بـِ أختصار .

ابتعد عن تفسير ما في قلوبهم، واتركها لخالقهم
عاملهم بأخلاقك، لا بأخلاقهم التي اساؤوا لك بها !!

‏وتذكر: سوء الظن داء ينهش قلب من أساء .

قدّم الخير ولا تنتظر المقابل من أحد
واعلم أن العطاء تعامل لا تبادل

ومن يتق الله﴾
‏هذا شرطٌ ..
‏﴿يجعل له مخرجًا﴾
‏هذا وعدٌ ..
‏﴿ويرزقه من حيث لا يحتسب﴾
‏هذه مكافأةٌ ..
‏فـ حقق الشرط .. تستحق الوعد ..وتنل المكافأة

سَيبقىٰ حُسن صُنعك حِينَ تُفنىٰ ،
وَيُدفَن حُسن وَجهك فِي الرمَال

ياطعنه الاه لمي نفسك بكآسي ..
ياخطوة البعد ضمي أخر انفاسي
يمكن ليا ضاق يتنفس ويذكرها
يا غفوة الحلم خطي وسط كراسي
يمكن تفيق الأماني لحن واسهرها
يا طعنة الآه لمي نفسك بكاسي

“مِن أسوأ أنواع الإبتلاء أنْ تُبتلىٰ بِغليظِ الفهم، محدود الإدراك، يرىٰ نفسه أفهم خلق الله وهوَ أجهلهم .”

‏اللهم إني أعوَذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء.

الاختلاف أمر مشروع من عند رب العالمين حيث قال تعالى: ( ولو شاء الله لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون يختلفون)
لقد اقتضى الله أن يخلق البشر جميعا مختلفين، فالاختلاف أمر طبيعي يقدره القرآن والعقل معا

وعلى هذا الأساس عند طرح موضوع ما للنقاش لابد أن تتعدد الآراء ،
وذلك لسبب بسيط أن العقول البشرية بطبيعتها التي فطرها الله عليها تختلف باختلاف الشخصية والمستوى التعليمي والفكري وأيضا الفسيولوجيه النفسية للشخص.
وأود أن انبه إلى مسألة هامه هنا وهو أن الاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية، وإذا لم أكن معك في الرأي فحتما أني لست ضدك،

إذ إن آراءنا مهما كانت صحيحة أو خاطئة هي مجرد آراء وليس بالضرورة أن يوافق عليها غيرنا ويؤيدها، فهذا ليس هو المطلوب من الحوار والنقاش بالموضوع،
وإنما المطلوب من هذا النقاش والاختلاف هو توضيح الجوانب التي قد نغفل عنها وتوسيع الأفق وتوضح لنا أيضا طرق تفكير الآخرين ، وكل هذا يثري فكرنا ويجعل التنافس بين الأعضاء .

جهدك لايروح هبا منثور انتبه قبل يقال مالك ومال الناس

بعض الاشخاص يمنحهم الله القبول حتى في صمتهم
والبعض يسلب الله منهم القبول وإن كان كلامهم أنهاراً من العسل،
نسأل الله لنا ولكم القبول ."

إذا ارتقت العقول بأفكارها طابَت الأَلسُن بِحديثها

وما انسَدّتِ الدّنْيا عليّ لضِيقِهَا
‏ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

نحن من طين يلامسنا المطر ونلين...