تظن أسلى وأنا قلبي ضعيف ولاذكرتك صاح .

تظن أسلى وأنا قلبي ضعيف ولاذكرتك صاح

إشتقت ڷڪَ
جيتني فجأه ڪَأن اڷغيبه
ما أخذت عمر
مدري أقۈڷ إن اڷڛَڛَنين
تۈجعنا ڷا متنا حنين
ۈإڷاّ أقۈڷ
إحتجت ڷڪَ

يا غاڷي
ۈاڷحاجه ڪَڷام أحباب
ۈاڷعشره أنين
يا غاڷي
ۈاڷدنيا تجيبڪَ ڪَڷ ما غبت
ۈتبين
ۈأڛَڛَرار صۈتڪَ مۈ أنا
ۈأطراف رمشڪَ مۈ أنا
أنا حقيقة ڪَڷّڪَ اڷڷي فيني
منزۈع ۈحزين

انا ڷۈ ما اڷحيا شڷتڪَ عڷى أڪَتافي عشان أرتاااح
ۈأنا ڷۈ ما اڷغڷا ما رحت أڛَڛَۈڷف عنڪَ ڷأنفاڛَسي

ڷأنڪَ أڪَبر من اڷڷي جمعته في اڷڛَڛَنين ۈرااااح
ۈڷأنڪَ أعمق من إنّي أذۈّب ۈجهڪَ بڪَاڛَڛَي

أحبڪَ ۈاڷمدينه ڷۈ خذت فمّي ۈصۈتي طاح
ۈڷا عادت شۈارعها تڛَڛَعنا ۈڷيڷها قاڛَڛَي

بشيڷڪَ من مبانيها ۈصخبها ۈناڛَڛَها اڷأشباح
طغت ما ڪَنّها ڪَانت ۈڛَڛَاده ڷراڛَڛَڪَ ۈراڛَڛَي

ڛَڛَقا اڷڷه يۈمنا نحفر أمانينا بدۈن جراح
تجي من آخر إحڛَڛَاڛَڛَڪَ ۈأجي من آخر إحڛَڛَاڛَڛَي

ڛَڛَقا اڷڷه ۈاڷمدى أۈڛَڛَع من أطياف اڷبڪَا ۈاڷراح
ڛَڛَقا اڷڷه ۈاڷخفۈق اڷڷي يطيح ۈقدرنا راڛَڛَي

تظن أڛَڛَڷى ۈأنا قڷبي ضعيف ۈڷا ذڪَرتڪَ صاح
ۈإڷى من جيت أبمڛَڛَح بي دمۈعه يظنني ناڛَڛَي !

ڷڷششـآعر/

صـآلح آڷعبدآڷڪَريم آڷشمري

أنڛَڛَى

ۈشڷۈن أبنڛَڛَى

ۈإنتا حنينڪَ ينرحم

ۈدمۈعڪَ بصدري

ڪَڷام

عابرسبيل