عدد مرات النقر : 250
عدد  مرات الظهور : 17,942,073
عدد مرات النقر : 297
عدد  مرات الظهور : 17,942,073
عدد مرات النقر : 499
عدد  مرات الظهور : 17,942,073
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 17,942,073

عدد مرات النقر : 268
عدد  مرات الظهور : 17,942,073
عدد مرات النقر : 63
عدد  مرات الظهور : 17,942,073
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 31,053,634

عدد مرات النقر : 633
عدد  مرات الظهور : 26,038,626 
عدد مرات النقر : 461
عدد  مرات الظهور : 25,321,010

عدد مرات النقر : 9,119
عدد  مرات الظهور : 8,364,502 
عدد مرات النقر : 499
عدد  مرات الظهور : 24,072,228

عدد مرات النقر : 385
عدد  مرات الظهور : 27,097,114 
عدد مرات النقر : 450
عدد  مرات الظهور : 40,983,446
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-26-2017
نسيم الجنوب غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 3
 جيت فيذا » Feb 2014
 آخر حضور » 04-08-2023 (08:09 PM)
مواضيعي » 2512
آبدآعاتي » 54,174
تقييمآتي » 5002
الاعجابات المتلقاة » 11
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي موقف المؤمن من الابتلاء







إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

وقال الحسن البصري رحمه الله :
لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك – أي : هلاكك - .

وقال الفضل بن سهل :
إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي تمحيص للذنوب ، وتعرّض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحضّ على الصدقة .

والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية .

وليتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) رواه مسلم (2999) .

وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .

فما أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب ، وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة ، قال الله تعالى : ( وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ ) .

وروى مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .

ثانياً :

وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت .

وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها :

1- " أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .


2- أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء .


3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .


4- أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .


5- أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط على المقدور .


6- أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس .


7- أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكمين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى إليه .


8- أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل :

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم .


9- أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ، كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ) " انتهى باختصار .


ثالثاً :

كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة

قال شيخ الإسلام رحمه الله :
" مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " .

وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " .

وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه .

قال ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .

وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هذه النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .

وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها " انتهى .



 توقيع : نسيم الجنوب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2017   #2



 عضويتي » 1108
 جيت فيذا » Jun 2012
 آخر حضور » منذ 2 يوم (11:26 PM)
مواضيعي » 74
آبدآعاتي » 953
تقييمآتي » 5550
الاعجابات المتلقاة » 33
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  انثى
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاءسحر الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
 آوسِمتي »

سحر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موقف المؤمن من الابتلاء



الله يحفظك ويرعاك
و يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
شكرا يانسيم


 توقيع : سحر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-27-2017   #3



 عضويتي » 2716
 جيت فيذا » Feb 2015
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (07:46 PM)
مواضيعي » 330
آبدآعاتي » 12,032
تقييمآتي » 5888
الاعجابات المتلقاة » 57
الاعجابات المُرسلة » 48
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » فزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad

فزاع غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موقف المؤمن من الابتلاء



جزاك الله خيراً نسيم


 توقيع : فزاع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-30-2017   #4



 عضويتي » 2714
 جيت فيذا » Mar 2015
 آخر حضور » 02-12-2023 (12:25 AM)
مواضيعي » 903
آبدآعاتي » 7,934
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » طيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad

طيف غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موقف المؤمن من الابتلاء



بارك الله لك وأنار قلبك
ورزقك الفردوس الأعلى من الجنه
لك كل الشكر والتقدير


 توقيع : طيف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-08-2017   #5



 عضويتي » 1930
 جيت فيذا » Nov 2016
 آخر حضور » منذ 3 يوم (06:22 AM)
مواضيعي » 183
آبدآعاتي » 7,104
تقييمآتي » 12782
الاعجابات المتلقاة » 240
الاعجابات المُرسلة » 334
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاءابوخالد الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad
мч ѕмѕ ~
 آوسِمتي »

ابوخالد غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موقف المؤمن من الابتلاء



بارك الله فيك على الطرح
وفي ميزان حسناتك ان شاء الله


 توقيع : ابوخالد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-12-2017   #6



 عضويتي » 3
 جيت فيذا » Feb 2014
 آخر حضور » 04-08-2023 (08:09 PM)
مواضيعي » 2512
آبدآعاتي » 54,174
تقييمآتي » 5002
الاعجابات المتلقاة » 11
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
 آوسِمتي »

نسيم الجنوب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موقف المؤمن من الابتلاء



يعطيكم العافيه ع التواجد


 توقيع : نسيم الجنوب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-12-2017   #7



 عضويتي » 1999
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (07:20 AM)
مواضيعي » 401
آبدآعاتي » 96,787
تقييمآتي » 51177
الاعجابات المتلقاة » 2730
الاعجابات المُرسلة » 1928
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 37 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » قناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاءقناص الجنوب الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   water
قناتك  » قناتك mbc
ناديك  » اشجع hilal
 آوسِمتي »

قناص الجنوب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موقف المؤمن من الابتلاء



جزاك الله خير
وان شاء الله يكون هذا الطرح في موازين حسناتك


 توقيع : قناص الجنوب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العقل المؤمن والعقل الكافر مفرح التليدي - مسـاحةُ بِلا حُدود" 1 05-10-2016 11:55 PM
إبحار في قلب المؤمن مفرح التليدي - مسـاحةُ بِلا حُدود" 1 05-10-2016 11:53 PM
إبحار في قلب المؤمن مفرح التليدي - القسـم الاسلامـي 3 03-09-2013 10:53 PM
قصة المؤمن ..و الكافر .. الفتى الذهبي "•||"قطوف من الحكمة وبحـر الحكايا.".~. 3 11-05-2009 07:50 AM
الابتلاء وكيفية إدارته ابو فواز - مسـاحةُ بِلا حُدود" 6 10-29-2009 03:50 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون