[ صمتَ : المغفـرة ]

إنآإرتكبت خطآء / ولآ اريد الآعترآف به : فهل من مغفرة !!

بسملـه وبعدها أستغفآر لرب الكـون :

لكل عآلم هفوه . ولكل حصآن كبوه .. لذآ الآعترآف بالخطـاء والتعآيش معه وتجنبـه في المستقبل .
أفضـل من الشعور بالخجل من انفسنآ والآنغمآس بالحزن .. فلم نخلق معصومين
ولكـن .. لنعترف قليـلاا..!
عندمآ يحكم القدر ان تهمهم .. الصمت بدآخلك ولآ تعترف . / ف رحمآكَ ربي : رحمآك ..
إحيآنآ .. يٌصر غرورنآ عدم الآعتراف بالخطآء وآنه من تقلل من مكآنته . إو انه سيكون بنآظرهم ضعيف ..
إعترف : بآخطآك .. ولآ تبآلي ../
فهل .. نتقآبل إنآ ويآكم .. الى عتبآت .. المغفره .. ونعترف ؟

ختآمآ : عسى ان يآتي يوم ونعترف بآخطآئنآ . وآن إتصآلح . مع نفسي الغآضبـه مني .. الى يوم الدين ..
لآني لم اعترف بخطآء المفضـوح الى الآن ..


إعذروني كتبت هنآ والوقت يدآهمني :
فكم من الآخطآء آرتكبتها بالآعلى , ولآ ادري



مهمآ اختلفت الآلقآب / اضل انآإ
( شآدن : مآعآد تفرق )
الحقوق محفوظه بآإذن الله ..

الله عليك شادن قلم مميز ومواضيع هادفه والى الامام والحقوق محفوظه باذن الله

عندما كتبت شادن عرفت أن هناك موضوع أكثر من مميز ويعالج جانب من جوانب الشخصية الأنسانية
سبحان من وهب الانسان القدرة على التعلم من خلال الخطأ والصواب
الخطأ واقع من كل واحد منا لامحالة سواء بتعمده أو بسوء تقديره وعدم حسابه للامور وتقديرها
ونجد كثيرا من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة التي تحدثنا عن أخطأ البشر وتحث على ضرورة الاعتراف بالخطأ وعلى الفضل الكبير المقرون بالتوبة عن الأخطاء إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رحيما
وقال صلى الله عليه وسلم والذي نفس محمد بيده ، لو لم تخطئوا لجاء الله عزّ وجل بقوم يخطئون ثم يستغفرون الله فيغفر الله لهم كما إن خير الخطائين التوابون
بل إن الخطأ في كثير من الأحيان هو المقياس الحقيقي لمدى فعالية مفهوم الصواب لدينا وهو البوصلة التي ترشدنا في تجاربنا نحو اختيار الصواب فلماذا لا نتحرر بداية من قناعة أن الوقوع في الخطأ كبيرة بل إنه من سمات البشرية الطبيعية حتى لا نجد أنفسنا أسرى قناعة الاعتراف بالخطأ هزيمة وضعف شخصية
الاعتراف بالخطأ فن لا يتقنه الكثير ويتجنبه الغالب
يجب أن نتبع في هذا الجانب خطوات أهمها أن نعترف أولا بخطائنا ثم نأتي إلى الخطوات الأخرى فيما يتعلق بتصويبه ورد الحقوق إلى أصحابها وعدم الوقوع في الخطأ مرة أخرى
وكيف يخفى على البعض الضريبة الباهظة التي تقع على المتضررين من رفض المخطئين الاعتراف بأخطائهم وتماديهم فيها
ومن الأعتراف بالخطأ الأعتراف للنفس بأن الشخص منا أخطأ في حقها وحملها ما لاتحتمل
ولايتصور الأنسان السعادة التي يجدها المخطئ أياً كان خطأئه عندما يعترف بخطأئه ويحاول أصلاحه فكم مكابرة وأصرار على عدم الأعتراف بالأخطأء من قبلنا أفقدتنا الكثير مما نحب ونتمنى

شكرا لمن كتب وابدع في السياق والاسلوب واصاب الهدف بالموضوع

. إبو عبدآلله :/

صدقني يبهجنيَ : مروركَ .. وآزدادني وجدإً ..
شكـراًَ / لكـ

لـو تقبّل .. [ المجتّمع ] ..
فكره ان الفرد قابل لأقتراف الخطّأ .. والتراجع .عنه وآمممم عند الآعتراف به ..
لـ تّقلص عدد الجرائم .. نحو الإنقراض ..أأنت معي بهذه النقطـه ؟ لكن من يسمعَ ليعي ذآلك !!!
إنآ مخطئه ولم اعترف / وانت إخطأت لم تعترف ..؟ وكلنـاااا نخطئ / لكن هل من معترف ؟
تتفآوت درجــات .. اخطآئنـاا جرآئمنـاااا ..!! اليس كذالك ؟ فهل انتَ تغفر للـمخطئ زلآته وعدم اعترآفه للخطـااااااء .! وهل سينآل الثقـه عند اعتـرافه لك ب ذنبـه ؟
آممممم
من امن العقوبه أسـاء الآدب ..
إبو فوآز
لـ حرفك َ غيث مختلف هآ هنـاا
ينضخَ من عقلٍ نآضجْ ...،
مبدعَ / وربكَ

بعض الحروف تجبر العين على الصد ,, فظلا عن تفكير العقل في الرد,, وبعضها تطرب كل الحواس وتجبر كل الحروف على التزاحم بباب المبدع ويتأزم موقف اللسان ويحتار القلم فيما سيقدم ولكنه خجلا ووجلا من ألا يقول الحق بوجهه الذي يامل أن يفهم به ينحني ليقول شكرا شادن وليس فقط ففي القلب كثير ولكن أمام إبداعك بخلت بالنزر اللا شيء في قلمي ليبقى لي في قادم المشاركات شيء أقوله ولعلمي بتدفق الكم الهائل من إبداعك سأبقي في محبرتي ما يكفي لقول شكرا شادن في آنها.
الموضوع غاية في الفن والإبداع ولكلِ ذنب ولكل ذنب مغفرة ِِِِ والإعتراف بالذنب باب المغفرة.
ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ

يسعدنيـ بأن أكون متواجد بهذي الصفحهـ ..
اعجز ان اجد رد يناسب هذا الابداع الرائعـ ..
فأكتفي بوضع بصمة الاعجاب.. والاحترام والتقدير..
واصليـ ولاتحرمينا من ابداعكـ ..
تقبليـ تحياتي وردي المتواضعـ ..

إبو فيصـل :
إرتويت من مآءك حتى أسكرني نقـاءه
إدآم الله لـك قلبـكَ ..
لـكـ

الكـاسـر ..

سمفونية صعبه .. لكنك علمتنيَ عزفها
كلماتك تعني لي الكثير
شكـراَ ايضـاْ : لتقيممكَ .. :)


ممتنـه لووجودكَ ..