كن في المقدمة

يقول الشاعر مؤيدا رأي قومه:
وإن مكثوا مكثت معهم وإن ارتحلوا رحلت خلفهم
اسمح لي أيها الشاعر المخضرم ماهكذا يكون التأييد فأنت ممن يطلق عليهم مسمى ( الإمعه ) أو مصطلح التابع المنقاد.
نعم نحن مع الجماعة والتعاون ولكن ليس بهذه الطريقة..
التي تلغي الوجود وكأن الشخص أداة تابعة ليس له رأي أو مشورة وربما كان يملك رأي أفضل لكنه اعتاد على الانقياد والطاعة.
فلا بد أن نجعل لأنفسنا مكانة ويكون لنا رأي وقناعة وليس كما قال صاحبنا الشاعر ( رحلت خلفهم ) ولماذا خلفهم ..!! لماذا لم يكن في المقدمة..!!
نحن من نصنع شخصنا ونلون شخصياتنا ونحن بأيدينا إما البقاء على الثرى أوالوصول إلى الثريا.
تذكر دائما:
لك الحق في المشاركة كغيرك .. قل رأيك بثقة .. حاور دون صراخ.. ناقش بأدب.. اقنع غيرك .. وليكن هدفك مصلحة الجماعة.

اعتقد ان عدم الثقه بالنفس هي الحاجز الاكبر ومايتسبب في فقد الكثير ليكونو بالمقدمه
توجيهات رائعه كل الشكر فجرر

أتفقُ مع كل حرف .. نحن أيضاً لنا كيان لنا رأي ، لنا حرية أخرى
و دائماً أقول : لا تكن كـ شخص يحيى كما هو متوقع منه يجب أن تصنع فارقاً مختلف
و تضع بصمة و تضيف أسمك إلى قائمة الأسماء التي فعلت من قبلك .. بغض النظر عن أنني لم
أفعل شيء حتى الآن ! لكن الأشياء البسيطة الصغيرة تميزني عن غيري فأكون مختلفة

..

رائعة منقولتك .. رائعة جداً
شاكرة لهذا الإختيار المغذي "
زهور السوسن "

[SIZE="a"]موضوع رائع جدا
يجب الاعتماد على النفس والثقة بالنفس وان يتحكم ب اسلوب منطقي مما لايدور حول الرفض بحيث يدور حول الاتفاق معا[/SIZE]

تميم , عزووف , طيف ذكرى شكرا لطيب مروركم ولطيف الإضافة