-❦ تَرويـــقـــة الأعضَــاء - كلنآ هنَا ❦ متعة بلا حدود ومرح بلا قيود|
للالعاب والمسابقات والترفيهية |
هنا العَـآب و تَسْليَآت|
أهلاً بكم في "•||الصرقعه لاند~ |
ويجب ان لآ ننسى [ الأدب والأخلاق ]
من أشد ما يحزنك يوم الحساب
أنك لا تستطيع أن تعطي أبيك أو أمك
أو حتى ولدك أو زوجتك حسنة واحدة
مع حبك الشديد لهم
ولكن في المقابل ستكون مرغماً على إعطاء هذه الحسنات
لشخص كرهته فأغتبته او احتقرته أو سخرت منه أو ظلمته
ولذلك سمي يوم التغابن تأملوها جيداً واحذروا
يقول علماء النفس إن كثيرا من الهموم والضغوط النفسية سببه عدم الرضا ، فقد لا نحصل على ما نريد ، وحتى لو حصلنا على ما نريد فقد لا يعطينا ذلك الرضا التام الذي كنا نأمله وحتى بعد حصولنا على ما نريد فإننا نظل نعاني من قلق وشدة خوفا من زوال النعم .يقول أحد الحكماء ( لو أن أحدا ملك الدنيا كلها ما استطاع أن ينام إلا على سرير واحد ، وما وسعه أن يأكل أكثر من ثلاث وجبات في اليوم ، فما الفرق بينه وبين الفلاح الذي يحفر الأرض ؟ لعل الفلاح أشد استغراقا في النوم ، وأوسع استمتاعا بطعامه من رجل الأعمال ذي الجاه والسطوة )فأحذر القلق والهموم فهي تفتك بالجسم وتهرمه
والهم يخترم الجسيم نحافــة ويشيب ناصية الصبي ويهرم
وقد ذم الرسول صلى الله عليه وسلم التكالب على الدنيا فقال ( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا وهي راغمة . ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله ، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له ) رواه الترمذي .ويهدف هذا التوجيه النبوي إلى بث السكينة في الأفئدة ، واستئصال شأفة الطمع والتكالب على الدنيا وان الأرزاق مقسومة مقضية . فلا شك أن علاج الهموم هو في الرضا بما قدر الله ، والصبر على الابتلاء واحتساب ذلك عند الله ، فإن الفرج لا بد آت . والساخطون والشاكون لا يذوقون للسرور طعما . فحياتهم كلها سواد دامس ، وليل حالك .أما الرضا فهو نعمة