حقيقة ..

حقيقه ..

‏‎لك الحرية في أن تكره الأشخاص
لكن ليس من حقكَ أن تشوه سمعة من تكره.

فـ إسقاط وتشويه سمعة الآخرين لا يرفعكَ.

وإن كان تشويه السمعه لدى البعض
فن وموهبة.

فإن الله يُمھل ولا يُهمل.

( وما اللهُ بغافلٌ عمّا تعملُون ).

بمخالطتي لبعض أصحاب الملايين أتأكد أكثر وأكثر يوما بعد يوم أن الذكاء ليس ضروريا لتصبح غنيا
إنها الإرادة والثقة بالنفس
سبحان موزع الأرزاق

لماذا لا يستطيع الرجل تفسير تصرفات المرأة بشكل صحيح
لأنه يحاول أن يفسر بعقله تصرفاتها المدفوعة بالقلب وليس العقل
فيصل لاستنتاجات غير صحيحة في كثير من الأحيان
لأنك تفسر بالعقل تصرفا من القلب

نحنُ أصحاب النوايا الصادقة والقلوب الطيبة نُعاني من النكران ،
نساعد الآخرين ويحيكون لنا السوء ،
نقف بجانبهم فيخططون لنا الاذى ،
نبادر بالعون ونتلقى الصدمات ،
واقع مؤلم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الشرق

بمخالطتي لبعض أصحاب الملايين أتأكد أكثر وأكثر يوما بعد يوم أن الذكاء ليس ضروريا لتصبح غنيا
إنها الإرادة والثقة بالنفس
سبحان موزع الأرزاق

هههههههههه ماشاءالله عليك ياملك خلك من الايتنتاجات من جاور السعيد يسعد 😜

دقـــات قلــب المــرء قائــلة لـه .. إن الحيــــاة دقائـــق وثـــواني
فارفع لنفسك بعد موتك ذكرهـا .. فــالذكـــر للإنسان عمــر ثاني

النهار يجلس ويتحدث أمام قبرها معتقداً أنها تسمعه
وفي الليل ينام بجوار قبرها ....عندما ذهب الصحافيون إلى مقبرة شاهر
في حي النزلة اليمانية بجدة لم يجدوه في المرة الأولى وقالوا لهم إنه يأتي
في الصباح الباكر وعادوا في اليوم التالي ...

‏“الأفعال دائماً أبلغ من الأقوال
‏صدق ما تراه ، وانسى ما تسمعه.”

كُـن قويـاً لأجـلك فـالحيـاة تُهـلك الضعيـف دائمـاً

الناس ليسوا بحاجة للنصح دائماً .."
‏فأحياناً كل ما يحتاجونه هو يد تمسك بهم ..
وأذن تستمع لهم .. وقلب يستوعبهم

..حقيييقه..

من عرف قيمة العطاء

اقتنع بقيمة الإقتناء

عندما نكون على حق
‏لا أحد يتذكر
‏وعندما نكون على خطأ
‏لا أحد يـنسى

النية الصافية " رزق " فكل خير تمنيته لغيرك سيسوق الله لك أعظم منه من حيث لا تعلم

ثمّة مشاعر في القلب لا يواسيها إلّا القرآن ،
مهما حاولت أن تواسي نفسك وأن تمسح على قلبك المكلوم فلن تجد أبلغ من كلام اللّٰه لترميم هشاشة القلب ،
وإعادة ضبط بوصلة الطريق ،
وترتيب المشاعر والأفكار ،
لا مواساة كمواساة القرآن أبـدًا

كل منا له فقيد
‏علمّه معنى الرحيل