عدد مرات النقر : 246
عدد  مرات الظهور : 17,779,283
عدد مرات النقر : 293
عدد  مرات الظهور : 17,779,283
عدد مرات النقر : 494
عدد  مرات الظهور : 17,779,283
عدد مرات النقر : 112
عدد  مرات الظهور : 17,779,283

عدد مرات النقر : 264
عدد  مرات الظهور : 17,779,283
عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 17,779,283
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 30,890,844

عدد مرات النقر : 628
عدد  مرات الظهور : 25,875,836 
عدد مرات النقر : 456
عدد  مرات الظهور : 25,158,220

عدد مرات النقر : 9,114
عدد  مرات الظهور : 8,201,712 
عدد مرات النقر : 495
عدد  مرات الظهور : 23,909,438

عدد مرات النقر : 383
عدد  مرات الظهور : 26,934,324 
عدد مرات النقر : 448
عدد  مرات الظهور : 40,820,656
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-02-2014
ابومنير غير متواجد حالياً
لوني المفضل Darkcyan
 عضويتي » 588
 جيت فيذا » Feb 2011
 آخر حضور » 11-18-2023 (11:40 PM)
مواضيعي » 445
آبدآعاتي » 3,560
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاءابومنير الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حسرات تبقى في القلب تحرقه



السـلام عليـكم ورحمة الله وبركاته
مِن أَسْبَاب الْفَلَاح و الْنَّجَاح فِي أُمُوْر الْدِّيْن و الْدُّنْيَا
أَن يُصَارُح الْإِنْسَان نَفْسِه و لَا يَلْتَمِس لَهَا الْأَعْذَار
حَتَّى لَا يُفَاجِئُه الْمَوْت ثُم يَنْدَم و حِيّنَهَا لَا يَنْفَع الْنَّدَم .

أَخِي وَأُخْتِي
ان فَضْل الْبُكَاء مِن خَشْيَة الْلَّه عَظِيْم
فَقَد جَاء عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم انَّه قَال :
([color="rgb(255, 140, 0)"] سَبْعَة يُظِلُّهُم الْلَّه فِي ظِلِّه يَوْم لَا ظِل الَا ظِلُّه

و ذِكْر مِنْهُم :
رَجُل ذَكَر الْلَّه خَالِيا فَفَاضَت عَيْنَاه ) مُتَّفَق عَلَيْه .
أَخِي و أُخْتِي
سُؤَال يَجُوْل فِي دَاخِل كَثِيْر مِّن الْمُقَصِّرِيْن
و نَحْن جَمِيْعا مُقَصِّرُوْن نَسْأَل الْلَّه أَن يَعْفُو عَنَّا
عِنَدَمّا نَسْمَع آَيَات الْقُرْان تُتْلَى
أَو أَحَادِيْث الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
أَو أَخْبَار الْسَّلَف الْصَّالِح
نَجْد كَثِيْرا مِّن الْنَّاس مِمَّن رَقَّت قُلُوْبِهِم يَبْكُوْن
فَلِمَاذَا هُم يَبْكُوُن و لَا أَبْكِي ؟!
أُحَاوِل أَن أَخْشَع و أَبْكِي فَلَا أَسْتَطِيْع !!!
مِن بِجَانِبِي و أَمَامِي و خَلْفِي يَبْكُوْن . فَمَا الْسَّبَب ؟!
الْسَّبَب بَيْنَه الَلّه تَعَالَى فِي قَوْلِه تَعَالَى :
( كُلّا بَل رَان عَلَى قُلُوْبِهِم مَّا كَانُوْا يَكْسِبُوْن ) الْمُطَفِّفِيْن :14.
أَي بِسَبَب أَعْمَالِهِم حُجِبَت قُلُوْبِهِم عَن الْخَيْر و ازْدَادَت فِي الْغَفْلَه
فَهَذَا هُو الْسَّبَب الْحَقِيْقِي فِي { قِلَّة الْبُكَاء } مِن خَشْيَة الْلَّه تَعَالَى
يُحْيــوَن لِيّلَهــم بُطَاعــة رَبِّهــم *** بِتـــلِاوَة وَ تَضـــرَّع وَ ســـؤَال
وَعُيُوْنُهُم تَجْرِي بِفَيْض دُمُوْعِهِم *** مِثْل انْهِمَال الْوَابِل الْهَطَّال
لِمَاذَا يَبْكُوْن ؟
مَا الَّذِي جَعَل هؤلِاء يَخْشَعُون و يَبْكُوْن
بَل و يَتَلَذَّذُوْن بِذَلِك و نَحْن لَا نَبْكِي؟!
انَّهُم ابْتَعِدُوْا عَن الْمَعَاصِي
و جَعَلُوٓا الْآَخِرَة نَصَب أَعْيُنَهُم
فِي حَال سِرَّهُم وَجَهْرُهُم
عِنْدَهَا صَلَحَت قُلُوْبِهِم و ذَرَفْت دُمُوْعُهُم .
أَمَّا نَحْن
فَعِنْدَمَا فَقَدْنَا هَذِه الْأُمُور }*~ فَسَدَت قُلُوْبِنَا و جَفَّت عُيُوْنَنَا .
أَخِي و أُخْتِي
اعْلَم أَن الْخَشْيَة مِن الْلَّه تَعَالَى الَّتِي يَعْقُبُهَا الْبُكَاء
لَا تَأْتِي و لَا تَسْتَمِر إِلَا بِلُزُوْم مَا يَلِي و الاسْتِمْرَار عَلَيْه :
1- الْتَّوْبِة إِلَى الْلَّه و الِاسْتِغْفَار بِالْقَلْب و الْلِّسَان
حَيْث يَتَّجِه إِلَى الْلَّه تَائِبَا خَائِفا
و قَد امْتَلَأ قَلْبُه حَيَاء مِن رَبِّه الْعَظِيم الْحَلِيْم
الَّذِي أَمْهَلَه و أَنْعَم عَلَيْه و وَفَّقَه لِلتَوَبِه .
مَا أَحْلَم الْلَّه عَنِّي حِيْن امْلِهْنِي
و قَد تَمَادَيْت فِي ذَنْبِي و يَسْتُرُنِي
تَمُر سَاعَات أَيَّامِي بِلَا نـدَم
و لَا بُكَاء و لَا خَوْف و لَا حُزْن
يَا زَلَّة كُتِبَت فِي غَفْلَة ذَهَبَت
يَا حَسْرَة بَقِيَت فِي الْقَلْب تُحْرِقُنِي
دَعْنِي أَسِح دُمُوْعْا لَا انْقِطَاع لَهَا
فَهَل عَسَى عَبْرَة مِنْهَا تُخَلِّصُنِي
و هَذَا الْطَّرِيْق يَتَطَلَّب وِقْفَة صَادِقَة قَوِّيَّة مَع الْنَّفْس و مُحَاسَبَتِهَا
2- تَرْك الْمَعَاصِي و الْحَذَر كُل الْحَذَر مِنْهَا.
صَغِيْرَهَا و كَبِيْرَهَا ظَاهِرُهَا و بَاطِنَهَا
فَهِي الْدَّاء الْعُضَال الَّذِي يَحْجُب الْقَلْب
عَن الْقُرْب مِن الْلَّه
و هِي الَّتِي تُظْلِم الْقَلْب و تَأْتِي بِالَضِيِق .
3-الْتَّقَرُّب الْلَّه بِالْطَّاعَات
مِن صَوْم و صَلَاة و حُج و صَدَقَات و أَذْكَار و خَيّرَات.
4-تُذَكِّر الْآَخِرَة
و الْعُجْب كُل الْعَجَب أَنَّنَا نَعْلَم أَن الْدُّنْيَا سَتَنْتَهِي
و أَن الْمُسْتَقْبَل الْحَقِيقَي هُو الْآَخِرَة
و لَكِنَّنَا مَع هَذَا لَا نَعْمَل لِهَذَا الْمُسْتَقْبَل الْحَقِيقِي الْدَّائِم .
قَال تَعَالَى :
( مَّن كَان يُرِيْد الْعَاجِلَة عَجَّلْنَا لَه فِيْهَا مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيد
ثُم جَعَلْنَا لَه جَهَنَّم يَصْلَاهَا مَذْمُوْمَا مَّدْحُورا (18)
وَمَن أَرَاد الْآَخِرَة وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُو مُؤْمِن
فَأُوْلَئِك كَان سَعْيُهُم مَّشْكُورا )الْاسَرَاء :18 .
5- الْعِلْم بِالْلَّه تَعَالَى و بِأَسْمَائِه و صِفَاتِه و شَرَعَه
وَ كَمَا قَال تَعَالَى :
( إِنَّمَا يَخْشَى الْلَّه مِن عِبَادِه الْعُلَمَاء ) فَاطِر :28 .
و كَمَا قِيَل :
مَن كَان بِاللَّه أَعْرِف كَان لِلَّه أَخْوَف .
6- ثُم أُوْصِيْك بِالْإِكْثَار مِن الْقِرَاءَة
عَن أَحْوَال الْصَّالِحِيْن و الْاقْتِدَاء بِهِم .
لا إلهـ إلا الهـ وحدهـ لا شريك لـه ،‏ لهـ الملك ولهـ الحمد وهو على كل شئ قديــر
[/COLOR]



 توقيع : ابومنير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القلب, تبقي, تحرقه, حسرات, في


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 1

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنواع القلوب في القران قناص الجنوب - القسـم الاسلامـي 10 10-05-2020 02:47 PM
القلب الطيب . ترف - مسـاحةُ بِلا حُدود" 4 09-25-2020 01:54 AM
أي نوع من القلوب يضمه صدرك!؟ جووود - القسـم الاسلامـي 3 11-09-2015 12:17 AM
خفقان القلب بعد تنااول الطعااام نسيم الجنوب -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 4 11-26-2014 04:04 PM
الاسعافات الاولية (للانعاش القلبي والجروح والنزيف) أبن نااااااعور -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 02-03-2011 11:55 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون