gif"]
![]() مدخل دع الصور تحكي ما نحن فيه ... تأمل بصمت .. قتل وهوان وتنكيل ![]() وهنا استعباد الانسان فلا يهتم له بشأن ![]() ذل وخنوع وخضوع مع كثرة الجموع ![]() ![]() يا عالم باي ذنب كان هذا ![]() قتل وترويع اطفال ![]() ![]() امتهان وهانة للنساء وامعتصماه ![]() اين المعتصم ليرى ما فيه نساء المسلمين ![]() دمار وخراب ديار يا للعار ![]() نهب الثروات وتجفيف المنابع ولا حياة لمتابع ![]() ![]() تبلد فكر تجميد العقول وتخدير شعوب ![]() انحلال خلقي وبعد عن الدين حيلٌ تحاك ومؤامرات هنا وهناك ![]() طمس هوية بأسم الحرية اهمال اُسري وسوء تربية ![]() استغل منا كل مفصل فانفصل الرأس عن الجسد ![]() اعلام مشوه ونشر للفتن والطائفية من اجل قطع اوصال الأمة ![]() تشرذم وتناحر وحسد وتباغض على ماذا على لاشئ وانما يُراد بنا ان نكون هكذا هذا وغيره مما نحن فيه جعلني اطرح سؤال لماذا هان أمرنا على غيرنا؟ سؤال كبير لا يوجد لدينا له اجابة ولكن سوف ابحث عن بعض الاجابات لهذا السؤال لعلي اجد في طياتها ما يشفي غليل كل من يفكر في امر أمة المليار ونصف المليار فقد بدأ الاسلام بعدة نفر ممن صدق بنبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم اطهر البشر ثم ما لبث ان سادت هذه الأمة الارض شرقاً وغرباً وتهاوت امامها الممالك والامبراطوريات يطل على هنا تساؤلين كبيرين التساؤل الاول :- لماذا انتصر الصحابة الكرام ؟ ولماذا وصلت راياتهم إلى أطراف الدنيا ؟ وتسلموا قيادة الدعوة إلى الله عز وجل بعد أن كانوا رعاة غنم أصبحوا قادة أمم ؟ التساؤل الثاني :- ما السبب في أن مليار وخمسمائة مليون مسلم الآن لا وزن لهم ولا كلمة لهم ؟ يمكننا أن نحلل وأن نطرح احتمالات.. أن نطرح تعليلات.. أن نطرح تفسيرات يمكن أن نستنبط من خلالها اجابات لتلك التسائلات واذا اجبنا على التساؤل الأول عرفنا الاجابة على التساؤل الثاني ومن لابد لنا من الرجوع لاصدق الحديث كتاب الله إلى القرآن الكريم هذا القرآن الكريم فيه نبأ من قبلكم وحكم ما بعدكم يقول الله عز وجل :{ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً} اذا هنا عرفنا لماذا ساد الصحابة الأرض لأنهم آمانوا إيماناً صادقاً لا حظ لدينا فيه وإنما نذروا أنفسهم لله ولهذا الدين ولأعلاء كلمة الله تعالى وقال تعالى: {الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ} وهنا أساس الحكم الراشد وهو أقامة شعائر الله وفرائضه والأمر بما امر به والنهي عن ما نهى عنه وقوله تعالى {إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ } ان النصر من عند الله فمن طلب النصر من الله نصره ومكن له في الارض ومن طلب النصر من غيره خذله كما قال تعالى {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} العهد والميثاق لله وليس لاي احد من خلقه وبهذا يرتبط النصر والتمكين للمؤمنين وازدهار عصر قوة المسلمين وسيادتهم للارض كان هذا مرتبط بمدى تمسكهم بالدين ووحدتهم وترابطهم من هنا عرفنا كيف كنا وكيف كان دورنا في عمارة الارض وسيادتها سل الرماح العوالي عن معالينـا واستشهد البيـض هل خاب الرجا فينــا لمـا سعينا فمارقت عزائـمنـا عمـا نروم ولا خابــت مساعـينـــا قوم إذا استخصموا كانوا فراعنة يوماً وإن حكمــــوا كانوا موازينــا تدرعوا العقل جلباباً فإن حميت نـار الوغـى خلتـهم فيـها مجـــانينا إلى هنا إنتهينا من الأجابة على السؤال الأول لتظهر لنا جليا الأجابة على التساؤل الثاني ولكي نصل الى ما وصلنا إليه في إجاباتنا على التساؤل الأول يجب أن نسلك نفس المنهج نعم كتاب الله ففيه جواب امر كل ماحدث ..وماسيحدث الى أن تقوم الساعة كما قال عز وجل {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} ومن مشكاة النبوة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يارسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت ( أبو داود) يقول الشاعر العربي الكبير/ محمود غنيم لا تـحْـسَـبَـنِّـي مُـحِبَّـاً يـشـتكي وَصَـباً أَهْـوِنْ بـما في سـبـيـلِ الـحُبِّ ألقاه إنِّـي تَـذَكَّـرْتُ والـذكـرى مُـؤَرِّقةٌ مـجـداً تـلـيـداً بـأيـديـنـا أضـعـناه أنَّـى اتّـجَـهْـتَ إلى الإسلامِ فـي بـلـدٍ تَـجِـدْهُ كالطيـرِ مـقـصـوصاً جـنـاحـاه اذا هنا عرفنا لماذا هان أمرنا على غيرنا كما عرفنا أيضاً سبب الذل والهوان الذي نحن فيه الآن والذي تشرح تفاصيله صور المقدمة ![]() كان في المقدمة من الوقائع ما يغني عن الكلام وكان في النهاية ما يشرح لماذا وصلنا لهذا ولخوفي من الأطالة التي تصيب بالممل فقد قيل خير الكلام ما قل ودل فما اصبت فيه فمن الله عز وجل وما أخطأت فيه فمن الشيطان والزلل اللهم أعد لهذه الأمة مجدها وألهمها رشدها وانصرها على من خذلها رب غفر لي ولوالدي ولجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات مخرج هكذا هان أمرنا على غيرنا.. لاتنسوني من صالح دعواتكم ![]() [/BGPIC] ![]() ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() لقطات مؤلمة حقاً.......ومقاطع فديو يوثق جرائماً ارتكبها الصليبيون.....
السؤال في البداية يثير العجب....ولكن كما قيل اذا عرفت السبب بطل العجب.... نعم ....وامعتصماه!!!!! لكن المعتصم .....مات..... ولم تأتي الأمه بمثل المعتصم من بعده. شكراً للطليعة.....أبدعتم في موضوعكم....وعسى الله يقويكم... وفي النهاية ..... نسأل الله أن يعز أمتنا.....ويردنا إليه رداً جميلا.... عوفيتم وعوفي فكركم.....
|
|
![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
|