فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي |
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
علامات مضيئة ,, هنيئاً لمن عمل بها .......
علامات مضيئة ,, هنيئاً لمن عمل بها ....... علامات مضيئة ,, هنيئاً لمن عمل بها ....... * قالت عائشة رضي اللهُ عنها : أقلّوا الذنوب ، فإنكم لن تلقوا اللهَ بشيءٍ أفضل من قلّةِ الذنوب .. * قال مورق العجلي : ماوجدتُ لمؤمنٍ مثلاً إلا مثل رجلٍ في البحرِ على خشبةٍ فهو يدعو يارب ، يارب ، لعلّ اللهَ عز و جل أن ينجّيهِ .................... * قال يحيى بن معاذٍ رضي اللهُ عنهُ : من أحبّ الجنةَ انقطعَ عن الشهوات ، ومن خافَ النّار انصرف عن السيئات .. * قال الربيع بنُ خُثيمٍ لأصحابِهِ : تدرونَ ما الداءُ و ما الدواءُ و ما العلاج ؟؟ قالوا : لا !!! قال : الداءُ : الذنوب .. و الدواءُ : الإستغفار .. و الشفاءُ : أن تتوبَ فلا تعود .. * عن طلقِ بنِ حبيب قال : إن حقوق اللهِ أعظم من أن يقومَ بها العبادُ ، و إن نِعَمَ اللهِ أكثرُ من أن تُحصى ، ولكن أصبحوا تائبين، و أمسوا تائبين .. * قال ابنُ سيرين : إذا أرادَ اللهُ عز و جل بعبدِهِ خيراً جعلَ لهُ واعظاً من قلبِهِ يأمُرُهُ وينهاهُ .. * قال معاذ بن جبل : إن المؤمن لا يسكُنُ روْعُهُ ، حتى يتركَ جسْرَ جهنّمَ وراءهُ .. ( تأمّلوا هذا جيداً ) .. * قال بلال بن سعد : رُبّ مسرورٍ مغبون ، يأكلُ و يشرب و يضحك ، وقد حُقّ لهُ في كتابِ اللهِ عز وجل أنهُ من وقودِ النار . ( نعوذُ باللهِ من ذلك ) .. * قال سلمة بن دينار لجلسائِهِ : لوددتُ أن أحدكم يُبقي على دينِهِ كما يُبقي على نعلِهِ .. * قال الحسن : ياابن آدم : تركُ الخطيئةِ أيسرُ من طلبِ التوبةِ .. أسأل الله العظيم أن يغفر لنا و لكم و يتجاوز عنا و عنكم .. إنهُ وليّ ذلك و القادر عليه ، وصلى اللهُ على نبيّنا محمد و على آلِهِ و أصحابِهِ أجمعين ..................................... منقول تحياتي
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
05-06-2013 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: علامات مضيئة ,, هنيئاً لمن عمل بها .......
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|