قطرات غيمه .. قلمي

<...غيمة حنين ... >

[b][/b]شذراتٌ من أحرفٍ مجهولة
تتجول
بينها وكأنها جبٌ مهجورْ
يردد صدى أوجاع
عالقة بأعماقها
تتنفس أكسجين الحنين
لبقايا من أعجاز نخلٍ
خاوية
على فتات من طين !!

.......

<... غيمة إنتظار ...>

رائحة الغياب النخرة بأعماق روحها
تتهادى في نسيج الذاكرة
تتلاحم الأصوات في أعماقها
وميض صوته
دليلها لدربه
رمداء العينين
منذ هوجاء الظعن..
كحلها
لعقة من شهد
لقاء مجهول

.......


<... غيمة لقااااء...>

قُطعت أيديهن
دون إحساس
بحدٍ بارد أبيض اللون
حين شع نوره ...
وبقيت هي تبتسم
من خلف نافذتها
تتحسس أناملها هل مازالت
أم تُراها بترتها في نشوةِ
حضورره ؟؟

< ... غيمة تفاؤل ...>

تتساقط غيومها بردا
كلما لمع برق عيناه

......

قطرات من غيمة
أمطرتها هنا
في لحظتها

....
سماآاء أمطرت هنا




قلمي
سبق نشرها

ام هتان ,هدوء المساء ,الحريصـي ,السفيره ,انسان نادر معجبون بهذا

هنا حرف وهنا نور وهنا إعجاب
قرأت ثم عدت اقرأ ولا اكاد انتهي حتّى اعود مجددا

لديك موهبه فريده وقلم يندر وجوده..
احترافيه في رسم الكلمات.
لديك مخزون ثقافي تنتقين ماتشاءين..

وهبك الباري ماتتمنين..

سمآاآء معجب بهذا

من اجمل القطرات التي تهطل علينا بكرم /قلمك اختي سماء

كم هو جميل عندما نستخدم قلمنا ليُعبِر عن خلجات
النفس بإيجابيه وبدقه عاليه
،،




شكرا كثيرا لهذا المداد النقي الرائع
راقت لي كثيرا
كل الشكر والتقدير
ولك الختم والاضافه بقلم العضو
مودتي

سمآاآء ,انسان نادر معجبون بهذا

شكراً لكِ سماء ولهذا المداد النقي
الذي انسكب هنا
دمتِ بود ودام هطولكِ الجميل.

سمآاآء ,ترف معجبون بهذا

<... غيمة لقااااء...>

قُطعت أيديهن
دون إحساس
بحدٍ بارد أبيض اللون
حين شع نوره ...
وبقيت هي تبتسم
من خلف نافذتها
تتحسس أناملها هل مازالت
أم تُراها بترتها في نشوةِ
حضورره ؟؟


:


لوحة أدبية تنبض بالحياة،
مفعم بتشابك الصور والأحاسيس
التي تلامس الروح.
حملت الكلمات قوة تجسيدية مذهلة،
حيث تبرز ثنائية النور والألم،
الحضور والغياب.
الابتسامة خلف النافذة تروي قصة تأمل عميق؛
كأنها تأمل في فقدٍ مجازي يولد في لحظة انبهار.

خاطرة تحمل عمقًا فلسفيًا،
يجعلنا نتساءل
هل كانت النشوة تستحق الألم؟
وهل كانت الأيدي رمزًا لما هو أعمق
من مجرد أطراف،
ربما امتدادًا للذات التي
تُختبر في وهج الحضور؟

شكرًا لذائقتك الرفيعة.
دام نبض مدادك ينثر هذا البهاء،

سمآاآء ,هدوء المساء ,الحريصـي معجبون بهذا

كلمات أعذب من وقع المطر..
سلمت الأنامل ودام بوحك
كل الود والتقدير

سمآاآء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان نادر

هنا حرف وهنا نور وهنا إعجاب
قرأت ثم عدت اقرأ ولا اكاد انتهي حتّى اعود مجددا

لديك موهبه فريده وقلم يندر وجوده..
احترافيه في رسم الكلمات.
لديك مخزون ثقافي تنتقين ماتشاءين..

وهبك الباري ماتتمنين..

شكرا لك هذا المرور الراقي
شكرا بحجم السمآااااآء
وألق المطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيره

من اجمل القطرات التي تهطل علينا بكرم /قلمك اختي سماء

كم هو جميل عندما نستخدم قلمنا ليُعبِر عن خلجات
النفس بإيجابيه وبدقه عاليه
،،




شكرا كثيرا لهذا المداد النقي الرائع
راقت لي كثيرا
كل الشكر والتقدير
ولك الختم والاضافه بقلم العضو
مودتي

شكرا لك هذا المرور الراقي
شكرا بحجم السمآااااآء
وألق المطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحريصـي

شكراً لكِ سماء ولهذا المداد النقي
الذي انسكب هنا
دمتِ بود ودام هطولكِ الجميل.

شكرا لك هذا المرور الراقي
شكرا بحجم السمآااااآء
وألق المطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترف

<... غيمة لقااااء...>

قُطعت أيديهن
دون إحساس
بحدٍ بارد أبيض اللون
حين شع نوره ...
وبقيت هي تبتسم
من خلف نافذتها
تتحسس أناملها هل مازالت
أم تُراها بترتها في نشوةِ
حضورره ؟؟


:


لوحة أدبية تنبض بالحياة،
مفعم بتشابك الصور والأحاسيس
التي تلامس الروح.
حملت الكلمات قوة تجسيدية مذهلة،
حيث تبرز ثنائية النور والألم،
الحضور والغياب.
الابتسامة خلف النافذة تروي قصة تأمل عميق؛
كأنها تأمل في فقدٍ مجازي يولد في لحظة انبهار.

خاطرة تحمل عمقًا فلسفيًا،
يجعلنا نتساءل
هل كانت النشوة تستحق الألم؟
وهل كانت الأيدي رمزًا لما هو أعمق
من مجرد أطراف،
ربما امتدادًا للذات التي
تُختبر في وهج الحضور؟

شكرًا لذائقتك الرفيعة.
دام نبض مدادك ينثر هذا البهاء،

شكرا لك هذا المرور الراقي
شكرا بحجم السمآااااآء
وألق المطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء المساء

كلمات أعذب من وقع المطر..
سلمت الأنامل ودام بوحك
كل الود والتقدير

شكرا لك هذا المرور الراقي
شكرا بحجم السمآااااآء
وألق المطر

هدوء المساء معجب بهذا

يعجبني هدوؤكِ فيما تطرحين
راااائعة ياالأميرة

سمآاآء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام هتان

يعجبني هدوؤكِ فيما تطرحين
راااائعة ياالأميرة

شكرا ياملكة الله يسعد هالحضور يارب
شكرا بحجم السمآاآء