سؤالي؟
زواج البنت في عمر متأخر اصبح ظاهره
مالسبب الّذي ادّى إلى ذلك؟!
أول الأسباب،
تغيّر المفاهيم والقيم،
حيث باتت الفتاة تنظر إلى الزواج ليس كغايةٍ تُرتجى،
بل كمرحلة لا بدّ أن تأتي في وقتٍ مناسبٍ تُحقق فيه التوازن
بين طموحها الشخصي واحتياجاتها العاطفية.
النساء اليوم يسعين إلى التعليم العالي،
وطلب المعارف، واقتحام ميادين العمل،
حتى غدت طموحاتهن عاليه،
ممّا أخّر التفكير في بناء عشّ الزوجية.
و ايضاً التطلعات العالية أثقلت الأحلام.
ولا ننسَ تغيّر الأدوار الاجتماعية
وتنامي الاستقلال المادي للمرأة،
صارت تعتمد على نفسها،
فخفّ شعورها بالحاجة العاجلة
إلى الزواج كسبيلٍ للاستقرار.
ووسائل الإعلام ومواقع التواصل
خلقت تصورات مثالية عن الحياة الزوجية،
فصأصبحن يتأنين في اختيار شريك الحياة،
خوفًا من الوقوع في فخّ التسرّع.
فعلا ميس تغيرت الأدوار الاجتماعية
وأحدث تحول كبير في نظرة المرأة للزواج.
مع ازدياد الاستقلال المادي لها
وقدرتها على الاعتماد على نفسها،
صار الزواج مش الخيار الوحيد للحصول على الاستقرار.
هذا التغير في الأولويات خلاها تتأنى
أكثر في اتخاذ قرار الزواج،
وتدور عن شريك يتوافق مع تطلعاتها وطموحاتها.
ومثل ماذكرتي ، لعبت وسائل الإعلام ومواقع التواصل
الاجتماعي ددور كبير في تشكيل تصورات
مثالية عن الحياة الزوجية
،وهذا الي خلا البنات أكثر حذر في
اختيار شريك حياتها .
وصار التسرع في قرار الزواج مرفوض عند الاغلبية
لضمان نجاح العلاقة واستقرارها.
:
سؤال جديد ؟
ليش صار طلب المرأة للخلع أو فسخ العقد شائعًا في الآونة الأخيرة،
وأصبح يُنسب إليها اللوم في أغلب الأحيان؟
وهل السبب في تغيّر الأدوار الاجتماعية،
أم أن هناك عوامل أخرى تساهم
في زيادة هذا الاتجاه؟
وما هي النظرة المجتمعية تجاه هذا الموضوع؟”
أول الأسباب،
تغيّر المفاهيم والقيم،
حيث باتت الفتاة تنظر إلى الزواج ليس كغايةٍ تُرتجى،
بل كمرحلة لا بدّ أن تأتي في وقتٍ مناسبٍ تُحقق فيه التوازن
بين طموحها الشخصي واحتياجاتها العاطفية.
النساء اليوم يسعين إلى التعليم العالي،
وطلب المعارف، واقتحام ميادين العمل،
حتى غدت طموحاتهن عاليه،
ممّا أخّر التفكير في بناء عشّ الزوجية.
و ايضاً التطلعات العالية أثقلت الأحلام.
ولا ننسَ تغيّر الأدوار الاجتماعية
وتنامي الاستقلال المادي للمرأة،
صارت تعتمد على نفسها،
فخفّ شعورها بالحاجة العاجلة
إلى الزواج كسبيلٍ للاستقرار.
ووسائل الإعلام ومواقع التواصل
خلقت تصورات مثالية عن الحياة الزوجية،
فصأصبحن يتأنين في اختيار شريك الحياة،
خوفًا من الوقوع في فخّ التسرّع.
في ظل المصائب الّتي حدثت للفتيات من رجال لاضمير ولا احترام
اصبحت البنت تبحث عن الوظيفه.
لذا معظم الفتيات يسعين في طلب الوظيفه
لتأمين نفسها من زوج غادر غير امين..
من اجل هذا تتأخر الفتيات في الزواج ةللأسف بعضهن يندمن
لإن البديل رجل كبير او معدد!!
معّدد من اجل تأدديب زوجته الأولى او للمتعه والطلاق
المشكله كبيره تحتاج لعلاج من اعلى المستويات
السوال
ان احد يعاني من مرض نفسي أبعدنا وأبعدكم عنه
هل ترون من العيب الذهاب إلى طبيب نفسي
هل يشكل الذهاب إلى طبيب نفسي عيبا او ينقص
من المظهر الاجتماعي
هل لابد من السريه التامه ؟؟
السوال
ان احد يعاني من مرض نفسي أبعدنا وأبعدكم عنه
هل ترون من العيب الذهاب إلى طبيب نفسي
هل يشكل الذهاب إلى طبيب نفسي عيبا او ينقص
من المظهر الاجتماعي
هل لابد من السريه التامه ؟؟
المشكله في نظرة المجتمع للمريض النفسي..
الكثير يراه مرض وتخلف عقلي وكأنّه مجنون يجب الحذر منه.
والبعض بمجرّد رؤية مريض نفسي وكأنّه اسد ضاري يخاف ان يهجم عليه!
من اجل هذا نرى البعض يتعالج او يعالج قريب له بسريّه خوفا من نظرة الناس..
وفي الحقيقه هو مرض يصيب من اراد الله ان يُصاب به
نسأل الله الشفاء والعافيه
فعلا ميس تغيرت الأدوار الاجتماعية
وأحدث تحول كبير في نظرة المرأة للزواج.
مع ازدياد الاستقلال المادي لها
وقدرتها على الاعتماد على نفسها،
صار الزواج مش الخيار الوحيد للحصول على الاستقرار.
هذا التغير في الأولويات خلاها تتأنى
أكثر في اتخاذ قرار الزواج،
وتدور عن شريك يتوافق مع تطلعاتها وطموحاتها.
ومثل ماذكرتي ، لعبت وسائل الإعلام ومواقع التواصل
الاجتماعي ددور كبير في تشكيل تصورات
مثالية عن الحياة الزوجية
،وهذا الي خلا البنات أكثر حذر في
اختيار شريك حياتها .
وصار التسرع في قرار الزواج مرفوض عند الاغلبية
لضمان نجاح العلاقة واستقرارها.
:
سؤال جديد ؟
ليش صار طلب المرأة للخلع أو فسخ العقد شائعًا في الآونة الأخيرة،
وأصبح يُنسب إليها اللوم في أغلب الأحيان؟
وهل السبب في تغيّر الأدوار الاجتماعية،
أم أن هناك عوامل أخرى تساهم
في زيادة هذا الاتجاه؟
وما هي النظرة المجتمعية تجاه هذا الموضوع؟”
فعلا ميس تغيرت الأدوار الاجتماعية
وأحدث تحول كبير في نظرة المرأة للزواج.
مع ازدياد الاستقلال المادي لها
وقدرتها على الاعتماد على نفسها،
صار الزواج مش الخيار الوحيد للحصول على الاستقرار.
هذا التغير في الأولويات خلاها تتأنى
أكثر في اتخاذ قرار الزواج،
وتدور عن شريك يتوافق مع تطلعاتها وطموحاتها.
ومثل ماذكرتي ، لعبت وسائل الإعلام ومواقع التواصل
الاجتماعي ددور كبير في تشكيل تصورات
مثالية عن الحياة الزوجية
،وهذا الي خلا البنات أكثر حذر في
اختيار شريك حياتها .
وصار التسرع في قرار الزواج مرفوض عند الاغلبية
لضمان نجاح العلاقة واستقرارها.
:
سؤال جديد ؟
ليش صار طلب المرأة للخلع أو فسخ العقد شائعًا في الآونة الأخيرة،
وأصبح يُنسب إليها اللوم في أغلب الأحيان؟
وهل السبب في تغيّر الأدوار الاجتماعية،
أم أن هناك عوامل أخرى تساهم
في زيادة هذا الاتجاه؟
وما هي النظرة المجتمعية تجاه هذا الموضوع؟”
المرأة صارت تتجاوز ضيق الأدوار التي قُيِّدت بها سابقًا.
ومع ازدياد وعيها بحقوقها، واحتكاكها بثقافاتٍ متباينة
، باتت أقدر على اتخاذ قرارات تمس حياتها الشخصية
دون رهبةٍ من العرف أو هيمنة المجتمع.
وما كان يُعَدُّ عيبًا يُرمى به بالأمس، صار اليوم سلاحًا في يدها لطلب الإنصاف والكرامة.
و احياناً يُلقى عبء انهيار العلاقة الزوجية على المرأة،
إذ يرى البعض أنها مسؤولة عن الصبر والتضحية،
و هذي ثقافه سخيفه
و يُعزى هذا اللوم إلى بقايا ثقافة أبوية تتشبث بالماضي،
حيث تُعتبر المرأة دومًا الطرف الأضعف أو المُخطئ.
و تبدل موازين الأدوار الاجتماعية،
صارت المرأة تُسهم في الإنفاق،
وتشارك في بناء الأسرة جنبًا إلى جنب مع الرجل،
وهذا سبب ليجعلها
أكثر جرأةً على المطالبة بحقوقها إذا شعرت بالجور.
و الاستقلال المالي والثقافي
فتح أمامها أبوابًا كانت مغلقة،
وأصبح لها من الخيارات ما يجعلها
أقل تقيدًا بما كان يُفرض عليها من تضحيات.
و المؤسف أن بعض المجتمعات تظل تُشهر سيف الانتقاد والوصم في وجه المرأة التي تطلب الخلع،
متناسيةً أن هذا الإجراء قد يكون الحل الوحيد لحياةٍ كريمة.
و بعض الرجال ما يأدبهم و يدفع ثمن جورهم إلا فضيحه الخلع و يستاهلوا 🙌🏻🙌🏻🙌🏻
المشكله ليست بالأم بل بالولد..
الأم تريد الخير لولدها ولكن الولد له نظره اخرى للفتاه
يريد مواصفات اخرى تختلف جذريا عن والدته..
لذا ارى ان الأم قبل اختيارها تجلس مع ولدها
وترى مايه المواصفات الّتي يرغبها
كل هذا لكي لايحرج والدته امام الناس..
سؤال؟
هناك معضله شائكه وهي موقف الأبناء عند خلاف الأبوين
كيف علاجها وكيف نجعل الأبناء يعيشون االإستقرار بعيد عن الضغوط؟
اولا عدم تدخلهم في مشاكلهم
وتوضيح ان مثل هذه المشكلات تحصل مع اي أسره مهما كانت
وعدم تجريح او استنقاص احد الأبوين
عندما تكون هناك جلسه معهم لتوضيح الأمر
وايضاً عدم شعورهم انهم هم سبباً في بعض المشاكل
اولا عدم تدخلهم في مشاكلهم
وتوضيح ان مثل هذه المشكلات تحصل مع اي أسره مهما كانت
وعدم تجريح او استنقاص احد الأبوين
عندما تكون هناك جلسه معهم لتوضيح الأمر
وايضاً عدم شعورهم انهم هم سبباً في بعض المشاكل
يستمر السؤال
هلا بك ام هتان..
رد منطقي ومن مربيه فاضله ووضعتي النقاط على الحروف وعالجتيها برويّه وحكمه.
حقيقه اعجبني طريتك في العلاج بعيدا عن التنظير الغير منطقي.
هناك من الآباء من يجعل من الأبناء ساحه للصراع..
والبعض يجعلهم في فوّهة المدفع عن اي مشكله!!
وكأنّهم السبب لكل مايحدث للوالدين
مثل ماقلت ام هتان المفروض يبتعدون عن اي خلاف وصراخ
امام الابناء
وهنا هي مشكله الاباء لو يريدون لأبنائهم الحياه السعيده
والحياه الهادئه المستقره يبتعدون عن اللوم أمامهم
لان هذا يوثر ع حالاتهم النفسيه
سواء أطفال او كبار
ماجات العقد النفسيه والتشتت الأسري إلا من هذا