عدد مرات النقر : 246
عدد  مرات الظهور : 17,594,059
عدد مرات النقر : 289
عدد  مرات الظهور : 17,594,059
عدد مرات النقر : 490
عدد  مرات الظهور : 17,594,059
عدد مرات النقر : 112
عدد  مرات الظهور : 17,594,059

عدد مرات النقر : 262
عدد  مرات الظهور : 17,594,059
عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 17,594,059
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 30,705,620

عدد مرات النقر : 627
عدد  مرات الظهور : 25,690,612 
عدد مرات النقر : 456
عدد  مرات الظهور : 24,972,996

عدد مرات النقر : 9,113
عدد  مرات الظهور : 8,016,488 
عدد مرات النقر : 495
عدد  مرات الظهور : 23,724,214

عدد مرات النقر : 383
عدد  مرات الظهور : 26,749,100 
عدد مرات النقر : 448
عدد  مرات الظهور : 40,635,432
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

قسم القرآن وعلومه هنا كل مايخص القرآن الكريم وعلومه و تفسيره وتجويده وقصصه.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-28-2024


انسان نادر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2583
 جيت فيذا » Mar 2021
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (11:35 AM)
مواضيعي » 2903
آبدآعاتي » 49,341
تقييمآتي » 193483
الاعجابات المتلقاة » 6274
الاعجابات المُرسلة » 7002
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » انسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاءانسان نادر الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي من براهين التوحيد في القرآن المجيد



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
فإن في القرآن الكريم البراهين العظيمة على إثبات التوحيد والإخلاص لله تعالى وحده

ونقض الشرك والرد على المشركين وهي مبثوثة في سور القرآن الكريم
فرأيت أن أجمع ما تيسر منها مع تفسيرها

للعلامة الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى
من تفسيره العظيم تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان،

عسى الله تعالى أن يكرمنا وسائر المسلمين بالعلم النافع والعمل الصالح، وأسميته

من براهين التوحيد في القرآن المجيد

***********************




البرهان ( 1 ) : سورةالفاتحة




{ 1 - 7 } { بِسْمِ اللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ( 1 )


ٱلْحَمْدُ للَّهِ رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ( 2) ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ( 3)


مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدّينِ ( 4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ( 5)


ٱهْدِنَا ٱلصّرَاطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ ( 6)


صِرَاطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ ٱلضَّالّينَ ( 7)}

{ بِسْمِ اللَّهِ } أي: أبتدئ بكل اسم لله تعالى,
لأن لفظ { اسم } مفرد مضاف, فيعم جميع الأسماء [الحسنى].


{ اللَّهِ } هو المألوه المعبود, المستحق لإفراده بالعبادة,
لما اتصف به من صفات الألوهية وهي صفات الكمال.



{ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ } اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة
التي وسعت كل شيء, وعمت كل حي,
وكتبها للمتقين المتبعين لأنبيائه ورسله. فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة,
ومن عداهم فلهم نصيب منها.




واعلم أن من القواعد المتفق عليها بين سلف الأمة وأئمتها,
الإيمان بأسماء الله وصفاته, وأحكام الصفات.

فيؤمنون مثلا, بأنه رحمن رحيم,
ذو الرحمة التي اتصف بها, المتعلقة بالمرحوم.
فالنعم كلها, أثر من آثار رحمته,
وهكذا في سائر الأسماء.
يقال في العليم: إنه عليم ذو علم, يعلم [به] كل شيء,
قدير, ذو قدرة يقدر على كل شيء.

{ ٱلْحَمْدُ للَّهِ } [هو] الثناء على الله بصفات الكمال,
وبأفعاله الدائرة بين الفضل والعدل, فله الحمد الكامل, بجميع الوجوه.

{ رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ } الرب, هو المربي جميع العالمين -وهم من سوى الله-
بخلقه إياهم, وإعداده لهم الآلات, وإنعامه عليهم بالنعم العظيمة,
التي لو فقدوها, لم يمكن لهم البقاء. فما بهم من نعمة, فمنه تعالى.

وتربيته تعالى لخلقه نوعان: عامة وخاصة.

فالعامة: هي خلقه للمخلوقين, ورزقهم, وهدايتهم لما فيه مصالحهم,
التي فيها بقاؤهم في الدنيا.


والخاصة: تربيته لأوليائه, فيربيهم بالإيمان, ويوفقهم له, ويكمله لهم,
ويدفع عنهم الصوارف, والعوائق الحائلة بينهم وبينه,

وحقيقتها: تربية التوفيق لكل خير, والعصمة عن كل شر.
ولعل هذا [المعنى] هو السر في كون أكثر أدعية الأنبياء بلفظ الرب.
فإن مطالبهم كلها داخلة تحت ربوبيته الخاصة.


فدل قوله:{ رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ } على انفراده بالخلق والتدبير والنعم,
وكمال غناه, وتمام فقر العالمين إليه, بكل وجه واعتبار.

{ مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدّينِ } المالك: هو من اتصف بصفة الملك
التي من آثارها أنه يأمر وينهى, ويثيب ويعاقب,
ويتصرف بمماليكه بجميع أنواع التصرفات,

وأضاف الملك ليوم الدين, وهو يوم القيامة, يوم يدان الناس فيه بأعمالهم,
خيرها وشرها, لأن في ذلك اليوم يظهر للخلق تمام الظهور
كمال ملكه وعدله وحكمته, وانقطاع أملاك الخلائق.

حتى [إنه] يستوي في ذلك اليوم, الملوك والرعايا والعبيد والأحرار.


كلهم مذعنون لعظمته, خاضعون لعزته, منتظرون لمجازاته,
راجون ثوابه, خائفون من عقابه,
فلذلك خصه بالذكر, وإلا فهو المالك ليوم الدين ولغيره من الأيام.

وقوله:{ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } أي: نخصك وحدك بالعبادة والاستعانة,


فكأنه يقول: نعبدك, ولا نعبد غيرك, ونستعين بك, ولا نستعين بغيرك.

وقدم العبادة على الاستعانة, من باب تقديم العام على الخاص,
واهتماما بتقديم حقه تعالى على حق عبده.

و [ العبادة ] اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة.

و [ الاستعانة ] هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع, ودفع المضار,
مع الثقة به في تحصيل ذلك.




والقيام بعبادة الله والاستعانة به هو الوسيلة للسعادة الأبدية,
والنجاة من جميع الشرور, فلا سبيل إلى النجاة إلا بالقيام بهما.

وإنما تكون العبادة عبادة,

إذا كانت مأخوذة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مقصودا بها وجه الله.
فبهذين الأمرين تكون عبادة,


وذكر [ الاستعانة ] بعد [ العبادة ] مع دخولها فيها,
لاحتياج العبد في جميع عباداته إلى الاستعانة بالله تعالى.
فإنه إن لم يعنه الله, لم يحصل له ما يريده من فعل الأوامر, واجتناب النواهي.

ثم قال تعالى: { ٱهْدِنَا ٱلصّرَاطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ }


أي: دلنا وأرشدنا, ووفقنا للصراط المستقيم,
وهو الطريق الواضح الموصل إلى الله, وإلى جنته,


وهو معرفة الحق والعمل به, فاهدنا إلى الصراط واهدنا في الصراط.
فالهداية إلى الصراط: لزوم دين الإسلام, وترك ما سواه من الأديان,

والهداية في الصراط, تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علما وعملا.

فهذا الدعاء من أجمع الأدعية وأنفعها للعبد
ولهذا وجب على الإنسان أن يدعو الله به في كل ركعة من صلاته,
لضرورته إلى ذلك.

وهذا الصراط المستقيم هو: { صِرَاطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ }
من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
{ غَيْرِ } صراط
{ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ } الذين عرفوا الحق وتركوه كاليهود ونحوهم.
وغير صراط
{ ٱلضَّالّينَ } الذين تركوا الحق على جهل وضلال, كالنصارى ونحوهم.





فهذه السورة على إيجازها, قد احتوت على ما لم تحتو عليه سورة من سور القرآن,


فتضمنت أنواع التوحيد الثلاثة:



توحيد الربوبية يؤخذ من قوله: { رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ }


وتوحيد الإلهية وهو إفراد الله بالعبادة,
يؤخذ من لفظ: { اللَّهِ } ومن قوله: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ}



وتوحيد الأسماء والصفات, وهو إثبات صفات الكمال لله تعالى,
التي أثبتها لنفسه, وأثبتها له رسوله
من غير تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه,
وقد دل على ذلك لفظ { ٱلْحَمْدُ } كما تقدم.



وتضمنت إثبات النبوة في قوله: { ٱهْدِنَا ٱلصّرَاطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ }
لأن ذلك ممتنع بدون الرسالة.


وإثبات الجزاء على الأعمال في قوله: { مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدّينِ }
وأن الجزاء يكون بالعدل, لأن الدين معناه الجزاء بالعدل.


وتضمنت إثبات القدر, وأن العبد فاعل حقيقة, خلافا للقدرية والجبرية.


بل تضمنت الرد على جميع أهل البدع [والضلال] في قوله:
{ ٱهْدِنَا ٱلصّرَاطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ } لأنه معرفة الحق والعمل به.
وكل مبتدع [وضال] فهو مخالف لذلك.



وتضمنت إخلاص الدين لله تعالى, عبادة واستعانة في قوله: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }


فالحمد لله رب العالمين.



 توقيع : انسان نادر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 2
,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحقيق التوحيد ايلاف الورد - القسـم الاسلامـي 9 08-12-2024 05:06 PM
اوبريت التوحيد ترف - "تحليقات في فضاءات همس القصيد" 4 11-02-2022 07:33 PM
محافظ صامطة يرعى حفل ختام دورات الإمام المجدد عبدالله القرعاوي.. غدًا أمير الشوق - منتدى الأخبار المحلية والعالمية ALTALEED- News 4 06-06-2021 02:12 AM
معاناة أم ( التوحدي ) جووود ✬ المرآه و بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ 2 12-16-2015 12:15 PM
قصيدة ( بردة التوحيد ) . . الكاسر - "تحليقات في فضاءات همس القصيد" 5 04-15-2009 01:05 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون