عدد مرات النقر : 232
عدد  مرات الظهور : 15,993,298
عدد مرات النقر : 243
عدد  مرات الظهور : 15,993,298
عدد مرات النقر : 447
عدد  مرات الظهور : 15,993,298
عدد مرات النقر : 104
عدد  مرات الظهور : 15,993,298

عدد مرات النقر : 252
عدد  مرات الظهور : 15,993,298
عدد مرات النقر : 51
عدد  مرات الظهور : 15,993,298
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 29,104,859

عدد مرات النقر : 618
عدد  مرات الظهور : 24,089,851 
عدد مرات النقر : 450
عدد  مرات الظهور : 23,372,235

عدد مرات النقر : 490
عدد  مرات الظهور : 22,123,453 
عدد مرات النقر : 205
عدد  مرات الظهور : 8,876,496

عدد مرات النقر : 376
عدد  مرات الظهور : 25,148,339 
عدد مرات النقر : 443
عدد  مرات الظهور : 39,034,671
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-12-2015
تليدي وافتخر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Blueviolet
 عضويتي » 474
 جيت فيذا » Oct 2010
 آخر حضور » 09-23-2021 (01:51 AM)
مواضيعي » 838
آبدآعاتي » 10,593
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » تليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاءتليدي وافتخر الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تحتاج لعيني طفل!




تحتاج لعيني طفل!

قبل فترة طويلة كتبت مقالاً بعنوان "تأملات في أخلاق الأطفال" قلت فيه:
إن أردت معرفة الأخلاق الفطرية للإنسان.. أو التعرف على جوهره الحقيقي وغرائزه الأساسية.. أو رؤية دوافعه الأصيلة قبل تأثره بأخلاق المجتمع وتربية الوالدين.. أو حتى كيف كان الإنسان البدائي يتصرف قبل ملايين السنين.. راقب ببساطة تصرفات الأطفال! فالأطفال أنانيون (يستحوذون على الأشياء الجميلة لأنفسهم) وبخلاء (لا يتشاركون فيها مع غيرهم) وأصحاب مصالح (لعبني وألعبك) وعنيفون (يتعاركون لأدنى سبب) وعنصريون (يستثنون دائماً الصغير والغريب والجنس المختلف عن مجموعتهم).

وقلت حينها إن هذه ليس تهماً، بل دليل على أصل الإنسان ودوافعه الأساسية قبل أن تهذبه تربية الوالدين وقيم المجتمع.. فقبل أن تُهذب التربية أخلاق الإنسان يتصرف كطفل نقي وصفحة بيضاء لم يكتب عليها شيء.. يتصرف كما هو في الأصل، مخلوق يصارع من أجل مصلحته الشخصية قبل مصلحة الآخرين!!

أضف لهذا؛ هناك ملاحظة معاكسة (ولكنها إيجابية هذه المرة) مفادها أن الإنسان في أصله وفطرته مخلوق مبدع وعبقري ولا يكف عن التساؤل.. يتضح ذلك من كثرة الأسئلة التي يطرحها الأطفال وتصيبنا في كثير من الأحيان بالحيرة والصداع..
أذكر أنني قرأت دراسة روسية تفيد بأن نسبة المبدعين بين الأطفال تصل إلى90% حتى سن الخامسة ثم تنخفض بسرعة إلى10% في سن السابعة وما أن يصل الطفل إلى سن الثامنة حتى تنحدر موهبة الإبداع لديه إلى 2% فقط . وما يحدث هنا (حسب تصوري) أن ثماني سنوات من الإرشاد والتوجية ناهيك عما يفرض عليه في المدرسة تؤدي إلى طمس موهبة التمرد والتساؤل والاستغراب لدى الأطفال (وهذه العناصر بالذات من أهم المواهب الواجب توفرها في أي مكتشف ومبدع).
وفي الحقيقة كل من درس دوافع الإبداع لدى العباقرة يكتشف أن معظمهم احتفظ بطريقة ما بدهشة الطفولة حتى سن متقدمة من العمر؛ فالأسئلة الطفولية الساذجة (لماذا وكيف ومتى وأين؟) التي نسمعها من أطفالنا الصغار هي المحرض الأول للاستكشاف والإبداع.. أما حين نكبر؛ تصاب أدمغتنا بالصدأ، وتستسلم عقولنا للمسلمات، وتتحول الظواهر حولنا إلى بديهيات وماهي كذلك!
وما يبدو لي أن العباقرة هم الفئة الوحيدة التي ماتزال تحتفظ بدهشة الطفولة وتطرح أسئلة ساذجة نعرفها كلنا.. خذ كمثال مونغوليفيه الذي اخترع المنطاد بعد سؤال طفولي ساذج (لماذا يصعد الدخان إلى الأعلى؟) وأديسون الذي اخترع المصباح بعد تساؤله (لماذا يضيء السلك حين يسخن؟) وفارادي الذي أكتشف المحرك الكهربائي بعد (لماذا يجذب المغناطيس الحديد؟) ونيوتين الذي اكتشف الجاذبية بعد (لماذا يسقط التفاح من الشجر؟)... وهي بلا شك أسئلة طفولية تذكرنا بأسئلة سمعناها من أطفالنا مثل لماذا لون السماء أزرق؟ ولماذا لا يغرق السمك؟ وكيف أصبحت البحار مالحة؟..

ومقالي اليوم مجرد تذكير بوجود أصل فطري للعبقرية وحب الاستكشاف في أعماق الإنسان.. دعوة للعودة إلى دهشة الطفولة وعدم التحرج من طرح الأسئلة التي قد تبدو لأول وهلة أنها ساذجة في حين أنها أصل العبقرية والإبداع.
حبيب قلبي ؛ المعجزات تحيط بنا من كل جانب، وكل ما تحتاجه عيني طفل صغير!.


مما تصفحت صبيحة هذا اليوم -مقال الكاتب المعرفي / فهد عامر الأحمدي- مقال جميل ورائع



 توقيع : تليدي وافتخر


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لعيني, تحتاج, طفل!


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سفينه تحتاج الى قبطان قناص الجنوب - مسـاحةُ بِلا حُدود" 10 07-13-2020 11:05 AM
حقيقه تحتاج لتامل نسيم الجنوب - مسـاحةُ بِلا حُدود" 2 01-05-2015 08:10 PM
قلوب تحتاج لتجديد ابو فواز - مسـاحةُ بِلا حُدود" 2 01-22-2014 11:16 PM
هل تحتاج إلى 56 عام لتعرف هذه الحقيقة ابو رنا - مسـاحةُ بِلا حُدود" 4 05-13-2011 10:12 AM
تحت الصفر تجتاح المملكة اليوم ابو فواز - منتدى الأخبار المحلية والعالمية ALTALEED- News 0 01-01-2009 03:46 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون