عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 10,247,070
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 10,247,070
عدد مرات النقر : 184
عدد  مرات الظهور : 10,247,070
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 10,247,070

عدد مرات النقر : 134
عدد  مرات الظهور : 10,247,070
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 10,247,070
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 10,247,070

عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 18,302,454 
عدد مرات النقر : 287
عدد  مرات الظهور : 19,402,197

عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 2,391,802 
عدد مرات النقر : 404
عدد  مرات الظهور : 29,766,045

عدد مرات النقر : 369
عدد  مرات الظهور : 33,288,540 
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 33,288,540
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-04-2018
نسيم الجنوب غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 3
 جيت فيذا » Feb 2014
 آخر حضور » 04-08-2023 (08:09 PM)
مواضيعي » 2512
آبدآعاتي » 54,174
تقييمآتي » 5002
الاعجابات المتلقاة » 6
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاءنسيم الجنوب الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير قوله تعالى 0وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون0






فى قوله فى آخر الآية‏:‏ ‏{‏‏وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}‏‏ ‏[‏النور‏:‏ 31‏]‏، فوائد جليلة، منها‏:‏ أن أمره لجميع المؤمنين بالتوبة فى هذا السياق تنبيه على أنه لا يخلو مؤمن من بعض هذه الذنوب التى هى ترك غض البصر وحفظ الفرج، وترك إبداء الزينة وما يتبع ذلك، فمستقل ‏‏‏.‏

وذلك لا يكون إلا عن نظر، وفى السنن عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قـال "كل بنى آدم خطـاء، وخير الخطـائين التوابـون‏"‏‏، وفى الصحيـح عن أبى ذر عن النبى صلى الله عليه وسلم"يقول الله تعالى‏:‏ يا عبادى إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعًا ولا أبالى، فاستغفرونى أغفر لكم‏"‏‏‏.

‏‏ وفى الصحيحين عن ابن عباس قال‏:‏ ما رأيت شيئًا أشبه باللمم مما قال أبو هريرة‏:‏ إن النبى صلى الله عليه وسلم قال "إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة، فزنا العينين النظر، وزنا اللسان النطق‏"‏‏ الحديث إلى آخره‏.

‏‏ وفيه "والنفس تتمنى ذلك وتشتهى، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه‏"‏‏ أخرجه البخارى تعليقًا من حديث طاووس عن أبى هريرة‏.‏

ورواه مسلم من حديث سهيل بن أبى صالح، عن أبيه عن أبى هريرة، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال "كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا يدرك ذلك لا محالة‏:‏ العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليدان زناهما البطش، والرجلان زناهما الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه‏"‏‏، وقد روى الترمذى حديثًا واستغربه عن ابن عباس فى قوله‏:‏ {‏‏إِلَّا اللَّمَمَ}‏‏ ‏[‏النجم‏:‏ 32‏]‏، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن تغفر اللهم تغفر جمًا، وأى عبد لك لا ألما‏"‏‏‏.

‏‏ ومنها‏:‏ أن أهل الفواحش الذين لم يغضوا أبصارهم ولم يحفظوا فروجهم مأمورون بالتوبة، وإنما أمروا بها لتقبل منهم، فالتوبة مقبولة منهم ومن سائر المذنبين، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ‏} ‏[‏التوبة‏:‏ 104‏]‏، وقال تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ} ‏[‏الشورى‏:‏ 25‏]‏، وسواء كانت الفواحش مغلظة لشدتها وكثرتها كإتيان ذوات المحارم، وعمل قوم لوط أو غير ذلك وسواء تاب الفاعل أو المفعول به فمن تاب تاب الله عليه، بخلاف ما عليه طائفة من الناس فإنهم إذا رأوا من عمل من هذه الفواحش شيئًا أيسوه من رحمة الله، حتى يقول أحدهم‏:‏ من عمل من ذلك شيئًا لا يفلح أبدًا، ولا يرجون له قبول توبة، ويروى عن على أنه قال‏:‏ منا كذا ومنا كذا، والمعفوج ‏[‏المعفوج‏:‏ مأخوذ من العَفْج، وهو أن يفعل الرجل بالغلام فعل قوم لوط، وربما يكنى به عن الجماع‏]‏ ليس منا، ويقولون‏:‏ إن هذا لا يعود صالحًا ولو تاب، مع كونه مسلمًا مقرًا بتحريم ما فعل‏.‏

ويدخلون فى ذلك من استكره على فعل شىء من هذه الفواحش، ويقولون‏:‏ لو كان لهذا عند الله خير ما سلط عليه من فعل به مثل هذا واستكرهه، كما يفعل بكثير من المماليك طوعًا وكرهًا، وكما يفعل بأجراء أهل الصناعات طوعًا وكرهًا، وكذلك من فى معناهم من صبيان الكتاتيب وغيرهم، ونسوا قوله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ‏} ‏[‏النور‏:‏ 33‏]‏، وهؤلاء قد لا يعلمون صورة التوبة، وقد يكون هذا حالا وعملا لأحدهم، وقد يكون اعتقادًا، فهذا من أعظم الضلال والغى، فإن القنوط من رحمة الله بمنزلة الأمن من مكر الله تعالى وحالهم مقابل لحال مستحلى الفواحش، فإن هذا أمن مكر الله بأهلها، وذاك قنط أهلها من رحمة الله، والفقيه كل الفقيه هو الذى لا يؤيس الناس من رحمة الله، ولا يجرئهم على معاصى الله‏.‏

وهذا فى أصل الذنوب الإرادية نظير ما عليه أهل الأهواء والبدع فإن أحدهم يعتقد تلك السيئات حسنات فيأمن مكر الله، وكثير من الناس يعتقد أن توبة المبتدع لا تقبل، وقد قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ‏} ‏[‏الزمر‏:‏ 53‏]‏، وفى الصحيحين عن أبى موسى الأشعرى قال‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمى لنا نفسه أسماء، فقال "أنا محمد، وأنا أحمد، والمُقَفِّى، والحاشر، ونبى التوبة، ونبى الرحمة‏"‏‏، وفى حديث آخر "أنا نبى الرحمة وأنا نبى الملحمة"‏‏‏.

‏‏ وذلك أنه بعث بالملحمة، وهى‏:‏ المقتلة لمن عصاه، وبالتوبة لمن أطاعه، وبالرحمة لمن صدقه واتبعه، وهو رحمة للعالمين، وكان من قبله من الأنبياء لا يؤمر بقتال‏.‏

وكان الواحد من أممهم إذا أصاب بعض الذنوب يحتاج مع التوبة إلى عقوبات شديدة، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ‏} ‏[‏البقرة‏:‏ 54‏]‏، وقد روى عن أبى العالية وغيره‏:‏ أن أحدهم كان إذا أصاب ذنبًا أصبحت الخطيئة والكفارة مكتوبة على بابه، فأنزل الله فى حق هذه الأمة‏:‏ ‏{‏‏وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ}‏‏ إلى قوله‏:‏ ‏{‏‏وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ}‏‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 135- 136‏]‏، فخص الفاحشة بالذكر مع قوله‏:‏ ‏{‏‏ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ}‏‏، والظلم يتناول الفاحشة وغيرها تحقيقًا لما ذكرناه من قبول التوبة من الفواحش مطلقًا‏:‏ من اللذين يأتيانها من الرجال والنساء جميعًا‏.‏

وفى الصحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم قال "إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسىء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسىء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها‏"‏‏،وفى الصحيح عنه أنه قال‏ ‏‏‏"من تاب قبل طلوع الشمس من مغربها تاب الله عليه"‏، وفى السنن عنه أيضًا أنه قال "لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة، ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها‏"‏‏، الراوي: معاوية المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2479
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

وعنه صلى الله عليه وسلم قال " قال الله تعالى : يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ، ولا أبالي ، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة
الراوي: أنس المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/214
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]


والذى يمنع توبة أحد هؤلاء إما بحاله وإما بقاله، ولا يخلو من أحد أمرين‏:‏ أن يقول‏:‏ إذا تاب أحدهم لم تقبل توبته، وإما أن يقول أحدهم‏:‏ لا يتوب الله على أبدًا، أما الأول فباطل بكتاب الله وسنة نبيه وإجماع المسلمين، وإن كان قد تكلم بعض العلماء فى توبة القاتــل وتوبــة الداعى إلى البـدع، وفى ذلك نـزاع فى مذهب أحمد، وفى مذهـب مالك أيضًا نزاع ذكره صاحب التمثيل والبيان فى ‏(‏الجامع‏)‏ وغيره، وتكلموا أيضًا فى توبة الزنديق، ونحو ذلك‏.‏

فهم قد يتنازعون فى كون التوبة فى الظاهر تدفع العقوبة‏:‏ إما لعدم العلم بصحتها، وإما لكونها لا تمنع ما وجب من الحد، ولم يقل أحد من الفقهاء‏:‏ إن الزنديق ونحوه إذا تاب فيما بينه وبين الله توبة صحيحة لم يتقبلها الله منه، وأما القاتل والمضل فذاك لأجل تعلق حق الغير به، والتوبة من حقوق العباد لها حال آخر، وليس هذا موضع الكلام فيها وفى تفصيلها، وإنما الغرض أن الله يقبل التوبة من كل ذنب، كما دل عليه الكتاب والسنة‏.‏

والفواحش خصوصًا ما علمت أحدًا نازع فى التوبة منها، والزانى والمزنى به مشتركان فى ذلك إن تابا تاب الله عليهما، ويبين التوبة خصوصًا من عمل قوم لوط من الجانبين ما ذكره الله فى قصة قوم لوط، فإنهم كانوا يفعلون الفاحشة بعضهم ببعض، ومع هذا فقد دعاهم جميعهم إلى تقوى الله والتوبة منها، فلو كانت توبة المفعول به أو غيره لا تقبل لم يأمرهم بما لا يقبل، قال تعالى‏:‏ ‏{‏‏كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ}‏ ‏[‏الشعراء‏:‏160- 163‏]‏، فأمرهم بتقوى الله المتضمنة لتوبتهم من هذه الفاحشة، والخطاب وإن كان للفاعل فإنه إنما خص به، لأنه صاحب الشهوة والطلب فى العادة، بخلاف المفعول به، فإنه لم تخلق فيه شهوة لذلك فى الأصل، وإن كانت قد تعرض لـه لمـرض طارئ، أو أجـر يأخـذه من الفاعل، أو لغرض آخر‏.‏



 توقيع : نسيم الجنوب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-04-2018   #2

(استثنائيه)


 عضويتي » 2709
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (04:57 PM)
مواضيعي » 1159
آبدآعاتي » 102,889
تقييمآتي » 71110
الاعجابات المتلقاة » 9837
الاعجابات المُرسلة » 5662
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  انثى
آلعمر  » 35 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » السفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاءالسفيره الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   fanta
قناتك  » قناتك mbc
ناديك  » اشجع ithad
мч ѕмѕ ~
من يحاول أن
يخسرك ساعده

يرحلون ويأتي
من هو خير منهم!
 آوسِمتي »

السفيره غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى 0وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون0



؛
يعطيك العافية نسيم
وجزيتي خير الجزاء لهذا الشرح
جعل بميزان حسناتك
دمتِ بحفظ الباري.


 توقيع : السفيره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-05-2018   #3



 عضويتي » 2127
 جيت فيذا » Nov 2017
 آخر حضور » 12-26-2018 (10:49 PM)
مواضيعي » 62
آبدآعاتي » 1,015
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  انثى
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » رذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاءرذاذ المطر الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

رذاذ المطر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى 0وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون0



جزاك الله خير الجزاء على حسن الطرح
بارك الله فيك ونفع بك وسدد خطاك
ولآحرمك الأجر


 توقيع : رذاذ المطر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-05-2018   #4



 عضويتي » 2716
 جيت فيذا » Feb 2015
 آخر حضور » 09-05-2024 (02:55 PM)
مواضيعي » 330
آبدآعاتي » 11,102
تقييمآتي » 5030
الاعجابات المتلقاة » 19
الاعجابات المُرسلة » 5
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » فزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاءفزاع الاعضاء
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع

فزاع غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك اختي نسيم
وجزاك الله عنا خير الجزاء
ونفع بـكِ وبـ طرحك


 توقيع : فزاع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موسوعة 1000 سؤال و جواب / معلومات رائعه الكاسر - مسـاحةُ بِلا حُدود" 18 04-16-2024 11:18 AM
الموسوعة الكاملة فى علوم القرآن الكريم-محدث- أمـــــــــــــيـــــرة - القسـم الاسلامـي 7 03-08-2024 09:23 PM
أسباب النزول,لسورة الحجرات طيف - القسـم الاسلامـي 4 12-06-2017 06:47 PM
لمحاتٌ في تفسير سورة الضحى نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 2 07-17-2016 05:07 PM
من هدي النبي (صلى الله عليه وسلم) في رمضان ابو سفيان - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 6 05-18-2009 04:27 AM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون