عودًا حميدًا أو محمودًا

عودًا حميدًا أو محمودًا

لكننا نصف العود بأنه أحمد
على وزن أفعل التفضيل أي أفضل مما كان عليه الشخص
أو الحال؛ فنقول: عاد والعودُ أحمدُ أو: عُد فالعودُ أحمدُ؛
أي أننا نقارن أو نفاضل بين حالتين..
فلا نقول عودا أحمدَ لمن عاد من الحج مثلا..
ولا بالتنوين لأن أحمد ممنوع من الصرف:
صفة على وزن أفعل.. يرفع بالضمة وينصب ويجر بالفتحة..
والله أعلم ..

ايلاف ,ام هتان ,السفيره ,ميساء الحياه ,الحريصـي معجبون بهذا

شكراً يا النادر على المعلومه اللغويه الجميله
الله يعافيك ويحفظك ودمت بكل خير

انسان نادر ,ميساء الحياه معجبون بهذا

أفــدتني صراحه يا نادر
أنا اكثر وحده اقول عوداً أحمداً

بوركتتتت على طرحك المثري 🫡

يعني مانقول عودا أحمد
ونقول عودا محمود

يعطيك العافية نادر

انسان نادر معجب بهذا

يعطيك العافية نادر
هالاسبوع شغاللين على عودا حميدا

وعودا حميدا محمودا لجميع الطلبه والطالبات

انسان نادر معجب بهذا

معلومه
مهمه
أعطونا الجملة السليمه
عشان نعتمدها😊

ويعطيك العافيه يا النادر
على التنوع الذي تتطرحه
دمت بخير

انسان نادر معجب بهذا

يقال لمستأنِف الدراسة، أو العمل، أو القادم من سفر: «عَوْداً حميداً».
أي: عُدتَ عوداً حميداً، ونُصِبت على أنها مفعول مطلق، ويصح الرفع: عودٌ حميدٌ.
وسامعها يرد بأي عبارة لطيفة مثل:
رؤيتكم أحمد.
لقائي بكم أحمد.
سلمكم الله.
أسعدكم الله.
أحسن الله إليكم.
جزاكم الله خيرا.
شكر الله لكم.

بارك الله فيك على ماقدمت
سلمت لاعدمنا هاالعطاء

دمت ودام تألقك
لك كل الشكر والتقدير
ايلاف،~