الدكتور : علي الموسى يندهش ويتفاجأ بالربوعة

الدكتور : علي الموسى يندهش ويتفاجأ بالربوعة
في مقاله في صحيفة الوطن في العدد 3103ليوم الأحد 2/3/1430هـ
بعنوان :وطني من أقصى الحدود: جلة الموت ووادي الحياة

كنت أشق الطريق إلى ـ الربوعة وفي ظهري تماما تميل الشمس إلى الغروب وأنا أجاهد اليوم كي أسرق منه ساعة نهار. بين هذه الجبال التي مثل جمال في قافلة متراصة وصلت بكل ما في الفجأة والدهشة وأنا أذرع شارع البلدة الرئيسي بكل ما فيه من أناقة ونظافة وإضاءة تحلم أن تكون نموذجا لشارع بالرياض أو أبها أو جدة. أنا لا أبالغ أبدا بكلمة واحدة. واصلت به مسافة أربعة كيلو مترات حتى نقطة أمن. طلبت منهم أن يفسحوا لي العمود فأجابني بحزم: هذه نقطة حدود وعلى بعد أمتار فقط ينتهي هذا البلد المارد العملاق. كانت هذه أول مرة في حياتي الطويلة أشاهد فيها نهاية بلدي على الأرض وأنا الذي كنت أغادره من الجو. عدت قليلا وصعدت الجبل وعن يميني كانت مساحة وطني وعن اليسار دولة مجاورة. هنا قريتان في بلدين متجاورين وكم هو محظوظ فينا الإنسان أن يولد في قرية إلى اليمين بكل ما في صورة القريتين من المتناقضات ومن مساحة التاريخ. حمدت الله أن نهاية وطني كانت في بلدة ـ الربوعة ـ وتذكرت كل أولئك الرجال من الذين جاهدوا ليجعلوا منها أنموذجا سعوديا رغم الأغوار والأدغال والجبال ورغم كل تاريخ المرض وأساطير الخوف. ذهبت لرئيس المركز الذي جمع من حولي بعض الأعيان وبعضا من رجال عاصروا البلدة ما بين تاريخين.

شكراً لك اخي ابوعبدالله على الموضوع
الجميل وجميلاً وصول الربوعة الى ماهي
عليه الآن ولو انها لم تصل الى المستوى
المقنع لأبنائها رغم ان جميع من يزورها
يتفاجأ لجمالها ولاكن ما زلنا كأبناء نطمع
في الأكثر وسوف تصل اليه أن شاء الله
بعزم الرجال وهذا شيء قليل جداً بالنسبه
لحقوقها علينا وما زالت تتمنى من الأكثر
وسوف تتحقق امنياتها بأراده الله عز وجل
اشكرك مره اخرى اخي ابو عبدالله
لك مني اجمل تحيه وتقبل مــــروري

لا غرابة في ان يتفاجئ الزائر للربوعة لما وصلت اليه فهي بحق قد خطت خطوات جبارة وفي فترة وجيزة وذلك بفضل الله تعالى ثم بفضل ما سخرته الدولة من امكانات وبسواعد وجهد ابنائها المخلصين الذين لايعرفون المستحيل فبالامس القريب كانت في صورة منطقة نائية شبه خالية من الخدمات وحتى الطرق وفي خلال سنوات قليلة جدا وصلت الى مالم تصل اليه غيرها في عشرات السنين من جميع النواحي

فبارك الله في جهود الجميع والى الامام يا عروس الجنوب

شكرا لك اخي ابو عبد الله على هذا الموضوع الجميل

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الربوعةشكراً لك اخي ابوعبدالله على الموضوع
الجميل وجميلاً وصول الربوعة الى ماهي
عليه الآن ولو انها لم تصل الى المستوى
المقنع لأبنائها رغم ان جميع من يزورها
يتفاجأ لجمالها ولاكن ما زلنا كأبناء نطمع
في الأكثر وسوف تصل اليه أن شاء الله
بعزم الرجال وهذا شيء قليل جداً بالنسبه
لحقوقها علينا وما زالت تتمنى من الأكثر
وسوف تتحقق امنياتها بأراده الله عز وجل
اشكرك مره اخرى اخي ابو عبدالله
لك مني اجمل تحيه وتقبل مــــروري


تشرفت بمروك العطر عزيزي فتى الربوعة وفعلا الربوعة تعبر جميله ولاكن قد لايشاهد جمالها الامن يقدم لها من خارج اهلها ولازلنا نطمع ان نرى فيها الكثير من التقدم الذي هي تسير اليه باذن الله

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فوازلا غرابة في ان يتفاجئ الزائر للربوعة لما وصلت اليه فهي بحق قد خطت خطوات جبارة وفي فترة وجيزة وذلك بفضل الله تعالى ثم بفضل ما سخرته الدولة من امكانات وبسواعد وجهد ابنائها المخلصين الذين لايعرفون المستحيل فبالامس القريب كانت في صورة منطقة نائية شبه خالية من الخدمات وحتى الطرق وفي خلال سنوات قليلة جدا وصلت الى مالم تصل اليه غيرها في عشرات السنين من جميع النواحي

فبارك الله في جهود الجميع والى الامام يا عروس الجنوب

شكرا لك اخي ابو عبد الله على هذا الموضوع الجميل



تشرفت بمرورك العطر عزيزي ابوفوز والربوعة فعلا تعتبر جميله ولازلنا نطمع ان تحضى بمزيدا من التقدم كما نتمنى ان نشاهد جميع بلاد ال تليد وهي تنعم بجميع الخدمات

مرحبا بالدكتور علي الموسى في الربوعة
واتمنى انه وجد مايسرة وبالتأكيد كتابته عن الربوعة
شيء جميل واسعدني جدا فله مني كل الشكر والتقدير

ليس بالغريب ان يتفاجأ بالربوعة
فهي تقع على الشريط الحدودي وقد يستغرب الانسان
ان منطقة تقع على الحدود تكون بهذا الجمال والروعه
الربوعة فيها من المشاريع والمجسمات الجمالية الكثير وهي اصبحت
مقصدا للزوار من كل مكان فقط الربوعة تحتاج الى بعض التفكير الجيد
وبعض الخدمات البسيطة لكي تصبح اكثر جمالا وروعه ويكتمل حلاها

اشكرك اخي ابو عبدالله

لك كل الشكر والتقدير وتقبل تحياتي

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة انسانمرحبا بالدكتور علي الموسى في الربوعة
واتمنى انه وجد مايسرة وبالتأكيد كتابته عن الربوعة
شيء جميل واسعدني جدا فله مني كل الشكر والتقدير

ليس بالغريب ان يتفاجأ بالربوعة
فهي تقع على الشريط الحدودي وقد يستغرب الانسان
ان منطقة تقع على الحدود تكون بهذا الجمال والروعه
الربوعة فيها من المشاريع والمجسمات الجمالية الكثير وهي اصبحت
مقصدا للزوار من كل مكان فقط الربوعة تحتاج الى بعض التفكير الجيد
وبعض الخدمات البسيطة لكي تصبح اكثر جمالا وروعه ويكتمل حلاها

اشكرك اخي ابو عبدالله

لك كل الشكر والتقدير وتقبل تحياتي



تشرفت بمرورك العطر عزيزي مجموعة انسان ونحن فعلا نتمنى ان تكتمل جميع الخدمات التي تنقصها ونتمنى كذالك ان تنعم باقي بلاد ال تليد بتوفر جميع الخدمات فهي ايضا كذالك جميله وقد ينقصها اكتمال الطريق الذي يربط بين معظم اجزائها

ومع هذا كله أرى أن هذه البلدة لم تصل إلى ما تطمح إليه

تشرفت بمرورك العطرالاخ ابوفهد ان شاء الله ان يكتمل ما تحلم به بصفتك احد ابناء الربوعة الوفيين لها

مرحبا بالدكتور علي الموسى
وبلاد ال تليد يكسوها الجمال
والربوعه تسر نسأل الله ان يوفق المخلصين
وشكراً لك ابو عبدالله على النقل

تستاهل الربوعه ان تذكر في المجالس ووسائل الاعلام لجمالها المدهش 0


شكرا لك ابو عبد الله 0

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستشارتستاهل الربوعه ان تذكر في المجالس ووسائل الاعلام لجمالها المدهش 0


شكرا لك ابو عبد الله 0



تشرفت بمرورك العطرعزيزي المستشار