هل لْآزال لموتانا نصيبٌ من الذكر؟!~

السسلْآإمُ عليكُم ..

سؤآل تبآدر لذهني آليووم

وإثر هذا السؤال أحببتُ كتآبة الموضوع ..

السؤال : موتآنا ! ، هل لْازل لهم من دعآنا وصدقاتنا وذكرنآ شيء؟؟

الموت .. !!

حقٌ على البشر وكلنآ لطلوع الروح إلى بآرِئِها

قال تعالى : (( كُلُ نفسٌ ذآئِقةُ الموت )) .

كُلنا إلى زوال ..

وسنحتآج الدعاء

ولككككككككن : /

موتآنآ هل لازلنا ندعوا لهم؟؟

هل لازلنا نتصدق عنهم ؟؟

نتصدق وندعوا لهم بعد وفاتهم

ولكن ماذا بعد بُرهةً مِن الوقت

تصدقنا بعد وفاتهم بأسبوع ، بِ شهر ، بِ أشهُر ، ثم نسينا فجيعتنا بالموت آنذاك وبتدرج الوقت يتدرج النسيان وتقِل الدعوات والصدقات إلى أن تنقطع !!!

لمآاآاآاآاآاآاآاآاآذآ؟؟؟!!

أحبتي : /

واللهِ سيدنو رحيلنا جميعاً يوماً ما
سنفارقُ دُنيا الفناء
أطال اللهُ أعمآركُم فيما يُرضيه

سنموت سنترك أهلنا ومالنا وماكان لنا في الدنيا وسنتوجه لبيت البشر جميعاً ذالك البيت الضيق المُظلم الذي لا يعرف أن يتفخم للأغنياء كما كانوا في الدنيا .. ولا يضيق أكثر درجاتٍ عنهم للفقراء الضعفاء

بل هو مع الغني كما هو مع الفقير
ليس المال الذي تملكهُ هو من سيُزينُ قبرك بل (( عملك )) ~

ولكن أنتفع بِ مالك فيما يُرضي الله عنك وما ينفعك بعد الممات

وتصدق عن موتاك وموتى المسلمين

أولئك الذين أنقطعوا عن الحياه لم يعد لهم فيها شيء سِوى الولدُ الصالح الداعي ، والصدقه ..

ف تصدق مهما مر من الأزمنةِ والأعوامِ والقرون ف هم سيظلون ب حاجة الدعاء والصدقه طيلة بقائِهم في القبر إلى أن يُبعثون

كي تجد من يدعوا ويتصدق عنك بعد ممآتك

فمن دعى للموتى سخرَ اللهُ من يدعوا له بعد وفاته

فلآ تنسووهم أحبتي تصدقوا ولو بِ سُقيا ماءٍ لشجره آو حيوان أو إي شششي

وختاماً أسأل الله أن يُسخر لنآا من يدعوا ويتصدق عنا بعد رحيلنآا

أطال اللهُ في أعمارنا على مآ يُحبُ ويرضى ..

الخًيٍيٍيٍيٍيٍيٍيٍآلًه السًعوٌوٌديٍيٍيٍيٍيٍيٍه •