عدد مرات النقر : 246
عدد  مرات الظهور : 17,809,920
عدد مرات النقر : 293
عدد  مرات الظهور : 17,809,920
عدد مرات النقر : 494
عدد  مرات الظهور : 17,809,920
عدد مرات النقر : 112
عدد  مرات الظهور : 17,809,920

عدد مرات النقر : 264
عدد  مرات الظهور : 17,809,920
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 17,809,920
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 30,921,481

عدد مرات النقر : 629
عدد  مرات الظهور : 25,906,473 
عدد مرات النقر : 457
عدد  مرات الظهور : 25,188,857

عدد مرات النقر : 9,115
عدد  مرات الظهور : 8,232,349 
عدد مرات النقر : 495
عدد  مرات الظهور : 23,940,075

عدد مرات النقر : 383
عدد  مرات الظهور : 26,964,961 
عدد مرات النقر : 448
عدد  مرات الظهور : 40,851,293
فعاليات متجدده وممتعه عبر صفحات منتدانا الغالي
مطبخ تليد   طابور التميز   فعالية لعيون الاعضاء  جدد نشاطك  تميز وكون انت الأول   الفياتكم هداياكم  مين صاحب الصورة   شباب وبنات في ورطه  عضو كلبشناه  صوره وتعليق  مثل وصورة  

- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-31-2016
حكاية حلم غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1806
 جيت فيذا » Dec 2015
 آخر حضور » 08-12-2017 (01:03 AM)
مواضيعي » 13
آبدآعاتي » 143
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  انثى
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » حكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاءحكاية حلم الاعضاء
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي والموت يا صاحبى؟؟؟






﴿ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴾ [العاديات: 8].
ما أجشع هذا الإنسان الذي لا يَملأ جوفَه إلا الترابُ! مستكثرٌ - ما بقي - من النَّعيم، فارٌّ من الألم والوجع، لا ينظر للألم إلا على أنه لَبِنة منه قد سقطت ونقصت شيئًا من حياته التي يَرجو لها الخلود.

قديمًا كانت الرغبة في الخلود مدخلًا أغوى به إبليس أبوَيْنا وأخرجهما من النَّعيم، ثم تداركتْهما رحمةُ الله، وقُضي علينا صِراع إبليس وذريَّته في الأرض!

إبليس قد يئس من الجنَّة، فطمِع في الدنيا، ورَجا فيها الخلودَ حتى تَفنى، وأُعطي، لم يَطلب الخلودَ فيها ليتلذَّذ بنعيمها؛ وإنَّما ليَشقى فيها بإغواء بني آدم وإدخالهم معه النار، وكأنَّها ستضيق به وبهم فيَأخذون عنه بعضَ العذاب!
♦ ♦ ♦
والموت - في نظرنا - خسارة عظيمة؛ لأننا نُحب الحياة حبًّا غير رشيد؛ لأنه يَدفع الناسَ إلى الفرار من الحياة الحقيقية؛ مِن الحياة التي خُلقنا لأجلها، فتكون حياتنا حينها خاليةً من الحياة؛ لأنَّها قد انقطعَت من أصلها حيث ابتدأ الإنسان وقال آدم:
♦ الحمد لله..
فما قيمة الحياة - حينها - وقد أُفرغت من حقيقتها، وصارت مجرَّد تعلُّق بالبقاء الذي لن يدوم مهما حرص عليه الإنسان؟!

لكلٍّ منا ساعة رحيلٍ.. ولن يُخطئ أحدَنا أجَلُه مهما توارى منه خلف أسباب الخلود والحرص على الحياة، سيَنظر بعيني رأسه وعقلِه وقلبه إلى الحياة، تتسلَّل منه كماءٍ ينسلُّ من أصابعه، وسيجد نفسَه تنقاد إلى الموت ولا يَقدر على منعها.

حينها سينظر إلى الحياة؛ فإذا هي عارية من كلِّ حياة!
ها هي تَنزوي حسيرة بعد أنْ آن أوانها، وها هو الموت يَلتقط الفُتاتَ السَّاقط منها ليقتات، تَنزوي من هذا الجسد ثم هي مستمرَّة!

مستمرة لأنَّ الحياة لا ترتبط بشخص؛ لأنَّ لكلِّ شخص أجَلًا هو بالغه، فيمضي وتبقى الحياة في الأرض إلى أن تنتهي الحياة ذاتها، ويُنحر الموت، ساعتئذٍ يكون الخلود وليس ثمَّة خُلد قبله، فيا لحسرة مَن رام الخلودَ في غير موطنه، وغرَّته الأماني، ثمَّ ها هو مصطدم بالحقيقة، شارب كأس النَّدم الذي لا يَنفد!
♦ ♦ ♦
أنحن ضحايا الحياة، أم طرائد الموت؟
ضحايا الحياة وحبها المغروز بعُمق في فطرتنا، وطرائد موتٍ لا يخطئ هدفَه.
الموت يا صاحبي هو الحقيقة!

ولكن أن نقضي طاقات فِكرنا وخيالنا في التفكير في الموت فإننا - دون وعي - نموت، نموت بهروبنا من الحياة، من ألَمها ومَسيرتها الشاقَّة.

ليس للموت صورة واحدة، وإن تصوَّرناه كذلك، كل ما نفعله غير الحياة هو مَوتٌ!
ومحصِّلة النهاية في الرحلة الشاقَّة لا تكون إلا بمقدار ما كنا أحياء في الحياة!

وأمَّا الموت المعلَّق على رؤوسنا، فما أحرانا أن نتلقَّاه برضا تامٍّ، وأن نجعله زادًا للحياة، بدل أن نتصوره عدوًّا لها، فليس كلُّ نقيضين عدوَّين بالضرورة، أليس الليل والنَّهار نقيضين؟ فهل من عاقل يقول: إنَّهما عدوَّان؟!

إنما العيش والموت جناحان يقودان إلى الخلود؛ حيث الحياة الحقيقية؛ ﴿ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ﴾ [العنكبوت: 64].
♦ ♦ ♦
الحياة يا رفيق، مَكتوب على أهلها الرَّحيل، أو هي ذاتها رِحلة شاقَّة ﻻ بدَّ لها من نهاية.
سيد قطب في "أفراح الروح" يقرِّر أنَّ الحياة زاخرة متجدِّدة، وما الموت إلَّا وحش قابع هناك، يقتات على الفُتات الساقط منها..

النقصان والألَم الذي نجده حين يمسُّ الموت بعضَنا ليس كل الحقيقة، فكما يكون النقصان يكون الازدياد، حتى تبلغ الحياة أجَلَها الذي قضاه الله لها، وكأنها ﻻ تَنقص إلَّا لتكتمل، وكذلك ﻻ تكتمل إلا لتنقص!

ماذا لو لم يكن قَدرُ اﻹنسان الفناء؟
أكان ثمَّة زيادة؟
بل أكان في الحياة سعي؟
وما قيمة السَّعي مع الخلود؟
إذًا لَمَا سارت الحياة إلى النماء، الموت هو دافع الحياة إلى الحياة..

صحيح أنَّنا نحزن حين نفقد مَن نحب، والقرآن يقرِّر أن الموت مصيبة؛ لكن حِكمة الله وإيماننا به يردُّنا إلى أنَّ من مات قد أخذ كلَّ حقه منها، واستوفى فرصتَه كاملة، وملأ بأفعاله كتابَه، فقائل: ﴿ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ ﴾ [الحاقة: 19]، أو يدسُّه وراء ظهره، فنرتفع بهذا الإيمان عن تصوُّر الموت فناءً وعدمًا بحتًا، أو معاداته كأنَّه حَكَم مجحف! فثمَّة حياة ﻻ تُدركها حواسنا القاصرة.

الراحلون بلا شك يُشعروننا بألَم وعجز؛ ألَم بفقدهم، فراغ عظيم في أرواحنا بفَقدِ مَن يَرتُقونَ ما تَفتُقُه الدنيا منها؛ وهذا العجز هو الإيمان في حقيقته، إنَّه قوَّة فوق كلِّ شيء، متجاوزة لكلِّ سبب، كُتب الفناء على من في الدنيا، وقدَّر ربنا على الكلِّ قدرًا ﻻ يتجاوزه أحد.



 توقيع : حكاية حلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 09-01-2016   #2



 عضويتي » 2714
 جيت فيذا » Mar 2015
 آخر حضور » 02-12-2023 (12:25 AM)
مواضيعي » 903
آبدآعاتي » 7,934
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » طيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاءطيف الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad

طيف غير متواجد حالياً

افتراضي رد: والموت يا صاحبى؟؟؟



بارك الله لك وأنار دربك
جعل ماذكرتي في ميزان حسناتك
دمتي بحفظ الرحمن


 توقيع : طيف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-01-2016   #3




 عضويتي » 2715
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » منذ 11 ساعات (03:57 PM)
مواضيعي » 809
آبدآعاتي » 8,393
تقييمآتي » 17700
الاعجابات المتلقاة » 1002
الاعجابات المُرسلة » 708
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » السوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاءالسوسن الاعضاء
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad
мч ѕмѕ ~
وغدًا تخضرُّ أرضي؛
وترى في مكانِ الشوكِ
وردًا وخُزامى،،
 آوسِمتي »

السوسن غير متواجد حالياً

افتراضي رد: والموت يا صاحبى؟؟؟



كفى بالموت واعظا
ولا نملك أمام قضاء الله وقدره إلا التسليم والرضى
سائلين الله أن يثبتنا عند المصاب
بورك فيك أختي وفي طرحك القيم


 توقيع : السوسن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
صاحبى؟؟؟, والموت


(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 0
لا توجد هنالك أسماء لعرضها.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مفهوم الزمن والموت نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 5 11-09-2023 06:55 PM
حوآر بين { الحيآة والموت } ~ أمـــــــــــــيـــــرة - مسـاحةُ بِلا حُدود" 1 10-18-2014 07:41 PM


الساعة الآن

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافة ودعم وتطوير وحماية من استضافة تعاون