عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,560,786
عدد مرات النقر : 87
عدد  مرات الظهور : 10,560,786
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,560,786
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,560,786

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,560,786
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,560,786
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,560,786

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,616,170 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,715,913

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,705,518 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 30,079,761

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,602,256 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,602,256
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-09-2014
مفرح التليدي غير متواجد حالياً
اوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 948
 جيت فيذا » Jan 2012
 آخر حضور » 09-08-2024 (01:54 AM)
مواضيعي » 574
آبدآعاتي » 10,318
تقييمآتي » 5100
الاعجابات المتلقاة » 41
الاعجابات المُرسلة » 17
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاءمفرح التليدي الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
حتى متى تخدعنا المظاهر البراقة؟!







حتى متى تخدعنا المظاهر البراقة؟!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كثيرٌ من الناس يعتقدونَ أن كلَّ ما يلمع ذهبٌ،
وأن كلَّ باكيةٍ ثَكْلَى، وأن كلَّ ما يُسمَع عن شخصٍ فهو
يقينٌ، وأن كلَّ مَن بدت نواجذُه، وظَهَرَ بياضُ أسنانه، فهو
فرِحٌ مسرورٌ، وأن كلَّ سرابٍ يلوحُ في الأفقِ حقيقةٌ
للناظرينَ، وليس خيالاً يُرَى، ولا وهمًا متخيلاً.

ولكنَّ الناسَ بعدَ فترةٍ - قد تطولُ وقد تقصُرُ - يكتشفونَ أن كثيرًا
مما كان يلمعُ ليس بذهبٍ، وأن النائحةَ التي يُذيب وهجُ نُواحِها القلبَ
ليست كالثَّكْلَى، وأن السرابَ الذي يُخَيَّلُ للعين وَهْمٌ وليس حقيقةً، وأن
كثيرًا ممَّن بدت نواجذُهُ، وافترَّ ثغرُهُ عن ابتسامةٍ، ينطبقُ عليه قولُ
المتنبِي:

إِذَا رَأَيْتَ نُيُوبَ اللَّيْثِ بَارِزَةً *** فَلَا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَّيْثَ يَبْتَسِمُ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومع الأسفِ لقد اعتادَ كثيرٌ من الناس في زمانِنا أن يَحكُموا
على الناسِ بظواهرِ الأمور، أو بما يتقوَّلُه الناسُ، أو بما يدورُ
على ألسنتِهم في السر والعلن:

• فكم من إنسانٍ يَمدَحُونه في غيابِه،
ولكنك عندما تراه تتذكَّر المثلَ المشهورَ:

"أنْ تسمع بالمعيدي خيرٌ من أن تراه"!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

• وكم من إنسانٍ يَذُمُّونه ويقعون فيه، ويرمونه بالاتهاماتِ
وهو بريءٌ منها براءةَ الذئبِ من دمِ سيدنا يوسفَ - عليه السلام - فتَتَيقَّنُ
أنت أن سماعَ كلامِ الناس كثيرًا ما يُجانِب الحقيقة، فتخاطبُ نفسَك قائلاً :

خُذْ مَا عَلِمْتَ وَدَعْ شَيْئًا سَمِعْتَ بِهِ *** فِي طَلْعَةِ الشَّمْسِ مَا يُغْنِيكَ عَنْ زُحَلِ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فالإنسانُ يسمعُ كثيرًا من الأقوالِ، ولكن الحقيقةَ غيرُ ما يقالُ,
فكم من رجلٍ ينظرُ لإنسانٍ ولا يُؤبَهُ له, بل قد يَزدَرِيه للباسِه أو لمظهرِه,
أو لما يُحكَى عنه، وإذ به غيرُ ذلك، وعليه ينطبِق قول القائل:

تَرَى الرَّجُلَ النَّحِيفَ فَتَزْدَرِيهِ *** وَفِي أَثْوَابِهِ أَسَدٌ هَصُورُ

وكثيرًا ما تُخْبَرُ عن إنسانٍ, وإذ بمخْبَره ليس كمنظرِه - إيجابًا أو سلبًا -
كما قال عنترةُ :

أَنَا الشَّهْمُ الَّذِي خُبِّرْتَ عَنْهُ *** فَقَدْ عَايَنْتَنِي فَدَعِ السَّمَاعَا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ونحن في دينِنا الحنيفِ مأمورونَ بحسنِ الظنِّ،
وأن نجتنبَ كثيرًا من الظنِّ؛ لأن بعضَ الظنِّ إثمٌ.

ونحن مأمورون في دينِنا الحنيف أيضًا أن نُحسِّن نيَّتَنا؛ لأننا قرأنا حديثًا نبويًّا
من أساسياتِ دينِنا الحنيفِ، يقول فيه نبينا - صلى الله عليه وسلم -:

((إنما الأعمالُ بالنيَّات، وإنما لكلِّ امرئٍ ما نَوَى...))،
البخاري ومسلم.

وعلَّمنا دينُنا السمحُ أن أكرمَنا عند الله أتقانا، ولا فرقَ لعربِي على عجمي،
ولا لأبيضَ على أسودَ إلا بالتقوى, بخلاف الذين يجعلونَ من الإنسانية
مطيَّةً لتحقيقِ مآربِهم، وعليهم ينطبقُ قولُ القائل:

مَهْمَا تَألَّقَتِ الْعُلُومُ *** وَأَصْبَحَتْ مِلْكَ الْيَدِ
فَثِيَابُهُمْ فِيهَا غُبَارُ *** الْجَهْـــــــلِ لَمْ يَتَبَدَّدِ
مَا دَامَ فِيهِمْ أَبْيَضٌ *** يَغْتَالُ حَـقَّ الْأَسْوَدِ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وكذلك نعلمُ أن اللهَ لا ينظرُ إلى صورِنا ولا إلى أجسادِنا
ولكن ينظرُ إلى قلوبِنا،

((فَرُبَّ أشعثَ أغبرَ ذي طِمْرَينِ مدفوعٍ بالأبوابِ، لو أقسَم على اللهِ لأبرَّه))،
صحيح مسلم.

وبنظرةٍ خاطفةٍ في التاريخِ نرى أن كثيرًا من الناس كانوا عبيدًا،
ولكنَّ الدين رَفَعهم, فأصبحوا سادةً: فسيِّدنا بلالٌ من الحبشة، وسيِّدنا سلمانُ
من بلاد فارس، وسيِّدنا صهيبٌ من بلاد الروم.

بل كثيرٌ من العلماءِ كانوا عبيدًا، وبعضُهم من حيث الشكلُ الخارجيُّ قد
يَزْدَرِيه المرءُ، ولكنه من كبارِ العلماء العبَّاد، كعطاءِ بن أبي رَبَاح الذي كان
أشلَّ وأفطسَ، حتى قيل: لا يوجدُ عيبٌ في الدنيا إلا وكان فيه، ومع ذلك كان
ذكرُه عطرًا، وعلمُه بحرًا، بل كان عالمَ الدنيا في عصرِه!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وعلى الإنسانِ أن لا يعتقدَ أنه خيرٌ من الناس، حتى الذين يُذنِبون منهم،
وليضع دائمًا أمام عينيه قولَ سيِّدنا عيسى - عليه السلام -:

"ولا تَنظُروا في ذُنُوبِ الناس كأنَّكم أربابٌ، وانظروا في ذُنُوبكم كأنكم عبيدٌ،
فإنما الناسُ مُبْتَلًى ومعافًى، فارحَمُوا أهلَ البلاءِ، واحْمَدوا الله على العافِيةِ".

وكم رأيتَ إنسانًا فظننتَ أنك ستُعَلِّمه، وقلتَ في سرِّك: يا له من تلميذٍ نجيب!
وبعد أن يتكلَّم،وتُصغِي للدررِ التي تخرج من بين ثناياه،تقولُ في سرك أيضًا:
أيرضى أن أتتلمذَ بين يديه؟!

فالأمورُ بخواتيمِها، والإنسانُ بأعمالِه لا بمظهرِه ومالِه، وتأمَّل معي في
هذا الحديث الذي رواه الإمام البخاري، عن سهل بن سعد الساعدي أنه قال:

"مرَّ رجلٌ على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لرجلٍ عنده جالسٍ:
((ما رأيُك في هذا؟))، فقال: رجلٌ من أشرافِ الناسِ، هذا واللهِ حَرِيٌّ إن خَطَب
أن يُنْكَح, وإن شَفَع أن يُشَفَّع، قال: فسَكَت رسول الله- صلى الله عليه وسلم - ثم
مرَّ رجلٌ، فقال له رسول الله: ((ما رأيُك في هذا؟))، فقال: يا رسول الله،
هذا رجلٌ من فقراء المسلمين، هذا حَرِيٌّ إن خَطَب أن لا يُنْكَح، وإن شَفَع
أن لا يُشفَّع، وإن قال أن لا يُسمَع لقولِه، فقال رسول الله:
((هذا خيرٌ من ملءِ الأرض مثلِ هذا)).

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وفي حديثٍ آخرَ رواه البخاري أيضًا:

((ويقال للرجلِ: ما أعقلَه! وما أظرفَه! وما أجلدَه!
وما في قلبِه مثقالُ حبَّة من خردلٍ من إيمانٍ)).

وكم من إنسانٍ يجمع المالَ الحرامَ، ثم يوم القيامة يَهوِي به في نارِ جهنم،
مع أن ظاهره أنه يصلِّي ويصومُ ويزكِّي ويحجُّ؛
فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:

((يؤتَى يومَ القيامةِ بأناسٍ، معهم من الحسنات كأمثالِ جبال تِهَامة،
حتى إذا جيء بهم، جَعَلها الله هباءً منثورًا، ثم يُقذَف بهم في النار))،
قيل: يا رسول الله، كيف ذلك؟ قال: ((كانوا يصلُّون، ويصومونَ،
ويزكُّون، ويحجُّون، غير أنهم كانوا إذا عَرَضَ لهم شيءٌ من
الحرامِ أخذوه، فأحبط الله أعمالهم)).

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


"لا تَغتَرِّي يا نفسُ بالأسماء والألقاب كثيرًا،
فليس من الضروري أن يُعبِّر الاسم أو اللقب عن المسمَّى،
فهذا المسيح وذاك المسيح، ولكن فرقٌ بين هذا وذاك,
فهذا المسيح - عليه السلام - وذاك المسيحُ الدجال)).

وختامًا :

المؤمن دائمًا شعارُه:

"لستُ بالخبِّ، ولا الخبُّ يَخْدَعنِي"،

كما قال أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


منقووول




 توقيع : مفرح التليدي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متى, المظاهر, البراقة؟!, تخدعنا, حتى


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 1

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مدونة (ابو ساري) لاتخدعك المظاهر فليس هدوء المقابر يعني ان الكل في الجنه ابو ساري - مـــدونـات الأعــضــاء 114 03-02-2020 04:42 PM
آفة حب المظاهر نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 5 08-04-2018 08:08 PM
اتجعل من المظاهر سنداً للحكم على الناس نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 3 11-27-2016 04:17 AM
دين المظاهر ومظاهر الدين ابومنير - القسـم الاسلامـي 2 11-25-2014 02:09 AM
العصبية القبلية .. المظاهر .. الوقاية والعلاج أبوفيصل - مسـاحةُ بِلا حُدود" 1 05-25-2009 03:09 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون