ﺇﻗﺘﺒﺂﺳﺂﺕ ﺍﻟﻔﻶﺳﻔﻪ :: ﺍﻟﺤﺂﻥ ﻣﻌﺰﻭﻓﺔ

ﺇﻗﺘﺒﺂﺳﺂﺕ ﺍﻟﻔﻶﺳﻔﻪ :: ﺍﻟﺤﺂﻥ ﻣﻌﺰﻭﻓﺔ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ﻣﻀﻰ

ﻫُـﻨﺂﻙ ﺃﻗﻮﺁﻝ ﻣﻦ ﻋﻈﻤﺂﺀ ﻛﺜﻴﺮﻳﻦ
ﻧﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑـ ﺩﺭﺭﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ
ﺍ ﻟﺰﻣﺂﻥ
ﻓﻶﺳﻔﻬـ ﺃﻗﻮﺁﻟﻬﻢ ﺭﻧﺂﻧﻬـ
ﻋﺰﻓﻮ ﻟﻨﺂ ﺑـ ﻗﻴﺜﺂﺭﻫـ ﺍﻟﻄُﻬﺮ
ﺃﻧﻐﺂﻣﺎً ﺧﻠﺪ ﻣﻨﻬﺂ ﺍﻝ ﻛﺜﻴﺮ
ﻭﻣﺂﺯﺁﻟﻮ ﻳﻌﺰﻓﻮﻥ ﻭﻳﻌﺰﻓﻮﻥ
ﻭﻳﻌﺰﻓﻮﻥ
ﻫُﻨﺂ ﻣﺘﺼﻔﺢ ﻟـ ﺍﻟﺠﻤﺂﻝ ﺍﻟﺨﺂﻟﺪ
ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ
ﻫُﻨﺂ ﺳـ ﻧﺴﻄﺮ ﻣﺂﻗﺂﻟﻬـ ﺍﻟﻌﻈﻤﺂﺀ
ﻣﻦ ﺣﺮﻭﻑ ﺧﺂﻟﺪﻫـ
ﻓـ ﻓﻜﺮﺗﻲ ﻫﻲ ﺃﻥ ﻧﻀﻊ ﺃﻗﻮﺁﻝ
ﺍﻟﻔﻶﺳﻔﻬـ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻧﻘﺮﺃ ﻟﻬﻢ
] ﺣﻜﻤﻬﻢ ؛ ﺃﺷﻌﺂﺭﻫﻢ ؛
ﻫﻤﺴﺂﺗﻬﻢ [
ﻟـ ﻧﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻤﺂ ﺃﻧﺸﺪﻭﻫـ ﻣﻦ
ﺭ ﻭﺁﺋﻊ .. ~
ﻭ ﻟـ ﻧﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﻫﺬﺁ ﺍﻟﻤﺘﺼﻔﺢ
ﻋﺒﻖ ﺃﺑﺪﻱ
ﺗﻜﺮﻳﻤﺎً ﻟـ ﻋﻘﻮﻟﻬﻢ ﺍﻟﻨﻴﺮﻫـ
ﻭﺳﻴﺮﻳﺂﻟﻴﺘﻬﻢ ﺍﻟﻢ ﺑﺠﻠﻬـ
ﻓـ ﻣﻮﺿﻮﻋﻲ ﻟﻦ ﻳﻜﺘﻤﻞ ﺇﻟﻰ ﺑـ
ﺇﻃﻶﻟﺘﻜﻢ ﻭﻣﺸﺂﺭﻛﺂﺗﻜﻢ
ﺍﻧﺘﻈﺮ ﺗﻔﺎﻋﻠﻜﻢ
؛؛
؛

طرح شيق ويستحق المشاركة والتفاعل
ليكون مرجع لنا في اخذ العبرة والحكمة والفائدة
من اقوال هؤلاء المشاهير والحكماء الذين سبقونا
فهي خلاصة مامروا به من تجارب ناجحة على صفحات حياتهم .

الف شكر اخي ملك
على انتقائك المميز

تقديري ..
يُثبت.

ليس مهماً أن تعلم متى تتحدث
ولكن الأهم أن تعلم متى تصمت.

..

وفقك الله وطال في عمرك

استاذه

ندى
ليس غريب عليك لما يكون هذا تعليقك على الموضوع

دايم ردودك وتعليقاتك لها نورق خاص ليس مجامله

حقيقه بارك الله فيك وشكرك على المرور

لاتاتي الثقة بالنفس من خلال كونك دائما على حق،
بل من خلال كونك غيرخائف من ان تكون على خطأ .

تجرني بعض الاحيان ضروفي اكون متواضع اكثر مماانا متواضع

خوف من تفسير العاقل كلامي عكس

انا اعرف نظرت خصيمي وصديقي حتى لو ابتسم تكون ابتسامه

غيرطبيعيه احاول وحاول تكون وجهتي في المسارالصحيح

ملك

طرح رائع ومساحه جميلة لاقتباسات الفلاسفة
كل الشكر ملك

وحين تصير المتعة واجباً تفقد جمالها،
هذه هي طبيعة النفس البشرية.




علي الطنطاوي

طرح فاق الروووعه والجمال
ويستحق بالفعل التثبيت
يعطيك العافيه ملك
لاعدمنا عطاؤُك
ودمت بكل خير وسعادة
.
.

‏لا تبالغ في حب الأشياء ،
ستؤذيك يوماً ما..
"نجيب محفوظ "

‏نصيحة العمر :

"ولا تأمننَ لرفقةِ أحدٍ؛ حتى تراهُ في ثلاث:
شِدة تُصيبك ، ونعمة تصيبه ، وجفوة بينكم. "

• علي بن أبي طالب.

إذا أردت أن تعرف رأي أحد فيك فلتقم بإثارة غضبه
(أوليفر وندل هولمز).

ليس من الشجاعة أن تنتقم،
بل أن تتحمّل وتصبر.

إنّ المرأة العظيمة تُلهم الرجل العظيم..
أما المرأة الذكية فتثير اهتمامه
بينما نجد أنّ المرأة الجميلة
لا تحرك في الرجل أكثر من مجرد الشعور بالإعجاب..
ولكن المرأة العطوف.. الحنون.
. وحدها التي تفوز بالرجل العظيم في النهاية..

شكسبير ..

صدقا وحقا، لا أعرف من هذا الذي افترض أن ثمة ثنائية عدائية بين جمال المظهر والمخبر؟ من ذا الذي افترض أن سياسة "إما، أو" واجبة التطبيق؟ هل نحن في برنامج مسابقات حتى نختار أحدهما دون الآخر لنتأهل للسحب على الجائزة الكبرى؟

إذا أردت أن تُحرج أحدهم، فجرّب أن تسأله هذا السؤال:

"أيهما الحقيقي برأيك: جمال المظهر أم جمال المخبر؟"

وستجده -مجبرا مرغما- يقول لك دونما تفكير وكأنما يدافع عن نفسه:

"بالتأكيد جمال المخبر، الجمال جمال الروح!"