عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,576,443
عدد مرات النقر : 87
عدد  مرات الظهور : 10,576,443
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,576,443
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,576,443

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,576,443
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,576,443
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,576,443

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,631,827 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,731,570

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,721,175 
عدد مرات النقر : 405
عدد  مرات الظهور : 30,095,418

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,617,913 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,617,913
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

✬ المرآه و بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ نَهتم بأدَق تفاصِيل أطفَالنا |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-16-2015
جووود غير متواجد حالياً
لوني المفضل Darkmagenta
 عضويتي » 1769
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 02-09-2016 (01:27 AM)
مواضيعي » 714
آبدآعاتي » 2,980
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  انثى
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاءجووود الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الرهاب أو الفوبيا لدى الطفل



«الرهاب» أو «الفوبيا»
هي عبارة عن خوف مبالغ فيه ومتكرر أو شبه دائم، من أشياء لا تخيف غالبا من في سن الطفل عادة ،
وقد يكون خوفاً غير محدد، وبإمكان الطفل أن يدرك أن هذا الخوف غير متناسب مع درجة الخطورة،
ولكنه لا يزال غير قادر على الشعور بالطمأنينة للابتعاد عن الحالة أو الشيء تماما.

إن الرهاب هو أكثر أنواع اضطرابات القلق شيوعا، ومعظم حالات الرهاب المحدد تبدأ في مرحلة الطفولة في سن سبع سنوات.
وبخلاف الخوف والقلق، فإن الرهاب يتدخل في حياة الطفل،
والطفل عادة لا يملك السيطرة على مشاعر الخوف التي تتمالكه.

وللرهاب آثار سلبية بعيدة المدى تحتاج إلى تدخل نفسي وتربوي .. فهو مصدر للإحجام، ويقود في أغلب الأوقات إلى ضعف في الأداء والتفاعل، وبالتالي فهو يؤدي إلى السلبية في مرحلة الطفولة، كما يؤدي إلى ضعف التعليم، ويقود إلى انخفاض نسبة النمو العام في الشخصية الإنسانية.

خطوات يجب اتباعها ..

- إحاطة الطفل بجو من الدفء العاطفي والمحبة ليشعر بالأمن والطمأنينة، ولا تنسى أن تمزج ذلك بدرجة معقولة ومرنة من الحزم.

- رَبِّ طفلك على الشجاعة، ولا تخجل من مخاوفه.
ومن المهم تعليم طفلك -عن طريق الكلام والأفعال- أن القلق والخوف جزء من التجربة الإنسانية، وأنها مشاعر طبيعية.

- إن صادف الطفل موقفا يخيفه فلا تدفعه إلى نسيانه، فالنسيان يدفن المخاوف في النفس لتصبح فيما بعد مصدراً للقلق والاضطراب، بل أوضح الموقف له لكي لا يبالغ بالخوف، وأشبع فضوله، وطَمْئنِه دون أن تخدعه .

- إذا كان الطفل قد تعرض لموقف مخيف في وقت أو مرحلة سابقة من عمره فإنه يعمم الخوف من كل المواقف المتشابهة ..
وهنا يجب عليك أن تعرضه تدريجياً لتلك المواقف التي خاف منها سابقا، وتكون ملاصقاً له، ثم تتركه رويداً رويدا حتى يتأكد بنفسه أن لا شيء يخيف ..

-حاول تجنب الإفراط في حماية طفلك.
فهذا سيجعل الأمر أكثر سوءً ، كمثال؛ إذا كان طفلك يخاف من الحشرات ، لا تجعله يتفاداها تماما، لأن ذلك سيعزز مفهومه أن الحشرات مخيفة، ويجب تجنبها.
فعاجلا أم آجلا سيكون طفلك في وضع توجد فيه حشرات، وقد لا تكون أنت معه.

- لا تضحك أو تقلل من الخوف الذي يشعر به طفلك.
فهذا سيضره، وقد يحاول إخفاء مخاوفه مستقبلا، كما أن السخرية من مخاوف طفلك لن تعالجها.

- تقبّل خوف الطّفل والأزمة الّتي يشعر بها ..
عانقه وقبله وقربه منك ..بغرض تهدئة الطّفل وإعطائه الشّعور بالأمان ..
إفساح المجال للطّفل للتّعبير عن مشاعره واحترامها ..
حثّ الطّفل على معرفة مصدر الخوف ..
استعمال اللّعب التمثيليّ وتبادل الأدوار بهدف ترويض المواقف المخيفة.

- من أجل تبديد المشاعر المثيرة للرعب، على الأم أو الأب حث طفلهما على التحدث عن الشيء الذي يخيفه ..
فتجاهل مشاعر الخوف أو السبب الذي يرعب الطفل لن يؤدي إلى تبديد خوفه، كما أن محاولة إقناع الطفل بأن لا مبرر لخوفه ستنقلب نتائجها رأساً على عقب..
ويجب الإنتباه إلى عدم إثارة هذا الموضوع عند اقتراب موعد النوم، حيث يشعر الأطفال عادة بالخوف أكثر.

- يجب على الأهل أن يتجنبوا إستغلال الخوف في محاولة إخضاع الطفل لأوامرهما،
مع ضرورة تنمية شخصيته وتعويده النظام والواجب دون تخويف، مما يساعد الطفل على المحافظة على نفسه والتكيف مع المجتمع.

- لا تحاول أبدا إجبار طفلك في عمل شيء يخافه، فهذا سيؤدي به إلى مزيد من القلق، وربما يصاب طفلك بنوبة ذعر، أو يفقد ثقته بك.

- إزالة خوف الطفل، بربط مخاوفه بانفعال السرور ..
فمن المفيد جدا جعل الأطفال يلعبون إحدى ألعابهم المفضلة أو ينهمكون بأي نشاط ممتع أثناء الخوف ..
على سبيل المثال: يمكن للطفل أن يرتدي زي بطل معروف ويقوم بتمثيل بعض المشاهد في غرفة خافتة الإضاءة كخطوة أولى للتغلب على الخوف من الظلام،
كما يمكن للطفل أن يلعب لعبة «الاستغماية» في غرفة مظلمة، فيختبئ الأب أولا بينما يبحث عنه الطفل، ثم يختبئ الطفل وهكذا.

- من المهم أن يمدح الكبار أي خطوة صغيرة يقوم بها الطفل، والتركيز على ما أنجزه بدلاً من الخوف بذاته.

- استعمل الخوف البنَّاء في تغذية إيمان طفلك بالله، وتنمية شخصيته، وتعويده احترام النظام، وأبعده عن مُثيرات الخوف، كالمآتم، والقصص المُخيفة عن الغولة والجن والعفاريت .

- تجنب التهديد والوعيد مع الطفل، فذلك كفيل بفقدان الشعور بالأمن لديه.

- احرص على أن يكون سلوك المحيطين بطفلك متَّزناً، خالياً من الهلع والفزع في أي موقف من المواقف، وخصوصاً إذا مرض الطفل أو أصابه مكروه.

- تعد طريقة «ملاحظة النماذج» طريقة طبيعية لتقليل الحساسية, فالطفل يتعلم من خلال الملاحظة كيف يتعامل الأفراد غير الخائفين مع المواقف,
فيبدأ بشكل تدريجي بالتعامل دون خوف مع المواقف التي تزداد درجة الإخافة فيها شيئا فشيئا,
ويفضل أن تكون النماذج من الأشخاص العاديين حتى لا يرى الطفل النموذج وكأنه شخص يتمتع بصفات خاصة تجعله قادرا على أن يكون شجاعا.

- يميل الطفل إلى الشعور بالخوف من طبيب الأسنان أو من التحليق في الطائرة، عندما يرى والدته تتصبب عرقاً، خوفاً من صعودها إلى الطائرة، أما عندما ترتعد لدى زيارتها طبيب الأسنان.
فلا مانع أن تعترف الأم أمام طفلها بأنها كانت تخاف الذهاب إلى طبيب الأسنان، عندما كانت في مثل عمره، لكن مع الإشارة أيضاً أنها كانت تتغلب على خوفها، لأنها لا تريد أن تصاب أسنانها بالتسوس.
هذا الاعتراف يُفهم الطفل أنه ليس وحيداً فيما يمر به، وأن والدته تعلمت كيفية التغلب على مخاوفها.



 توقيع : جووود








[ شكرا غاليتي نسيم ولا تفي على روعة التوقيع

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرهاب, الفوبيا, الطفل


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معلومات عن الاطفال في جميع الاعمار .. نسيم الجنوب ✬ المرآه و بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ 6 05-02-2024 12:12 PM
كيف تخاطب الطفل الأصم تميم ✬ المرآه و بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ 2 09-22-2019 06:44 PM
الشروط الصحيه لنوم الرضيع طيف ✬ المرآه و بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ 4 02-09-2016 08:50 AM
كيف نفهم عالم الاطفال أمـــــــــــــيـــــرة ✬ المرآه و بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ 5 03-13-2010 11:25 PM
{أُمِيً// يَآأولْ حُبْ عِشَتَهْ بِدًنيآي ~ الحــالـمه -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 4 05-30-2009 03:56 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون