الأصدقاء الأوفياء عمله نادره في سائر العصور سابقا رغم انّنا
سمعنا وقرأنا عن تلك الصداقات
وكيف كانوا يتميّزون بالصدق والوفاء والنصح
..وكتب الأدب والتاريخ تشهد بذلك..
ولكن في هذا الزمان اصبحت قليله لدرجة
انّك نادرا تسمع عن صديق وفي ومخلص..!
فما هي الأسباب الّتي جعلت هذه
الفضيله غائبه ونادره؟!
اهلا النادر
معروف الصديق عمله نادره في كل الازمنه
ولكن في زمننا هذا باتت اكثر وأكثر
والأسباب عده
عدم التعقل
عدم مغفرة الخطا
وعدم الاعتراف بالزله
عدم التجاوز والتسامح والتنازل
عدم توافق الشخصيات
ربما اخطا الشخص
بمصادقة شخص ولا يتوافق مع اخلاقه ولا اطباعه
هنا عند اول زله ومطب قد تزول تلك الصداقه بكل سهوله
ولكن علينا ان نعلم اولا
ماهي شروط الصداقه حتى تدوم
لمصادقة اي شخص لابد وان يكون لديه وازع ديني
يخاف الله سرا وعلن وضمير حي لايغفل .
ومن يفتقد المخافه من الله لاتتوقع أن يكون صديقاً وفيا،
الأصدقاء الأوفياء عمله نادره في سائر العصور سابقا رغم انّنا
سمعنا وقرأنا عن تلك الصداقات
وكيف كانوا يتميّزون بالصدق والوفاء والنصح
..وكتب الأدب والتاريخ تشهد بذلك..
ولكن في هذا الزمان اصبحت قليله لدرجة
انّك نادرا تسمع عن صديق وفي ومخلص..!
فما هي الأسباب الّتي جعلت هذه
الفضيله غائبه ونادره؟!
تحياتي للجميع//
بقلمــــــــــــي..
ترا حتى في زمنهم ماهم كلهم
اوفياء بس الي كان يميز الأولين
أنهم يعرفون يختارون الصحبه الصالحه
الوفيه.
وقلوبهم كانت دليلهم لأنهم متعلقين بالله اولاً
ثانيا.
المخلص يبين معدنه وقت الشده والردي كذالك
لذالك
الظروف هي الي تحكم علاقات الشخص
مين الشخص الي مسك بيدك وقت شدتك
ومين الشخص الي ما درا عنك
هنا
الشخص والشخصه
يبدون يرسون على بر مين الي يستحق وغير مستحق
مين الي علاقتك تكون معهم رسميه بدون قطع
ومين الي تخلص لهم في كل وقت بناء على ما بينكم من احترام وتقدير.
من منظوري وما شاهدته حقيقةً
إن الصداقه في هذا ألزمن أصبحت مصالح فقط
وتمثيل لغرض وشئ ماء
وعند الإنتهاء من قضاء المصلحه باعك وبأقل الأثمان
وفي السابق كما ذكرت كان الناس يحداهم لبعض ألشح وقل المال
وتجبرهم الحاجة لبعضهم
صحيح فيه أناس أوفياء ومازال الخير في الناس
لكن أصحاب المصالح هم غيرو مفهوم الصداقه
ولا ننسى
الصداقة بصفه عامه هي ضرورية
والصديق كما يقال عند الضيق
لكن علينا كيف نعرف ان نختار الصديق
ترا حتى في زمنهم ماهم كلهم
اوفياء بس الي كان يميز الأولين
أنهم يعرفون يختارون الصحبه الصالحه
الوفيه.
وقلوبهم كانت دليلهم لأنهم متعلقين بالله اولاً
ثانيا.
المخلص يبين معدنه وقت الشده والردي كذالك
لذالك
الظروف هي الي تحكم علاقات الشخص
مين الشخص الي مسك بيدك وقت شدتك
ومين الشخص الي ما درا عنك
هنا
الشخص والشخصه
يبدون يرسون على بر مين الي يستحق وغير مستحق
مين الي علاقتك تكون معهم رسميه بدون قطع
ومين الي تخلص لهم في كل وقت بناء على ما بينكم من احترام وتقدير.
وبس والله.
اهلا وسهلا بروند.
اتفق معك في كلامك وفعلا كانو مميزين لإنهم اقرب إلى الله
والمصالح لاتحكم علاقتهم..بل يحكمها المحبه الصادقه النابعه من قلوب صافيه وصادقه..
من منظوري وما شاهدته حقيقةً
إن الصداقه في هذا ألزمن أصبحت مصالح فقط
وتمثيل لغرض وشئ ماء
وعند الإنتهاء من قضاء المصلحه باعك وبأقل الأثمان
وفي السابق كما ذكرت كان الناس يحداهم لبعض ألشح وقل المال
وتجبرهم الحاجة لبعضهم
صحيح فيه أناس أوفياء ومازال الخير في الناس
لكن أصحاب المصالح هم غيرو مفهوم الصداقه
ولا ننسى
الصداقة بصفه عامه هي ضرورية
والصديق كما يقال عند الضيق
لكن علينا كيف نعرف ان نختار الصديق
اهلا وسهلا بك اخي ابو خالد شاعرنا الكبير..
اتفق معك اخي في كل نقطه ذكرتها.
والصداقه في هذا الزمن اصبحت نادره جدا وقليل من يتّصف بها..
يغلبها المصلحه والأنانيه المقيته..