10-05-2015
|
|
|
|
لوني المفضل
Black
|
♛
عضويتي
»
2710
|
♛
جيت فيذا
»
Apr 2013
|
♛
آخر حضور
»
منذ 5 دقيقة (11:40 AM)
|
♛
مواضيعي
»
2131
|
♛
آبدآعاتي
»
121,814
|
♛
تقييمآتي
»
43280
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
5215
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3969
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلعمر
»
17 سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
|
♛
التقييم
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
الداعشي معتنق الفكر الضال ، قاتل ابن عمه .
صحيفة المرصد: مابين المصدق والمكذب تلقى راضي عياش العنزي " العسكري المتقاعد من الجيش الصدمة وهو يشاهد المقطع لأول مرة وابنه يقوم بقتل إبن اخيه اليتيم والذي تربى معه بنفس المنزل وابنه الثاني يصور المشهد الذي هز السعودية في أول أيام عيد الأضحى المبارك.راضي عياش العنزي قال وفقا لموقع "العربية نت" أنه وهو يشاهد المقطع لم يصدق فقد كان ابنائه مع ابن عمهم ظهر يوم العيد معهم في المعايدة لم أشك بأي سلوك من أبني فهو لم يسافر وغير اجتماعي ولم يتجاوز المنزل في قريتهم سبطر التي تبعد عن حائل ١٥٠ كلم.
وقال العنزي لم الحظ عليه أي تصرفات تدل على موضوع مريب سوى أنه يجلس طوال وقته أمام شاشة الكمبيوتر وكنت أشك أنه ربما يشاهد مقاطع مخلة وناصحته، وعرضت عليه أن أبحث له عن عمل فلم يرغب بالعمل وعرضت عليه الزواج مع تحملي بالتكاليف واجل الفكرة.وأضاف العنزي إن إبنه أنهى الثانوية ولم يشك في سلوكه أو في تحركاته وقد قال لي قبل فترة أنه لافائدة من جمع المال حيث أننا سنموت
وبين العنزي أن سعد (٢٢ سنة ) وعبدالعزيز (١٦ سنة) و مدوس المقتول (٢١ سنة) قد تربوا في منزل واحد وهم اصدقاء يخرجون مع بعض حيث أن ( المغدور ) يتيم الأب وتمت تربيته في منزلي.
وأضاف أن المقتول تم تسجيله كعسكري في الخرج قبل نحو شهر وهو مستجد وعاد لقريتنا في سبطر بالشملي التابعة لمنطقة حائل في اجازة العيد
من جانبه قال عياش العنزي إبن عمهم لم اصدق قصة القتل لولا أني شاهدتها كمقطع فيديو حيث أنهم مع بعضهم في نفس اليوم وفي معايدتنا وقد ذهبت بالمقطع لوالده وتحركنا للبلاغ بعد المقطع وقد تم تسليم كافة ادواتهم اجهزة الكمبيوترلمركز الشرطة
فيما حصل المصدر على بيان من عائلة ال عياش من الجعافرة من ولد سليمان من عنزة تستنكر ماحدث الجريمة الشنعاء والتي حدثت في محافظة الشملي بما قام به معتنق الفكر الضال والذي تلبس الفكر الداعشي حيث قام بقتل ابن عمه.وتبرأت عائلة ال عياش من الفعلة الشنيعة وتضع ايديهم بأيدي حكومة خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة.
|