وقفة تأمل

ايتها الذات الانسانية ...
ليس مهم ان تقولي وتعلني ..
وليس من المهم ان يقتنع الاخرون بماتقولي .

ولكن المحك هو تلك الذات ....
هل انت أيها الانسان .. مقتنع بذاتك !!!! .
لتعلم بذلك .. قف .. تأمل ...
هل ترى ان كل صيحة هي عليك وكل إشارة أو غمز هي ضدك .....
اذن هنا عليك بمراجعة ذاتك فالبتأكيد الخلل هو من داخلك .

.. من السهل جدآ أن تكسب الاصدقاء ولكن من الصعوبة أن تحافظ عليهم .

واخيراااا .. لازالت امامك وقفة محاسبة ..

عندما تُقفل أمامك الأبواب ..
فتذكر ان هناك باب واحدآ سيظل مفتوحآ امامك ما حييت ..
وهو ينتظر أن تطرقه .. فقط انه باب التواصل مع رب العباد ...

صدقت أخي أبا فوااااز ...

فمن رضي عن ذاااته رضي الناس عنه ...

و من سخطها و لو سرا سخط الناااس عليه ...


وقفة جاااادة و متميزة من شخص متميز معطااااااااااء ...

لا حرمه المولى الجناااان ...

و تقبل مروري ...



هدوء المحيط

رائع ماسطرت في هذه الصفحه
ولها وقع كبير وخصوصا في مواضيع تخصني

سلمت اناملك يامديرنا
بأتسلف القبعه المكسيكيه من تليدي وافتخر حتى يرجع
وأرفعها لسمووك

هدوء المحيط سعدت كثيرا بهذا المرور المميز
شكرا لهذا التواجد وهذا الحرص المتواصل
لك مني اجمل تحية

اسير المحبة
كم انا سعيد بتواجدك بصفحتي
شكرا من الاعماق لهذا الاطراء

::::

إن من نعم الله على العبد أن يهبه المقدرة على معرفة ذاته، والقدرة على وضعها في الموضع اللائق بها، إذ أن جهل الإنسان نفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيم ذاته تقيماً خاطئاً فإما أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها، وإما أن يزدري ذاته ويقلل من قيمتها فيسقط نفسه. فالشعور السيئ عن النفس له تأثير كبير في تدمير الإيجابيات التي يملكها الشخص، فالمشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة أو تجعلنا سلبيين خاملين؛ إذ إن عطاءنا وإنتاجنا يتأثر سلباً وإيجاباً بتقديرنا لذواتنا، فبقدر ازدياد المشاعر الإيجابية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تزداد ثقتك بنفسك، وبقدر ازدياد المشاعر السلبية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تقل ثقتك بنفسك.




أبو فواز

أشكرك من الأعماااق على هذه الوقفه الرائعه والتي تسمو بالشخص لأعلى مراتب الثقه في نفسه





دمت بخير





تقبل مروري


برووووووق الأمل