عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 10,169,336
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 10,169,336
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,169,336
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,169,336

عدد مرات النقر : 133
عدد  مرات الظهور : 10,169,336
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,169,336
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,169,336

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,224,720 
عدد مرات النقر : 287
عدد  مرات الظهور : 19,324,463

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,314,068 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 29,688,311

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,210,806 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,210,806
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

اخبار قبيلة ال تليد العاجلة قسم خاص بمتابعة الاحداث على الحدود اليمنية السعودية تغطية شاملة ومتابعة مستمرة

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-15-2009
الكاسر غير متواجد حالياً
اوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 17
 جيت فيذا » Dec 2008
 آخر حضور » 12-23-2018 (05:07 PM)
مواضيعي » 714
آبدآعاتي » 8,547
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاءالكاسر الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
قرية "المجازة": الخطر قريب.. و"الحرس" أقرب منه



قرية "المجازة": الخطر قريب.. و"الحرس" أقرب منه

لا تغير في الأسلوب اليومي للحياة رغم ملامسة الحدود نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
محمد وجابر من أبناء القرية التي يحرسانها عند كل غروب شمس

المجازة: عوض فرحان
في مرمى النيران، تواجه قرية المجازة السعودية محافظة صعدة اليمنية التي لا تبعد عنها سوى خمسة كيلومترات، وتكاد تلامس بذلك خط الحدود الجنوبية للمملكة.
ورغم أن مظاهر الحياة في هذه القرية الصغيرة لم تبد لي مختلفة مقارنة بأي قرية أخرى لهذا خشيت أن تكون جولتي محفوفة بالفشل، فقد كان مطلوب مني إعداد تقرير عن كيف تختلف الحياة في القرية الحدودية مقارنة بمثيلاتها البعيدة عن الحدود، ولم يبد لي ذلك الاختلاف واضحاً، إلا في نهاية الجولة، حين انكشف "السر".
تبعد قرية المجازة 35 كيلومترا جنوب غرب مدينة ظهران الجنوب، وتتاخم مديرية باقم اليمنية التابعة لمحافظة صعدة وتبعد عنها بضعة كيلومترات.
وكما هو الحال بالنسبة لهذه المناطق الحدودية، كان لزاماً علي قبل التحرك الاستئذان من الجهات المختصة لتسهيل المهمة، كما كان من الضروري أن يرافقني مرشد إلى القرية وداخلها، وهذا كان مهدي ملفي الوادعي، الذي يعمل وكيلاً لإحدى مدارس المجازة.
بين لنا ونحن ذاهبان للقرية أن عدد سكان المجازة يقارب 900شخص يمتهنون زراعة حبوب الذرة والبر والشعير والخضراوات ومهنة الرعي.
وحول الخدمات قال الوادعي يوجد بالمجازة مركز صحي ومدارس للبنين والبنات للمراحل الابتدائية والمتوسطة وطرق مسفلتة ولكنها متعرجة.
كانت طلائع القوات المسلحة السعودية تتمركز في عدة مواقع مررنا بها في طريقنا إلى القرية، أما الطريق نفسه فلم يكن سهلاً، فهو يمر بعدة تعرجات ويخترق عدة نقاط تفتيش أمنية كانت تستوقفنا في كل مرة.
وصلنا القرية عصرا، فتوجهنا إلى المسجد لأداء صلاة العصر، ولفت نظري مشهد حلقات تحفيظ القرآن داخل المسجد الذي يعد الجامع الرئيسي للمجازة، يتحلق نحو 30 طفلا بملابسهم النظيفة حول معلمهم وبيد كل واحد منهم مصحفة.
حرضني منظرهم الهادئ والشعور بأنهم بعيدون عن الأحداث على الاقتراب منهم، وسألت أحدهم واسمه عبدالله ويدرس في الصف الرابع الابتدائي: "شفت اليوم متسللين في المجازة؟" هالتني إجابته السريعة، البريئة والحادة في نفس الوقت: "ما يجسرون، العساكر مالية الحدود وحنا دونهم!".
خرجت من الجامع وتجولت في القرية... لا شيء "مختلف"، فطلبت من رفيقي مهدي التوجه للشريط الحدودي، فربما وجدت ذلك الاختلاف الذي أبحث عنه.
على مشرفة من الحدود السعودية اليمنية، استوقفتنا نقطة تفتيش تابعة لقطاع حرس الحدود، بدا على أفرادها الصرامة والانضباط، مع شيء من الحدة، واعتذر لنا قائد المركز عن عدم السماح لنا بالمرور، مؤكداً وجودنا في منطقة تشكل خطراً على حياتنا.
لم أتكمن من الربط بين هذا الخطر المهدد للحياة، وتلك السكينة التي تلقي بظلالها الدافئة حتى على أطفال قرية المجازة، وشعرت بأن وجود القرية داخل التراب الوطني، حتى لو في أقاصيه، يمنحها ذات الشعور المخيم على القرى والمدن في عمق البلاد.
إلا أنه أثناء عودتي لقرية المجازة خطرت لي ملامح الطفل عبدالله وكلماته، وشعرت بأنني بدأت أفهم الوضع أكثر، ذلك الفرق بين "قرية العمق" و"قرية الحدود". في طرف القرية، دخلنا مزرعة صغيرة تكاد بعض نخلاتها تلامس الحدود، وهناك استقبلنا صاحبها وهو رجل ثمانيني يدعى "أبو غلبا" تجمع حوله أبناؤه وأحفاده.
أثناء الحديث، سألته عن رأيه في الأحداث الجارية، وما إن كان يفكر بمغادرة المجازة كونها أقرب قرية حدودية في المحافظة.
عاتبني الرجل بشدة، وبدا أنني لم أسأل السؤال المناسب، وقال: الوطن غالي ودونه صناديد، حنا قوم الحرب لا دعى داعيها، وطننا في حفظ الله ثم إخوان نورة!
للتخفيف من حدة الرجل، التقط ابنه غانم معيض (55 عاماً) الحديث، قائلاً إن أسلوب حياتهم اليومي لم يطرأ عليه أي تغيير، وموضحاً أنهم ومنذ بدء الأحداث لم يشعروا بأية تحركات غريبة، غير أنه اختتم بما بدا لي مفتاحاً لحل اللغز "حرس الحدود في كل مكان". خارج مزرعة "أبو غلبا" استوقفني مشهد شابين مسلحين، رحبا بالحديث، فسألتهما: هل هناك ما يستدعي التسلح؟
كانت أجابتهما واحدة، يبدأها أحدهما ويكملها الآخر: لا، ولكننا نحتاط، ففي الليل يخيم الظلام على القرية ولا توجد فيها اتصالات هاتفية فيصبح من المهم أن ندعم جهود حرس الحدود بأن نضمن أطراف القرية.
يقول أحدهما وهو محمد الزرعان (25 عاما) ويعمل معلماً بمنطقة نجران إن مجرد الشعور بالدفاع عن تراب الوطن يجعل أمر حمل السلاح في هذه المنطقة الحدودية مبرراً، ويضيف رفيقه جابر آل صالح (19 عاماً) الطالب في المرحلة الثانوية أن سكان المناطق الحدودية "يتمنون اليوم الذي يثبتون فيه قدرتهم في الدفاع عن وطنهم".
قبل غروب الشمس، كان الأطفال يلعبون كرة القدم في أرض ترابية، يراقبهم معلمهم بمدرسة المجازة الابتدائية مهدي مبارك، الذي أكد استمرار الدراسة في كافة مدارس القرية "فلا يوجد مبرر للخوف، القرية بحفظ الله الذي قدّر لها حراساً أمينين".
كلماته، ومنظر الأطفال، وكلمات عبدالله في حلقة تحفيظ القرآن، كشفت لي السر الذي يجعل القرية الحدودية مختلفة عن غيرها، فهنا يشعر الناس بالأمان ليس لأنه لا وجود للخطر، فهو موجود وقريب منهم، بل لأنهم يعلمون أن هناك من سيقف بينه وبينهم: الله، ثم "حرس الحدود".



 توقيع : الكاسر


رد مع اقتباس
قديم 11-15-2009   #2


الصورة الرمزية يسود الصمت

 عضويتي » 166
 جيت فيذا » Jul 2009
 آخر حضور » 07-28-2013 (01:44 AM)
مواضيعي » 101
آبدآعاتي » 1,244
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » يسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاءيسود الصمت الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

يسود الصمت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قرية "المجازة": الخطر قريب.. و"الحرس" أقرب منه



هذا واجب كل مواطن يحمل في قلبه حب ونتماء الهذا الوطن الغالي في قلوب الجميع شيء ليس بمستقرب عليهم وفقهم الله وأعانهم
شكرا أخوك انا طرح جميل دمت بحفظ الباري




رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون