09-08-2020
|
#31
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
من السهل أن ترى الناس على حقيقتهم
ومن الصعب أن ترى نفسك على حقيقتها..
سئل حكيم :
لماذا الناس لا يرون عيوبهم ؟
فقال : لأن الإنسان عشيق نفسه
والعاشق لا يرى عيوب عشيقه
|
|
|
09-15-2020
|
#32
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لا تُصاحب إلا من يكتُمُ سِرّك ويستُر عَيبك
وينشُر حسناتك ويطوي سيئاتك
فإن لم تجده فلا تُصاحب إلا نفسك
|
|
|
09-17-2020
|
#33
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
*معلومة فيزيائية بنكهة إيمانية .. إن الوزن الحقيقي للمخ داخل الجمجمة 1700 جرام ( 2 كيلو إلا ربع تقريبا ) فلماذا لا نشعر بهذا الثقل الهائل في رأسنا ؟ ؟؟!! سبحان الله : 👈 لأنه يطفو في سائل النخاع الشوكي ، والقاعدة الفيزيائية تقول : كل جسم يُغمر في سائل يفقد من وزنه بقدر وزن السائل المزاح ، ولذلك لا نشعر بوزنه وثقله ، فيصبح وزن الدماغ 50 غرام . 👈 وهذا من تقدير الخالق عز وجل ، ومن افضال حركة الصلاة أن هذا السائل المزاح يتحرك للأعلى والأسفل عند السجود والركوع فيعطي نوع من المساج للدماغ ، وهذا هو أحد أسباب الراحة النفسية بعد *الصلاة . سبحانك ربي ما أعظمك من أجمل ماقرأت* 👍
فأطيلوا السجود والركوع 👌🏻👍🏻
|
|
|
09-17-2020
|
#34
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
حرامي المحشي
من أروع ما قرأت،إوعى تفوتك قراءتها
من طرائف الشيخ علي الطنطاوي..
يحكي شيخنا أنه كان يوجد في دمشق مسجد كبير اسمه"جامع التوبة"
وقد سمي بذلك لأنه كان دكانا ترتكب فيه كل أنواع المعاصي..
فاشتراه أحد الملوك في القرن السابع الهجري..
وهدمه وبناه ليكون مسجداً..
وفي أوائل القرن الماضي (أي منذ نحو مائة سنة)
كان فيه شيخ اسمه الشيخ سليم السيوطي..
كان أهل الحي يثقون به ويرجعون إليه في أمور دينهم ودنياهم...
وكان له تلميذ مضرب المثل في فقره..
ولكن أيضا في إبائه وعزة نفسه..
وكان يسكن في غرفة بالمسجد..
وذات نهار كان قد مرّ عليه يومان لم يأكل شيئاً..
وليس عنده ما يأكله وﻻ ما يشتري به طعاما !!
فلما جاء اليوم الثالث أحس كأنه مشرف على الموت وفكر ماذا يصنع؟
فرأى أنه من الوجهة الفقهية قد بلغ حدّ اﻻضطرار الذي يجوز له أكل الميتة أو السرقة بمقدار الحاجة فآثر أن يسرق ما يقيم صلبه..
ويؤكد الشيخ الطنطاوي أن هذه القصة واقعية،لأنه يعرف أشخاصها وتفاصيلها
فيروي لنا ما فعل الرجل فيقول:
كان المسجد في حيّ من اﻷحياء القديمة،
حيث البيوت فيها متﻼصقة والأسطح متصلة بحيث يستطيع المرء أن ينتقل من أول الحي إلى آخره مشياً على الأسطح.
فما كان من ذلك التلميذ الا أن صعد إلى سطح المسجد وانتقل منه إلى الدار التي تليه..
فلما لمح بها نساء غض من بصره وابتعد..
ثم رأى إلى جانبها داراً خالية..
وشمّ رائحة الطبخ تصدر منها،فأحس من جوعه كأنها مغناطيس تجذبه إليها..
فقفز قفزتين من السطح إلى الشرفة..فصار في الدار..
ثم أسرع فورا إلى المطبخ...
وعندما كشف غطاء القدر رأى بها باذنجاناً محشواً. فأخذ واحدة..
ولم يبال من شدة الجوع بسخونتها..
وما كاد أن يعض منها عضة دون أن يبتلعها
حتى ارتد إليه عقله ودينه وكبر عليه ما فعل !
فقال لنفسه:أعوذ بالله كيف نسيت أني طالب علم ومقيم في المسجد..
ثم أقتحم المنازل وأسرق ما فيها؟
ياويلى..
فندم واستغفر،ورد الباذنجانة إلى مكانها.. وعاد من حيث جاء..
ونزل إلى المسجد..وقعد في حلقة الشيخ..وهو ﻻ يكاد يفهم ما يسمع من شدة الجوع.
فلما انقضى الدرس وانصرف الناس..
جاءت امرأة مستترة كما عادة كل النساء في تلك اﻷيام..
فكلمت الشيخ بكﻼم لم يسمعه..
فتلفت الشيخ حوله فلم ير غير ذلك التلميذ الجائع.. فدعاه وقال له:
هل أنت متزوج ياولدي؟
فقال: ﻻ..
قال له:هل تريد الزواج ؟
فسكت..
فقال له الشيخ:قل هل تريد الزواج؟
قال:يا سيدي ما عندي ثمن رغيف والله..فكيف أتزوج؟
قال الشيخ:إن هذه المرأة خبرتني..أنها غريبة عن هذا البلد.. وأن زوجها توفي.. وليس لها في هذه الدنيا إﻻ عم عجوز فقير..
وقد جاءت به معها - وأشار إليه قاعداً في ركن الحلقة وقد ورثت دار زوجها و تجارته
وهي تحب أن تجد رجﻼً.. يتزوجها على سنة الله ورسوله لئﻼ تبقى منفردة فيطمع فيها اﻷشرار وأوﻻد الحرام..
فهل تريد أن تتزوج بها ؟
قال:نعم.
وسألها الشيخ:هل تقبلين به زوجاً؟
قالت:نعم.
فدعا عمها،ودعا بشاهدين وعقد بينهما..
ودفع المهر عن تلميذه،ثم قال له:خذ بيدها..
فأخذت هي بيده،وقادته إلى بيتها..
فاذا هو البيت الذي نزله منذ قليل..
فلما دخلته كشفت عن وجهها فرأى شباباً وجماﻻ يسر الناظرينً..
فسألته في دلال:هل تأكل؟
قال:نعم..
فكشفت غطاء القدر فرأت الباذنجانة المعضوضة!!
فقالت:عجباً من دخل الدار فعضها؟؟
فبكى الشاب،وقص عليها الخبر..
فقالت له:هذه ثمرة اﻷمانة..عففت عن الباذنجانة الحرام..
فأعطاك الله الدار كلها .. وصاحبتها بالحﻼل !!
من ترك شيئاً لله..عوضه الله خيرا منه..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم.
|
|
|
09-28-2020
|
#35
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
•
☘ للثقة في الآخرين نتيجتين:
- إما شخص مدى الحياة!
- وإما درس مدى الحياة!
اختلط بالأشخاص الإيجابيين ؛ لأنهم سيؤثرون في أفكارك وعقلك وسلوكياتك ، وستتحول لشخص إيجابي بشكل لا شعوري ، ثم ستبدأ بالتأثير في الآخرين
قال تعالى:﴿ سيُؤتينَا اللهُ من فضلِه ﴾
التفاؤل ليس خواطر عابرة ،،
بل عقيدة راسخة .
📖✏📜
.
•┈┈• ❀ 🍃🌸🍃 ❀ •┈┈•
|
|
.
الأسلوب رِزق ،
رحم الله من رُزق بحسن الكلام وَلين القلب
|
10-07-2020
|
#36
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
تدبر ..
{وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا}
رغم أنها
"غلّقت الأبواب"
إلا أن فضيحتها عمّت البلد
فلا تأمن مكر الله وأنت تعصيه
|
|
|
10-09-2020
|
#37
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لا يستقيمُ الحُبّ
إلاّ على ساقين
ساقُ الاهتمام وساقُ الاحترام
إذا فُقِدَ أحدهُما فهو حُبٌ أعرج
|
|
|
10-11-2020
|
#38
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لا تغرنك مظاهر الفخامة في هندام البشر ولا عجب
فبعظهم بثياب باليه وقلوبهم من ذهب
|
|
|
10-13-2020
|
#39
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لا تبالغ بالعزلة
ولا تهلك نفسك بالمخالطة الزائدة
اختر معارفك بعناية ..
لا يهمُّ كم شخصاً تعرف
المهم كم شخصاً يستحق المعرفة
|
|
|
11-30-2020
|
#40
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
بالمستشفيات من يتمنى
أن يعيش مثلك
وبالسجون من يشتاق لحريتك
وبالملاجىء من يحلم
بمثل فراشك
وبالقبور من يتمنى فرصتك
حياتك مهما ساءت بـ "نظرك"
فهي تعتبر أمنية للكثير
|
|
|
12-03-2020
|
#41
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لم يخلق الله حزناً
إلا ومعه مساحة للفرح ..
"إن مع العسر يسرا
إن مع العسر يسرا
|
|
|
12-03-2020
|
#42
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
افضـل وسيلـه للسعـاده والنجـاه
سهله على الراغب ولا هي كايده..
توحد الله صـدق وتقيـم الصـلاه
وجعل الفواحش عن حدودك نايده..
|
|
|
12-05-2020
|
#43
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لو كان الجسد أهم من الروح
ما كانت الروح تعرج للسماء
والجسم يدفن تحت التراب
|
|
|
12-08-2020
|
#44
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
لا يجتمع الشقاء مع ثلاث:
1-لا يجتمع الشقاء مع بر الوالدة
(وبرًّا بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقيا)
2-ولا يجتمع الشقاء مع الدعاء.
(ولم أكن بدعائك رب شقيا)
3-ولا يجتمع الشقاء مع القرآن
(ما أنزلنا عليك الْقرآن لتشْقى)
|
|
|
12-08-2020
|
#45
|
رد: من أجمل ما قرأت اليوم
"
لا تسخروا من أوجاع الآخرين،
مهما كان ما يشعر به بنظرك سخيف
فهو لا يملك نفس طبيعتك ولا فكرك ولا عواطفك، طريقة تعاملنا مع الأزمات والأوجاع
تختلف من شخص لآخر،
فما يؤثِر به بشدة قد لا يُحدث ذات التأثير فيك،
الذي يبكيه ويجعله ممزقًا قد لا يحزنك،
فدائمًا تعامل بجدية مع ما يشعر به غيرك 🤍🌹🤍
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن
| | | | | | | | | | | | | | |