إجابة السؤال السابع ! ( كان خُلُقُه القرآن )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فواز

بين الله تعالى في كتابه أنه لما عرض أمور الطاعة والفرائض التي فرضها على عباده عرضها على السموات والأرض والجبال وكان ذلك تخييراً لا إلزاماً ولو ألزمهم لم يمتنعن عن حملها
اذا الجمادات كلها خاضعه لله تعالى ولكن الإنسان حملها فإن اداها أثابه الله تعالى وأن
ضيعها عاقبه الله تعالى. والأمانه هي أداء الصلوات وإيتاء الزكاه وصوم رمضان وحج البيت
وصدق الحديث وقضاء الحوائج والعدل في المكيال والميزان وأشدها أداء الودائع هذا قول ابن مسعود رضي الله عنه.

س/ ورد هذا المعنى في الجزء ..........آية قم......... من سورة... ؟

~

إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72)


* السورة : الأحزاب
* الآية - 72
* الجزء : 22


طِبت "