عدد مرات النقر : 250
عدد  مرات الظهور : 17,934,269
عدد مرات النقر : 297
عدد  مرات الظهور : 17,934,269
عدد مرات النقر : 499
عدد  مرات الظهور : 17,934,269
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 17,934,269

عدد مرات النقر : 268
عدد  مرات الظهور : 17,934,269
عدد مرات النقر : 63
عدد  مرات الظهور : 17,934,269
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 31,045,830

عدد مرات النقر : 633
عدد  مرات الظهور : 26,030,822 
عدد مرات النقر : 461
عدد  مرات الظهور : 25,313,206

عدد مرات النقر : 9,119
عدد  مرات الظهور : 8,356,698 
عدد مرات النقر : 499
عدد  مرات الظهور : 24,064,424

عدد مرات النقر : 385
عدد  مرات الظهور : 27,089,310 
عدد مرات النقر : 450
عدد  مرات الظهور : 40,975,642
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-07-2021
عروبة وطن غير متواجد حالياً
لوني المفضل Darksalmon
 عضويتي » 2711
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » منذ 2 يوم (11:40 PM)
مواضيعي » 750
آبدآعاتي » 74,458
تقييمآتي » 5250
الاعجابات المتلقاة » 313
الاعجابات المُرسلة » 262
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاءعروبة وطن الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تأملات في سورة الانفال



من الحقائق التي يجدر الإشارة إليها، والتنبيه عليها، ما يلي:
أولاً: أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم بدأ دعوته بين قومه باللِّين، وبالموعظة الحسنة البليغة، وظل ثلاثة عشر عامًا بمكة يتحمل من قومه صنوفًا كثيرة من الاضطهاد والعناد، حتى بلَغ الأمر إلى الحصار الاقتصادي، ومحاولات الطرد والقتل، ولم يؤمر بالقتال، أو حتى بردِّ العدوان، وقد سجل القرآن الكريم ذلك في مواضع كثيرة؛ منها: ﴿ وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذًا لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [الإسراء: 76]، وما جاء في شأن مؤامرة دار الندوة ونجاة رسول الله صلى الله عليه سلم؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ [الأنفال: 30].
ثانيًا: أن القلةَ المؤمنة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد واجهت - أيضًا - ألوانًا شتى من التعذيبِ والتنكيل، حتى اضطرهم المشركون إلى تركِ بلدهم الحبيب مكة، بحثًا عن مأوى، أو مكان آمن لا يُظلَمون فيه، كما حدَث في الهجرة إلى الحبشة، وقد تركوا كذلك ديارَهم وأموالهم، وقد سجَّل القرآن الكريم ذلك؛ كما جاء في سورة الأنفال: ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [الأنفال: 26].
ثالثًا: أن المشركين لم يكفُّوا عن مطاردة المسلمين، حتى بعد تَرْكِهم مكة، بل أصرُّوا على البطَر، والصدِّ عن سبيل الله، وعداوة الإسلام، ومحاولة القضاء عليه وعلى المسلمين، وفي هذا يقول الله - عز وجل - في سورة الأنفال، مخاطبًا المسلمين: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴾ [الأنفال: 47].
رابعًا: أن القتالَ لم يكن هو الكلمةَ الأولى، بل كانت هناك الدعوة والتبليغ، والصبر والاحتمال، كما كان هناك الترغيبُ في الإسلام، وكانت الرغبة في حقن الدماء وإيثار السلام، وفي هذا يقول - عز وجل - في سورة الأنفال: ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الأنفال: 38].
خامسًا: أن القتالَ كان ضرورة حتمية، وخيارًا لا مفر منه إزاء محاولات الصدِّ عن سبيل الله وعن المسجد الحرام، ودفاعًا عن الدعوةِ ونبيِّها صلى الله عليه وسلم وأتباعها، وفي هذا يقول تعالى في سورة الأنفال: ﴿ وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ * إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 34 - 36]، وتلك هي بعض مبرِّرات القتال في بدر!
سادسًا: أن القتال له غاية ينتهي عندها، ومن أهمِّ غاياته في الإسلام - كما جاءت في سورة الأنفال - ما يلي:
1- إحقاق الحق، وإبطال الباطل؛ قال تعالى في سورة الأنفال: ﴿ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [الأنفال: 8].
2- إزالة العوائقِ والعقبات من طريقِ الدعوة (أنظمة وأشخاصًا)، وردُّ الاعتداء الواقع، متمثلاً في قريشٍ وصناديدها ودعوتهم للانتهاء.
قال تعالى في سورة الأنفال: ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الأنفال: 38].
3- مَنْعُ الفتنة، وهي الشرك وما يترتب عليه؛ لإقرار حريةِ العقيدة؛ قال تعالى في سورة الأنفال: ﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ﴾ [الأنفال: 39].
سابعًا: أن القتالَ لَم يكن عن رغبةٍ وحب وتشوُّف، وإنما كان عن كُرْهٍ؛ قال تعالى في سورة الأنفال: ﴿ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ ﴾ [الأنفال: 5]، ومن هنا يتبيَّنُ أن القتالَ في الإسلام إنما هو قتالُ عَدْلٍ ونُبْلٍ.
من كتاب: "خطاب القرآن من اقرأ إلى سورة الأنفال (من البعثة إلى غزوة بدر)"





 توقيع : عروبة وطن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محاضرات الشيخ صالح بن عواد المغامسي (هنا) الوااافي - الصوتيات والمرئيات الاسلامية 4 03-09-2024 09:16 PM
الموسوعة الكاملة فى علوم القرآن الكريم-محدث- أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 7 03-08-2024 09:23 PM
۩★هنا جميع سور القرآن ★۩★ أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 5 03-08-2024 09:22 PM
.. المصحفـ كآآمل بصوتـ المقرئ فآرس عبآد .. نور الهدى - الصوتيات والمرئيات الاسلامية 4 03-08-2024 09:21 PM
المكتبة الشاملة للقراءات النادرة للشيخ : (( عبد الباسط عبد الصمد )) أمـــــــــــــيـــــرة قسم القرآن وعلومه 11 09-03-2010 05:40 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون