عدد مرات النقر : 246
عدد  مرات الظهور : 17,696,935
عدد مرات النقر : 291
عدد  مرات الظهور : 17,696,935
عدد مرات النقر : 492
عدد  مرات الظهور : 17,696,935
عدد مرات النقر : 112
عدد  مرات الظهور : 17,696,935

عدد مرات النقر : 264
عدد  مرات الظهور : 17,696,935
عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 17,696,935
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 30,808,496

عدد مرات النقر : 628
عدد  مرات الظهور : 25,793,488 
عدد مرات النقر : 456
عدد  مرات الظهور : 25,075,872

عدد مرات النقر : 9,113
عدد  مرات الظهور : 8,119,364 
عدد مرات النقر : 495
عدد  مرات الظهور : 23,827,090

عدد مرات النقر : 383
عدد  مرات الظهور : 26,851,976 
عدد مرات النقر : 448
عدد  مرات الظهور : 40,738,308
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-27-2015
فزاع غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2716
 جيت فيذا » Feb 2015
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (07:46 PM)
مواضيعي » 330
آبدآعاتي » 12,032
تقييمآتي » 5888
الاعجابات المتلقاة » 57
الاعجابات المُرسلة » 48
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » فزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
حرف صآمت يرتل نفسه على الواح الغياب





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


▧ كُـودْ البِدآية ▧
تَفآرقنآ وصِرنآ مشوآر الذكريآت ..
يمكن حكآية ويمكن روآية ..
وجآيز تِكون لَحظةْ ..
أدري صرنا في الهموم لعبه ..
لين كآن الودآع أكبرنآ ..
والسَهـــــــر دُميتْنَآ ..
والسَهـــــــر دُميتْنَآ


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رَغمَ الضَجيجَ حَولي ..
من أشبآه الحروف الأبجديه ..
علي سَوآءِ المُنكَسرَ لآ المُنحنِي فيهآ ..
أري ولآ أشآهد ..
أصمت حَتي الإشآره ..
حَد الشغفَ فِي أحضآنْ اللقآء ..
وكوبَ قَهوةُ بيميني
أرتشفُ وأريدَ المَزيد ..
عَلِي ضِفآفِ المَشآعرُ الصآمته أعلي
شُرفتي وأتمتُمُ قآئلاً
بأصبعُ السبآبة هآ أنآ ذآكَ في الهوآء..
لِيقعَ نَبضِي ضَحيةُ أنفآسي
التي لآ تروي سِوي الذكريآت
كُنتَ أشعر
ومآ زلتُ أشعر
فَقط
بكيآنِي التي أنتحرت فيه الأمنيآت
نَعم أعرفُ مآ أريد
ولكنْ يَصعبُ أن أشنقَ نفسي مرتين للوصول
وتلكَ حآلة
الأولي
الإستمرآر
والأخري
إستمرآر
وفي كلا الحآلتين السِقوط مُبآح
وجع
ووجع
ووألم
الحُلمَ الكبير لآ يأتِي صَغيراً
وكُل الحِكآية
أنبذُ مَن يَمثلُ دور الضَحيه
أو مَن يَعشقُ إستمرآر العيشَ فيهآ
ولكن
مَن يُلمَ بالإنتِظآر فقط
لآ يجنِي سِوي الرمآد


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تَهفوا علي جَنآحِ الأمل
بغدِ مُشرق وصَرحهُ لآمع
بينَ أحضآنْ تَرآنيمْ الفَرح
بتلكَ المُحآولآت الصغيره
التَّي لآ تُقدرُ سِوي المسآفآت البعيده
البعيده جداً بِحجم التَطلعآت
فِي أعمآق الإغمآئآت بَسيطهْ الإغفآئه
التَي يَسري مَفعولهآ بعظمةُ الخيآل
لتكونَ مَعركةُ شآسعةُ
حُطآمُهآ تِلك المَشآعر
التَي لآ تُكآلُ بالإهتمآم
ليَقع المَحظور
إلتزآمُ الخَطأ علي حَد التَقصير ؟
ومآ زِلنآ لآ نَفقهُ قَوآئم النوم بتَدرجآت الأحلام
فمتي نَستيقظ ؟
حينَمآ نقَتل بأيدينآ الأحلآم


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ورقةُ مُعلقةُ بِغصن شجره
تتمآيلُ الريآح بِهآ
والطَقسَ له نَصيبُ الأسد
في تعّذيب ذاك الجسد
لتنتفضُ الشجره غضباً
وتَحذفُ هذه الورقة عن هذآ الجسد
لتسقط أرضاً
ومآ سِقوطهاً إلي فِي ضلآلِهآ
هكذآ المعني
إن غَضبتَ بمآ إنتَ عليه
تَقتلُ نَفسك
لآ لترمِي المعني عنك
وهكذا الوطن
لآ يَرتمِي بنآ
بل نَحنُ من نَرتمي به
إخلاًصاً وحباً وتضحيه
وإن سأم منآ
لآ يرمِي بوآدرنآ
وذاك الغصنُ يَبقي مُعلقُ به
عكسَ من يتبرأ منه
بنسيآن
ثُرآبه
فهوا مخلص
ونحنُ مُخلصين
ولكن أين الإنتمآء في ذلك
إن كآن الوطن سَيد الوفآء لنا


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رَكبُ الحَـيآةُ يَسيِر
والقآفلَةُ لآ تَعود ، والسَمآءُ بِلآ حـدود
أُسآمرُ الليل وَضحكآت النجوم
علي ذاك الفرآش المُتخن بالآهآت
بِذكريآتُ رآكدِه بالضلوع
تَحترقُ أكوآماً بدآخلِي
تَقتلُ اللحظآت وتزرعُ الأمسيآت
ليزدآد الصُرآخَ المبحوح
المُكبلَ بحآئطُ المآضي
ليكونَ عُمقَ الرواية الحيآةُ بِهآ
وإرتشآفُ كِؤوسهآ الدآمية
لِيُشعلُ الصمتَ برآكينَ الحنين
وحِبآلُ الشموعَ المَطفية
ليطوفَ نَسيم الإشتيآق
ويثلجَ الصدَر ونَبضُ الفُؤآد
لتكتملُ تِلكْ الأمنيآتْ
التَي تَخونَ النسيآن
وكُلَ مآ بِهــــآ
محالُ أن يَكون صدي
فَتِلكَ الضلوعَ مُتهشمه
أضنتهآ خِدوشَ القَدر
ولآ إجآبةُ لمعنَّي النسيآن
هل التأمل مُعطيآت الذآكرة
أم
الدهشةُ والصمت حِكمةُ الذِكريآت


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طَبيعةُ الكَونُ حِكآيةُ مِجهولة
وفي كُل الحآلآت لآ أري سِوآك
حتَي أصبحتْ الجُغرآفيآ عَآجزه
عن وَصفِ
تَضآريسَ
قلبك
وحنــآيآ كَيآنُك


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بِجآنِبَ فِنجآنُ قَهوتِي
أقلِبُ نَآظِري في السمآء دُونَ إدرآكَ إحسآسِي
الذّي سُرعآنُ مآ يَنفَجرَ لَيصَرخَ شُعورِي بالآسَي
عَلَي ذِكريآتِ طَآلَمآ إحتَضنتُهآ
بِشدة كَأمِ حَآنيةٌ تَضمُ وَليدَهآ
دَربُ الجِنونَ بالوفآءِ لَهآ
بَعدَ أن أذآقَتنِي الحَ ــنآن
وسَلّبتنِي الدِفئَ بالأمآن
لأبقِي في وآحـآتُ الإنتظآر وصَآلةُ الحِرمآنْ
التَي لآ تَجبرُ خآطِر الإشتيآق
ولَآ تَرأفُ بتلكْ العينآن التَّي تَرتقبُ بالأرجـآء
عُذراً
ليسَ العينآنَ فقط
بَل جَميعَ الحَوآسُ التَّي تَنتَصبُ
بالمكآنْ صَآمتُةُ الرَجآء
تٌقْتَلُ مِن حينِ إلي حَين
ولآ شيئَ يُبآرِيهآ سِوي السِكونْ
الممُيت واللهفةُ المُلتهبةُ
التَّي تَحرقُ صَوآمِعُ النَبضَ والقَلب
وكَمْ يَصعبُ وَصفُ شَلآلآتُ
الإشتيآق فِي مَحطآتُ الإنتظآر
وكَمْ تنتحَرُ فِي صَومعةُ وَقتهُ الأمآل
التَّي تحتَوي كُل مَعآلمِ الأحزآنْ
مِن ألمِ الإنتِظآر ووجعِ الفرآق وَعبثُ الذكريآت
وكُلَ هذآ يأتِي بتسلسلُ وجَعُ الإشتيآق
ليسَ كالفرحُ لآ يَصحبُ سِوي مّذآقُ وآحد
عَكسَ الألمَ يَتدآعِي لَهُ جَميعَ
الحُزنَ بِكآفةُ ألوآنِ العّذآب
وكَأنهآ فَلسفةُ
حَتّي اللحظآتُ السَعيدة تتَخللهآ
الدَموع وتأتِي حَزينة حقاً
أحْيآنَاً يُرغمُنآ الرحيل بالتْنآزُلَ عن الحب
لآ الكبريآء


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مَّشآعر يآبِسة تَنحصرُ فِي ضِل الحنين
تَنتَهِكُ سَـتآئر النَسيآن وُتغرِسُ غِصةُ الحِرمآن
تَدآولُ بِعملةُ السَهّر وَلحظةُ فَرح مُستبعدةُ الحِسبآن
لَحظةُ ولَحظة
صَبآحُ مملوءَ بالوَجع
بشَغفُ حَنينْ لآ يُترجَمُ بالوقت
زَحمةُ مَشآعِرُ
وأنينُ كُرسِي غآبر
مَل عدمَ حِرآك الجِلوس
التَّي لآ تُجيدَ سِوي لُغة الإخلاص للمكآن
وكُل ذآكَ لآ يَكفي
عِندمآ يمتلأُ السَحآبُ بتذآكِر الرحيل
وشِعآرُ الإيآبُ لآئحةُ مُنعَتْ فيه الصِكوك
فِهي سآقطِة تمآماً
كَشلآلُ الحِيرة الذي تَقعُ بالمنتظُر
دونَ وعِي أينَ المُستّقر
فقط
يَشعرُ بالكمْ الهآئل مِن مَشآعر الشوق
فزحمة النَكهةُ تَكونَ بالإحسآسُ بالقلبْ
دونَ تَحديدِ من المَكآن


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عَزف عَلي سَطحِ البيآنوا
والنغمآتُ عِشق فَريد
سُكآنُ كَثير وتَدآولُ بالجنون
رَغمَ ضَجيجُ الأوكسجين
وكُربآجُ مِنحَ الإستمآع
إلآ أن الإنتشآء بالمزيدَ يزيد
عَلي حَسآبِ ضَيفِ شَرفِ
ينسآبُ بَينَ الحِضور الكريم
غنوةِ في الأفق
وكأسُ في العُمق
لآ شيئُ جَديد
سِوي ضحكآتُ المُعجبين
تَعلوا أنفآسَ المكآن
لِتغآدِرَ بِصخبِ مِن الأرجآء
وقِمةُ السُخرية
أن لآ تَعي مُقآبِلَ مآ تُريد
عَلي مآئدةُ المُختَّلفين
والمَسرحُ مَليئُ بالنجوم
لآ أحداً بالآخر مَشبوه
فكيفَ التَعآمل
والإختلآفُ موجود
حتَي لآ تَضيع
لأ أحداً يُشبهُ الأخر
والتَقليدَ لآ يُفيد
فالثقةُ
بالنفس
أسمَّي العنآوين
وأفضلُ حَقُ مَشروع


▧ كُـودْ النِهآية ▧
أن تَبتَسمُ لِنفسك
خَيراً مَن أن تَغفوا بِجآنبهآ
فالحيآة لَم تُلحقْ بالعودة
حَتي تَقبعُ في إنتظآرك
هنآك...!
مآ زَآلَت وَمضةُ أملُ
بِذكري عَطرةْ جَمعتنآ
بالأحبآب
وسطَ مَحطآتْ الأيآم



 توقيع : فزاع


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الغياب, امواج, يرتل, سألت, نفسه


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 1

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف يظلم الإنسان نفسه ؟ السوسن - القسـم الاسلامـي 2 05-04-2016 04:12 PM
في بعض الغياب نفتقدنا نسيم الجنوب - مسـاحةُ بِلا حُدود" 2 08-25-2015 09:47 AM
بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره..! أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 4 01-04-2014 01:33 PM
سألت الله.. سألت الله. الحريصـي - "تحليقات في فضاءات همس القصيد" 4 08-31-2013 12:28 PM
صفة الجنه من الكتاب والسنه مفرح التليدي - القسـم الاسلامـي 3 01-24-2012 05:14 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون