أترك لك هنا ... بصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمه / نصيحه ) .. !!

لا حول ولا قوة الا بالله كنز من كنوز الجنة

استغفر الله العظيم واتوب اليه

قال صلى الله عليه وسلم :
(( أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم الف حسنة ))
فسأله سائل من جلسائه كيف يكسب أَحدنا ألف حسنة
قال :
(( يسبح مائة تسبيحة فيكتب له الف حسنة أو يحط عنه الف خطيئة ))
سبحان الله - سبحان الله - سبحان الله

أحيانا نتساءل عن سر القبول
والمحبة الكبيرة لشخص معين فـتأتي
الاجابة فى هذه الاية
إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا
لا يقاس حب الاشخاص بكثرة
رؤيتهم فهناك أشخاص يستوطنون
القلب رغم قلة اللقاء

المطر إذا نزل من رحمة الله
أحيا الله بها الارض بعد موتها
والدمع إذا نزلت من خشية الله
أحيا الله بها القلوب بعد قسوتها

لا إله الا الله وحده لا شريك له،
له الملك وله الحمد يحيي ويميت
وهو على كل شيء قدير..

لا حول ولا قوة الا بالله

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))

(وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا)

وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ (49)
هذا شروع في تعداد نعمه على بني إسرائيل على وجه التفصيل فقال: { وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ } أي: من فرعون وملئه وجنوده وكانوا قبل ذلك { يَسُومُونَكُمْ } أي: يولونهم ويستعملونهم، { سُوءَ الْعَذَابِ } أي: أشده بأن كانوا { يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ } خشية نموكم، { وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ } أي: فلا يقتلونهن، فأنتم بين قتيل ومذلل بالأعمال الشاقة، مستحيي على وجه المنة عليه والاستعلاء عليه فهذا غاية الإهانة، فمن الله عليهم بالنجاة التامة وإغراق عدوهم وهم ينظرون لتقر أعينهم. { وَفِي ذَلِكم } أي: الإنجاء { بَلَاءٌ } أي: إحسان { مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ } فهذا مما يوجب عليكم الشكر والقيام بأوامره.