عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 10,302,770
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 10,302,770
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,302,770
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,302,770

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,302,770
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,302,770
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,302,770

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,358,154 
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 19,457,897

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,447,502 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 29,821,745

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,344,240 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,344,240
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-12-2017
طيبة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1880
 جيت فيذا » Jul 2016
 آخر حضور » 07-23-2017 (03:42 AM)
مواضيعي » 70
آبدآعاتي » 244
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  انثى
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » طيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاءطيبة الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
الخروج من الجسد (الاسقاط النجمي) ضرب من التقول بلا برهان - وفتوى ذات صلة




العقيدة.

118292: ما رأيكم فيما يُطلق عليه " الخروج من الجسد " ؟ وهل هو واقع أم خيال ؟
السؤال : قرأتُ موضوعاً في منتدى ، ولا أعرف الحكم ، وأخاف أن ينتشر ذلك في المنتديات بسرعة ،
وهذا هو الموضوع : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : الخروج من الجسد ظاهرة عجيبة غريبة ،
تستحق التجربة ، وهي من الظواهر التي أثَّرت على مجرى حياتي ، وعلى مدى فهمي للأمور واستيعابها .
فالأشياء ليست كما نراها دائماً ، ولكل نومٍ قصة ، ولذا كان هذا التقرير : ما هو الخروج من الجسد ؟ .
الخروج من الجسد ( الإسقاط النجمي ) : الخروج من الجسد ظاهرة طبيعية ، تحصل لكل البشر عند النوم ،
ونحن كمسلمين نعلم علم اليقين بانفصال النفس عن الجسد عند النوم ، ثم تعود النفس للجسد المادي حين نستيقظ ،
قال صلى الله عليه وسلم : ( الأرواح جنود مجندة ، ما تعارف منها ائتلف ، وما تنافر منها اختلف ) ،
ويظهر هذا واضحاً في قوله تعالى : ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها
فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون )
الزمر/ 42 ،
ولذا سمي النوم بالموتة الصغرى . الفرق الوحيد بين النوم وبين الخروج من الجسد هو أننا عندما ننام لا ندرك الوعي ،
أما في الخروج من الجسد : فتخرج النفس باصطحاب الوعي ، ويرافق عقلنا هذا الجسد غير المرئي لعالم الأثير ( عالم الأحلام ) .
قد تكون الفكرة لمن لم يسمع من قبل بالخروج من الجسد غريبة بعض الشيء ، وقد يظنها البعض ضرباً من ضروب الخيال ،
والحقيقة هي أن تجربة الخروج من الجسد من أرقى ما يمكن أن يمر به الإنسان من تجارب ، ويعجز عن وصفها حتى الكلام ،
عندما تتحرر من جسدك المادي ، وتنزع عنك مادية هذا العالم بما في ذلك جسدك أنت ، وتبقى عبارة عن وعي وجسد شفاف .
والخروج من الجسد أمر ليس فيه لبس ، أي : لا ينفع أن يقول شخص أظن أني قد خرجت من جسمي ؛
لأنه ما إن يحصل له خروج من الجسد سيعرف تمام المعرفة أنه حصل ، ولا يمكن أن يظن ( أي : الشخص )
أن الخروج من الجسد نوع من التأمل ، أو من الخيال ، أو من التنويم الإيحائي ، إنه باختصار واضح
ستعرفه ما إن تجربه ، فما يخرج هو وعيك أنت : يحمله الجسم اللامرئي الذي ندعوه النفس ،
ويدعوه الغرب بـ " الجسم النجمي " ، والبعض بـ " الجسم الأثيري " ، في النهاية هو جسم شفاف غير مرئي ،
جزء منا نحن ينفصل عنَّا عندما ننام ، ثم يعود عندما نستيقظ . إلى أين تذهب بعد الخروج ؟ :
إلى العالم الأثيري ، وهو العالم الذي تتحقق فيه الأحلام ، فلو تخيلت بعد الخروج من جسدك
بأن هناك شجرة في منتصف غرفتك ستجدها أمامك في لمح البصر !! . هو عالم يتجرد
عن قوانين الفيزياء بشتى أنواعها ، حيث يمكنك فيه التنقل بين المكان والزمان في لحظات ،
وحيث الثواني قد تعني الأيام في هذا العالم . وفيه قد تلتقي بأناس آخرين قد دخلوا لهذا العالم الأثيري .
أنواع الخروج :
النوع الأول : وهو النوع الذي نتكلم عنه ، وهو الخروج من الجسد في حال الوعي التام خارج الجسد .
النوع الثاني : وهو الوعي بعد الدخول في النوم ، وهو الوعي داخل الأحلام ، ويمكنك حينها التحكم في الأحلام كفيما تشاء .
كيف نستطيع الخروج من الجسد ؟ : هناك الكثير من التمارين والدورات بهذا الخصوص ،
حيث تكون عبارة عن ورشات عمل ، حيث يبدؤون فيها بالاسترخاء ، وإتقان هذه المهارة
مهم جدّاً لعملية الخروج من الجسد ، وتختلف الطرق باختلاف المدربين ،
واختلاف مدارس الطاقة وعلومها ، ولذا ينصح بأخذ دورة متخصصة لإتقان هذه المهارة ،
وحتى يتسنى لكم التحكم فيها ، والبقاء لمدة أطول في العالم الأثيري .
تجربتي الشخصية : لقد كانت بدايتي مع هذه الظاهرة منذ 4 سنوات ،
حيث جذبتني جدّاً لاهتمامي بهذه الأمور الغير اعتيادية ، فحاولت جاهداً البحث
في كل مكان عن الطرق والتدريبات ، وحاولت تدريب نفسي بداية من الاسترخاء
والتنويم الإيحائي الذاتي ، ووصولاً إلى الإسقاط النجمي ، والتحكم في مراكز الطاقة .
ونجحت في الوصول للنوع الثاني عدة مرات ، وكانت تجارب مثيرة بالفعل استحقت
عناء التجربة ، ولأنني لم أتعلم على يد مدرب ، وإنما كانت عن طريق بحث وتدريب ذاتي ،
لم أصل للنوع الأول ، وهو الوعي الكامل خارج الجسد إلا في مناسبات قليلة لم تتجاوز الثلاث
مرات خلال المدة الماضية ، مع كونها قصيرة جدّاً إلا أنها كانت من التجارب التي لا تُنسى .
بالنسبة لتجربتي كانت في محيط المنزل ، ولم أستطع الذهاب إلى أي مكان ؛ لكثرة توارد الأفكار ؛
ولدهشتي ؛ واستغرابي . في إحدى المرات كنت خارج جسدي في غرفتي ، فذهبت إلى الصالة ،
فرأيت والدي ممسكاً الصحيفة ويكلم أخي الأصغر ، ثم رأيت والدتي متجهة إلى غرفتي ،
فأردت الرجوع بسرعة قبل أن تأتي ، فشعرت بشيء يشدني إلى الخلف بسرعة حتى استيقظت ،
فرأيت والدتي وهي تفتح باب الغرفة ، قمت بعدها مسرعاً لأتأكد فإذا بوالدي على نفس الهيئة
والوضعية التي رأيت وهو يكلم أخي ، فكان شعوراً لا يوصف . انتهى الموضوع ، أرجوا الإفادة .



الجواب:
الحمد لله


أولاً:
ليس كل ما يُسمع ويُقرأ يستحق الاحترام والتقدير ،
ونأسف أن وصل المسلمون – ومنهم بعض الخاصة – إلى تلقي قمامات الغرب وجعلها كنوزاً !
وتلقي أوهامهم وخيالاتهم وجعلها حقائق لا تقبل المناقشة ،
ومثل ما في السؤال أنموذج لتلك القمامات والترهات التي ينبغي أن يربأ المسلم بنفسه عنها ،
فليس عليها سيما العلم ، ولا تحمل من الحقيقة ولو قطميراً !
بل هي أوهام وخيالات وترهات استطاع مخترعوها وكاذبوها أن يجدوا سوقاً بين المسلمين
لترويج تلك البضاعات الكاسدة ،
ونعجب من بعض من يصدق هذه الترهات من المسلمين ممن يرد أحاديث
في صحيحي البخاري ومسلم بدعوى أنها آحاد ! ثم يصدق بوجود " جسد أثيري "
يتصل بالجسد الحقيقي بـ " خيط فضي " ! ،
ثم يصدق أن ثمة من يرجع إلى الزمن الماضي ، أو يصل إلى الزمن المستقبل !
ويصدق أنه يمكن أن يلتقي بعالم الملائكة وعالم الجن !
كل ذلك يسوقه المرضى ، ويصدقه الحمقى .

ثانياً:
العجيب ممن يصدق هذا الكلام وهو يرى أن الإنسان وهو على قيد الحياة ،
بروحه ، وبدنه ، وعقله ، يستطيع أن يقوم بأشياء خارقة ، وعظيمة ،
بسبب ما سخَّره الله له من علم ، وهو أمر يشاهد ، وليس ثمة من يكذبه ،
فكيف يكون عند الإنسان وهو نائم من القوة ما ليس عنده وهو مستيقظ ؟!
وما هذا إلا كما يفعله ويعتقده الوثنيون في أمواتهم الذين يقدسونهم ويعظمونهم ،
فأولياؤهم وهم على قيد الحياة يجوعون ويعطشون ويتبولون ويتبرزون ويمرضون ،
بل ويقتلون ، ثم إذا ماتوا أثبتوا لهم من الخوارق والأفعال ما يعجزون عن جزء
يسير منه وهم على قيد الحياة ! فمتى تُرجع كلا الطائفتين عقلها لبدنها ،
وتقف على حقيقة التوحيد ، وتلتزم الأخذ بالحقائق المشاهدة المحسوسة
وتترك الخرافات والأوهام ؟ .

ثالثاً:
من تأمل ما يشاع في هذا الزمن من العامة وبعض الخاصة من نحو ما في السؤال
يجد قوة تأثير العقائد البوذية وعقائد الإلحاد على ما يعتقدونه نافعاً صواباً ،
ابتداء بالبرمجة اللغوية العصبية ، إلى تغيير العقل ، إلى العلاج بالطاقة ،
في قائمة تطول ، كلها تقوم على الخرافة والوهم ،
وهي تصلح لبعض المرضى النفسيين لا أكثر ،
وما نحن فيه الآن – وهو الخروج من الجسد – من يتأمله
يجد أهله الذين يعتقدونه لا يدينون بالإسلام ، ولا يعترفون بالله تعالى ربّاً ،
وكلها أمور غيبية نأسف أن يتلقفها المسلمون من مثل أولئك الملحدين ،
ومن ينظر في المنتديات التي تنشر ترهات الخروج من الجسد يجد الأمر
أشبه ما يكون بالرسوم المتحركة الفضائية ، والخيالية .

وها نحن نرى ما جاءت الشريعة الإسلامية المطهرة بمحاربته ،
والحكم عليه بالشرك والوثنية : أصبح الآن " علماً " ! تُعقد له الدورات ،
وتُعطى فيه الألقاب والشهادات ، وتُدفع له أعلى الأثمان لحضوره ، وتعلمه !
وتجد هذا المسلم يحكم على من ينظر في " فنجان القهوة " ليخبرك بمستقبلك
وحقيقة شخصيتك بأنه كاهن ، دجال – وهو كذلك - ، لكنه في الوقت نفسه
يعطيك من المعلومات الغيبية عنك أضعافاً مضاعفة من ذلك الكاهن الدجال
بالنظر في " توقيعك " !! حتى صار هذا الأمر " علماً " وله اختصاصيون
من المسلمين !! فبمجرد النظر في " توقيعك " يخبره بصفاتك ،
فيخبرك بأنك – مثلاً - انطوائي ، كريم ، متسامح ، متعاون ، يحب السلام ،
له نظرة مستقبلية ، كتوم بعض الشيء ! – انظر للدقة " بعض الشيء " ! –
ويخبرك بما تحب من الألوان ! وغير ذلك من الترهات والكهانة العصرية ،
وما ذكرناه ليس نسجاً من الخيال ، بل نقلنا بعضه من مقابلة مع شخصية إسلامية مشهورة ،
وعلى الجانب الآخر كان " الكاهن " ! يخبره بما نقلنا جزء منه ، بمجرد رؤية توقيعه ،
والله المستعان .


يتبع بإذن الله ...



 توقيع : طيبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(الاسقاط, من, البقول, الخروج, الحصى, النجمي), ذات, بلا, برهان, صمت, وفتوى, ضرب


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العسل .. لتضميد الجروح ومعالجة الحروق شروق الامل -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 02-12-2013 12:51 AM
خطبة جمعه عن الحسد للشيخ يحي بن موسى الزهراني مفرح التليدي - القسـم الاسلامـي 5 12-11-2012 12:49 AM
علاج الحصى في الكلى الكاسر -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 3 01-18-2010 11:23 AM
تناول البقول مرتين أسبوعياً يقي من الاصابة بالسرطان بمقدار 24% ابو فواز -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 7 11-02-2009 01:39 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون