04-17-2022
|
|
|
|
لوني المفضل
Olive
|
♛
عضويتي
»
1280
|
♛
جيت فيذا
»
Feb 2013
|
♛
آخر حضور
»
08-05-2024 (12:58 AM)
|
♛
مواضيعي
»
2144
|
♛
آبدآعاتي
»
56,712
|
♛
تقييمآتي
»
10133
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
766
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
411
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلعمر
»
17 سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
|
♛
التقييم
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
قصة حزقيل
كانت قرية وقع بها الطاعون فهرب عامة أهلها وهم بضعة وثلاثون ألفا حتى نزلوا بواد، فناداهم ملك من أسفل الوادى وآخر من أعلاه: أن موتوا. فماتوا حتى إذا هلكوا وبقيت أجسادهم مر بهم نبى يقال له: حزقيل. فلما رآهم وقف عليهم فجعل يتفكر فيهم. فأوحى الله إليه: تريد أن أريك كيف أحييهم؟ قال: نعم. وإنما كان تفكره أنه تعجب من قدرة الله عليهم فقيل له: ناد: يا أيتها العظام إن الله يأمرك أن تجتمعي. فجعلت العظام يطير بعضها إلى بعض حتى كانت أجسادا من عظام ثم أوحى الله إليه؛ أن ناد: يا أيتها العظام إن الله يأمرك أن تكتسى لحما. فاكتست لحما ودما وثيابا وهي التي ماتت فيها. ثم قيل له: ناد: أيتها الأجساد إن الله يأمرك أن تقومى, فقاموا. وروي أنهم قالوا حين أحيوا: سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت. فرجعوا إلى قومهم أحياء, حتى ماتوا لآجالهم التى كتبت لهم. وقد ورد في السنة عن رسول الله صل الله عليه وسلم قوله: إذا كان بأرض ـ أي الوباء ـ وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا منه وإذا سمعتم به بأرض؛ فلا تقدموا عليه .
مما قرأت والله أعلم
|