" علّمتني صلاة الوتر
أن مناجاة الله لها شأن آخر،
وأن الثلث الأخير من الليل سلوى الأرواح المتعبة،
هو متنفس، نعيم للقلب وضماد للكسور،د
ينزل الرب إلى سماء الدنيا،من يدعوني فأستجيب له؟
من يسألني فأعطيه؟
هذا النداء من استشعره حقا بل ووقف يسأل الله حاجته في كل ليلة
والله لن يرد خائبا "
[/url]
ششششكرا ياادارة على كل شي قدمتوه لي
وكلمة شكر ماتوفيكم
حين تأوي إلى محرابك بحاجاتك، وحزنك، ثم تعود إلى الحياة بقلبٍ ملؤه اليقين أن الأحداث ستأتي طوعاً لصالحك ولو بعد حين وكأن قلبك غُسل بماء بارد يُطفئ لهيب أيامك.. كُل هذا من آثار لطف الله الذي يدثّر جموع الواقفين ببابه وما ينتظرهم من كرمه وجبره تعالى أعظم 🤍!
ما أَشد حاجة قلوبنا لكثرة قولها؛ لِتطمئن نفوسنا ، وتعتصم بربها ، وترحل عنها أحزانها. يذكر عن ابن عباس رضي الله عنهما : "من كثرت همومه وغمومه فليُكْثِرْ من قول: ( لا حول ولا قوَّة إلا باللَّه ) "
" اعتياد الحمد والشكر يورث القناعة، ويحفظ النعمة، ويبارك في العطايا
، ويزيد من الهبات،
ومن أعم صيغ الشكر، ما جاء في الحديث قال رسول الله ﷺ
: "من قال حين يُصبح: اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك
، فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر، فقد أدّى شكر يومه ".
*" إكره الخطأ ، ولكن .. لا تكره المخطئ ..*
*وابغض المعصية ، ولكن .. إرحم العاصي ..*
*وانتقد القول ، ولكن احترم القائل ..*
*فالطبيب مهمته أن يقضي على المرض .. لا على المريض " ..*